تضاربت الأنباء حول الدوافع التي تقف وراء قتل المهندس البريطاني العراقي الاصل سعد الحلي وأسرتة في فرنسا الاربعاء(5ايلول).
وكان الحلي قتل مع زوجته إقبال ووالدتها، التي تحمل الجنسية السويدية في منطقة الالب جنوب شرق فرنسا، بينما أصيبت أبنته البالغة من العمر سبع سنوات بجروح بالغة، ونجت الأخرى وعمرُها اربعة أعوام بأعجوبة.
وهزّت الجريمة فرنسا وبريطانيا والسويد، وتصدر النبأ الصحف الأوروبية، وأهتمت بها قنوات تلفزيونية ومحطات اذاعية.
ونفت السفارة العراقية في لندن في إتصال اجرتها معها إذاعة العراق الحر أن يكون لديها معلومات حول ملابسات الجريمة.
وأبلغ الموظف في السفارة أحمد هاشم اذاعة العراق الحر "إننا متضامنون مع الاسرة المصدومة، ولكن حتى الآن التحقيقات جارية على قدم وساق، ولانستطيع الإدلاء بأية معلومات حول الجريمة، الى حين الأنتهاء من التحقيق، لكننا على أتصال مع الخارجية البريطانية".
وأكد احمد هاشم ان السفارة العراقية ستعلن كل التفاصيل حال وضوح ملابسات الجريمة، وأنتهاء التحقيقات من قبل الشرطة البريطانية.
لكن الصحفي في قناة يورونيوز الاوروبية جمال عز الدين قال لاذاعة العراق الحر "إن شبهات تدور بحسب الصحافة الفرنسية، حول أحتمال أن تكون الجريمة تصفية حسابات بين القتيل وأخيه المقيم في بريطانيا، على خلفية مشاكل مالية، لكن هذه الشبهات هي فرضية ضمن مجموعة فرضيات أخرى".
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية فان المخابرات البريطانية كانت تراقب الحلي منذ سنوات طويلة، دون أن تكشف الصحيفة السبب وراء ذلك.
وكانت معلومات صحفية ذكرت أن الحلي كان صرح قبل أيام من مقتله لاحد جيرانه أنه يشعر بالقلق على أفراد من أسرته في العراق.
وقال نفزاد إكباس وهو جار لحماة الحلي لصحيفة "أفتون بلادت" السويدية الواسعة الأنتشار "إن القتيلة كانت لطيفة مع الجيران، وتسّلم في كل مرة تلتقي بأحدهم، لكنها كانت قليلة الأختلاط مع الناس، وتتحدث الانكليزية".
ومهما كانت دوافع الجريمة، فان الأيام المقبلة لابد ان تكشف عن المزيد من المعلومات حول دوافعها.
وكان الحلي قتل مع زوجته إقبال ووالدتها، التي تحمل الجنسية السويدية في منطقة الالب جنوب شرق فرنسا، بينما أصيبت أبنته البالغة من العمر سبع سنوات بجروح بالغة، ونجت الأخرى وعمرُها اربعة أعوام بأعجوبة.
وهزّت الجريمة فرنسا وبريطانيا والسويد، وتصدر النبأ الصحف الأوروبية، وأهتمت بها قنوات تلفزيونية ومحطات اذاعية.
ونفت السفارة العراقية في لندن في إتصال اجرتها معها إذاعة العراق الحر أن يكون لديها معلومات حول ملابسات الجريمة.
وأبلغ الموظف في السفارة أحمد هاشم اذاعة العراق الحر "إننا متضامنون مع الاسرة المصدومة، ولكن حتى الآن التحقيقات جارية على قدم وساق، ولانستطيع الإدلاء بأية معلومات حول الجريمة، الى حين الأنتهاء من التحقيق، لكننا على أتصال مع الخارجية البريطانية".
وأكد احمد هاشم ان السفارة العراقية ستعلن كل التفاصيل حال وضوح ملابسات الجريمة، وأنتهاء التحقيقات من قبل الشرطة البريطانية.
لكن الصحفي في قناة يورونيوز الاوروبية جمال عز الدين قال لاذاعة العراق الحر "إن شبهات تدور بحسب الصحافة الفرنسية، حول أحتمال أن تكون الجريمة تصفية حسابات بين القتيل وأخيه المقيم في بريطانيا، على خلفية مشاكل مالية، لكن هذه الشبهات هي فرضية ضمن مجموعة فرضيات أخرى".
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية فان المخابرات البريطانية كانت تراقب الحلي منذ سنوات طويلة، دون أن تكشف الصحيفة السبب وراء ذلك.
وكانت معلومات صحفية ذكرت أن الحلي كان صرح قبل أيام من مقتله لاحد جيرانه أنه يشعر بالقلق على أفراد من أسرته في العراق.
وقال نفزاد إكباس وهو جار لحماة الحلي لصحيفة "أفتون بلادت" السويدية الواسعة الأنتشار "إن القتيلة كانت لطيفة مع الجيران، وتسّلم في كل مرة تلتقي بأحدهم، لكنها كانت قليلة الأختلاط مع الناس، وتتحدث الانكليزية".
ومهما كانت دوافع الجريمة، فان الأيام المقبلة لابد ان تكشف عن المزيد من المعلومات حول دوافعها.