استنكر مواطنون الاعتداء الصادر من الاراضي السورية على منطقة القائم والذي اودى بحياة طفلة واصابة آخر عدد من اهالي المنطقة، ودعوا الحكومة العراقية الى معرفة مصدر الاعتداء، ان كان يمثل جهات رسمية ام معارضة للنظام السوري، ووضع حد لمثل تلك الإعتداءات.
وكانت وزارة الداخلية العراقية قالت ان قواتها جاهزة للتصدي والرد على أي اعتداء يأتي من الجانب السوري، مبينة في بيان صدر عنها عقب الاعتداءات ان العراق التزم موقف الحياد طوال فترة النزاع بين المعارضة والحكومة السورية.
يذكر ان قائمقامية القائم في محافظة الانبار اعلنت السبت (8 ايلول) مقتل طفلة وإصابة سبعة مدنيين بينهم ثلاث نساء اثر قصف وسط المدينة بصواريخ انطلقت من الأراضي السورية، وان القصف كان موجهاً نحو عناصر من الجيش الحر تسيطر على معبر القائم ومخافر حدودية قريبة. وبين المواطن حسن الكناني ان اعتداءات دول الجوار سواء من سوريا وقبلها من تركيا وايران ما زالت متواصلة، مطالبا الحكومة بضرورة استدعاء سفراء هذه الدول والتصدي لهذه الاعتداءات.
ودعا المواطن عادل مهدي الحكومة بزيادة عدد قواتها على الحدود للوقوف امام اي اعتداء محتمل. فيما طالب المواطن يوسف حسين بضرورة ان تتريث الحكومة في اتخاذ اي موقف لحين التاكد واتباع سياسة التفاوض وان استخدام القوة ليس الحل بسبب ان العراق غير قادر على خوض اي حرب.
الى ذلك حمّل عميد كلية الاعلام بجامعة بغداد الدكتور هاشم حسن الحكومة واجهزتها الامنية مسؤولية حماية ارواح وممتلكات المواطنين واعتماد شتى الوسائل لايقاف الاعتداءات. واكد ان على الحكومة اتباع الوسائل الدبلوماسية وانواع الضغط الاخرى واخر الدواء هو الكي والرد على مصادر النيران بحسب ما اقرته القوانين الدولية.
وكانت وزارة الداخلية العراقية قالت ان قواتها جاهزة للتصدي والرد على أي اعتداء يأتي من الجانب السوري، مبينة في بيان صدر عنها عقب الاعتداءات ان العراق التزم موقف الحياد طوال فترة النزاع بين المعارضة والحكومة السورية.
يذكر ان قائمقامية القائم في محافظة الانبار اعلنت السبت (8 ايلول) مقتل طفلة وإصابة سبعة مدنيين بينهم ثلاث نساء اثر قصف وسط المدينة بصواريخ انطلقت من الأراضي السورية، وان القصف كان موجهاً نحو عناصر من الجيش الحر تسيطر على معبر القائم ومخافر حدودية قريبة. وبين المواطن حسن الكناني ان اعتداءات دول الجوار سواء من سوريا وقبلها من تركيا وايران ما زالت متواصلة، مطالبا الحكومة بضرورة استدعاء سفراء هذه الدول والتصدي لهذه الاعتداءات.
ودعا المواطن عادل مهدي الحكومة بزيادة عدد قواتها على الحدود للوقوف امام اي اعتداء محتمل. فيما طالب المواطن يوسف حسين بضرورة ان تتريث الحكومة في اتخاذ اي موقف لحين التاكد واتباع سياسة التفاوض وان استخدام القوة ليس الحل بسبب ان العراق غير قادر على خوض اي حرب.
الى ذلك حمّل عميد كلية الاعلام بجامعة بغداد الدكتور هاشم حسن الحكومة واجهزتها الامنية مسؤولية حماية ارواح وممتلكات المواطنين واعتماد شتى الوسائل لايقاف الاعتداءات. واكد ان على الحكومة اتباع الوسائل الدبلوماسية وانواع الضغط الاخرى واخر الدواء هو الكي والرد على مصادر النيران بحسب ما اقرته القوانين الدولية.