أكدت قيادة الفرقة الثالثة شرطة أتحادية في الموصل على تحسن الوضع الامني في المدينة خلال الاشهر الاخيرة بفضل العمليات النوعية وتعاون المواطنين، على الرغم من حاجة محافظة نينوى الى قوات اضافية تتناسب ومساحة المحافظة.
وقال قائد الفرقة اللواء الركن مهدي الغرواي "ان الفرقة نفذت خلال شهر آب 135 فعالية في الموصل، وان القوات الامنية في المحافظة تقوم بواجبات اكبر من طاقتها نظرا لكبر وسعة قواطعها التي تصل الى اكثر من 4500 كلم مربع، فضلا عن وجود العديد من الطرق المؤدية الى المدينة وخاصة من ناحية الغرب، ومنطقة الجزيرة، التي نعمل جاهدين للسيطرة التامة على هذه الطرق، ورغم كل هذا فان الوضع الامني في الموصل افضل من محافظات اخرى خلال الاشهر الاخيرة، بفضل العمليات الامنية النوعية وتعاون المواطنين مع القوات الامنية".
وبخلاف ذلك أكد العديد من أهالي مدينة الموصل تردي الوضع الامني في المدينة خلال الاسابيع الاخيرة، مطالبين القوات الامنية والحكومة الاتحادية بدور اكثر فاعلية لحفظ الامن في المحافظة.
الى ذلك تساءلت عضوة مجلس محافظة نينوى نغم يعقوب يوسف عن اسباب التصعيد الامني الاخير الذي تشهده مدينة الموصل، رغم الانتشار الامني الكثيف فيها، واوضحت "اوجه السؤال الى القوات الامنية ولجنة الامن والدفاع في مجلس محافظة نينوى عن اسباب التصعيد الامني الاخير، الذي تشهده مدينة الموصل رغم الانتشار الامني الكثيف فيها، ورغم الامكانيات المادية الكبيرة المرصودة لها، وايضا تجهيزها باجهزة ومعدات واسلحة حديثة؟"
وقال قائد الفرقة اللواء الركن مهدي الغرواي "ان الفرقة نفذت خلال شهر آب 135 فعالية في الموصل، وان القوات الامنية في المحافظة تقوم بواجبات اكبر من طاقتها نظرا لكبر وسعة قواطعها التي تصل الى اكثر من 4500 كلم مربع، فضلا عن وجود العديد من الطرق المؤدية الى المدينة وخاصة من ناحية الغرب، ومنطقة الجزيرة، التي نعمل جاهدين للسيطرة التامة على هذه الطرق، ورغم كل هذا فان الوضع الامني في الموصل افضل من محافظات اخرى خلال الاشهر الاخيرة، بفضل العمليات الامنية النوعية وتعاون المواطنين مع القوات الامنية".
وبخلاف ذلك أكد العديد من أهالي مدينة الموصل تردي الوضع الامني في المدينة خلال الاسابيع الاخيرة، مطالبين القوات الامنية والحكومة الاتحادية بدور اكثر فاعلية لحفظ الامن في المحافظة.
الى ذلك تساءلت عضوة مجلس محافظة نينوى نغم يعقوب يوسف عن اسباب التصعيد الامني الاخير الذي تشهده مدينة الموصل، رغم الانتشار الامني الكثيف فيها، واوضحت "اوجه السؤال الى القوات الامنية ولجنة الامن والدفاع في مجلس محافظة نينوى عن اسباب التصعيد الامني الاخير، الذي تشهده مدينة الموصل رغم الانتشار الامني الكثيف فيها، ورغم الامكانيات المادية الكبيرة المرصودة لها، وايضا تجهيزها باجهزة ومعدات واسلحة حديثة؟"