يواصل العراقيون المقيمون في الاردن احتفالهم بعيد الفطر من خلال تبادل التهاني والتبريكات مع اهلهم وذويهم في العراق ومعارفهم وأصدقائهم في دول المهجر، وتبادل الزيارات فيما بينهم، إذ توافقت امنياتهم بهذه المناسبة بأن يعم الامن والامان والسلام في بلادهم.
وقدم السفير العراقي في عمّان جواد هادي عباس التهاني لابناء الجالية العراقية في الاردن وللعراقيين كافة مبتهلا الى الله عز وجل ان يعود عليهم العيد بالسعادة والسؤدد والطمأنينة، وتمنى على الجالية العودة الطوعية الى الوطن، مشيراً الى ان السفارة مآدب افطار خلال شهر رمضان دعت اليها مختلف الشرائح في اطار التواصل مع ابناء الجالية، فضلاً عن تقديم مساعدادت مالية لعدد من الايتام.
من جهته تمنّى الاب ريمون جوزيف الموصلي النائب البطريركي للكنيسة الكلدانية في الأردن ان يعم السلام ارجاء العالم، وخاصة العراق، وان تعود الحياة الطبيعية الهادئة لشعبه الذي عانى طويلاً، وقال ان مشاركة المسيحيين من ابناء الجالية العراقية في الاردن اخوانهم المسلمين احتفالهم بالعيد هو تعبير عن المحبة والسلام بين ابناء الديانتين، ودليل على التاخي بين جميع مكونات الشعب العراقي.
وهنأ الملحق الثقافي في السفارة عبد الرزاق عبد الجليل الشعب العراقي والعالم الاسلامي بمناسبة عيد الفطر المبارك، متمنيا ان تسود المحبة والتلاحم والتأخي بين المسلمين كافة، وتمنى للثقافة العراقية ان تتقدم وتزهو من جديد لكونها ركناً اساسياً ومهماً للنهوض بواقع المجتمعات.
الى ذلك تمنى استاذ مادة القانون في جامعة الاسراء الاردنية صاحب الفتلاوي ان يلتئم شمل العائلات العراقية المنتشرة في بقاع العالم وان يبقى العراق واعيا لمصالحه في خضم الاحداث التي تمر بها المنطقة وان يداوي جراحاته ويوحد الصفوف ويسير باتجاه غد افضل خاصة وانه يمتلك من الطاقات والكفاءات التي تجعله في مصاف المجتمعات المتقدمة والمتطورة.
في حين تمنى المحلل السياسي أحمد الابيض ان يعم السلام أرجاء العالم والمنطقة العربية والعراق خاصة، وان تكون للانسانية فسحة ومجال للحركة بعيدا عما يحصل حاليا من تقاطعات قائمة على محاولة اثارة الفتن الطائفية التي قال انها سوف لا تبقِ ولا تذر، وتابع قائلاً:
"اتمنى على العقول الراجحة واعيان المجتمع بكل اطيافهم من شخصيات سياسية وثقافية وفنية ان تلعب دورا مهما لؤد هذه الفتن واشاعة مفاهيم السلام ونبذ العنف".
اما الفنان التشكيلي اسماعيل الخياط فقد تمنى الخير والهناء للعراقيين وان تتوافق قلوبهم وتتصافى، كما تمنى الازدهار والتقدم والتألق للثقافة والفنون، خاصة الحركة التشكيلية.
وقدم السفير العراقي في عمّان جواد هادي عباس التهاني لابناء الجالية العراقية في الاردن وللعراقيين كافة مبتهلا الى الله عز وجل ان يعود عليهم العيد بالسعادة والسؤدد والطمأنينة، وتمنى على الجالية العودة الطوعية الى الوطن، مشيراً الى ان السفارة مآدب افطار خلال شهر رمضان دعت اليها مختلف الشرائح في اطار التواصل مع ابناء الجالية، فضلاً عن تقديم مساعدادت مالية لعدد من الايتام.
من جهته تمنّى الاب ريمون جوزيف الموصلي النائب البطريركي للكنيسة الكلدانية في الأردن ان يعم السلام ارجاء العالم، وخاصة العراق، وان تعود الحياة الطبيعية الهادئة لشعبه الذي عانى طويلاً، وقال ان مشاركة المسيحيين من ابناء الجالية العراقية في الاردن اخوانهم المسلمين احتفالهم بالعيد هو تعبير عن المحبة والسلام بين ابناء الديانتين، ودليل على التاخي بين جميع مكونات الشعب العراقي.
وهنأ الملحق الثقافي في السفارة عبد الرزاق عبد الجليل الشعب العراقي والعالم الاسلامي بمناسبة عيد الفطر المبارك، متمنيا ان تسود المحبة والتلاحم والتأخي بين المسلمين كافة، وتمنى للثقافة العراقية ان تتقدم وتزهو من جديد لكونها ركناً اساسياً ومهماً للنهوض بواقع المجتمعات.
الى ذلك تمنى استاذ مادة القانون في جامعة الاسراء الاردنية صاحب الفتلاوي ان يلتئم شمل العائلات العراقية المنتشرة في بقاع العالم وان يبقى العراق واعيا لمصالحه في خضم الاحداث التي تمر بها المنطقة وان يداوي جراحاته ويوحد الصفوف ويسير باتجاه غد افضل خاصة وانه يمتلك من الطاقات والكفاءات التي تجعله في مصاف المجتمعات المتقدمة والمتطورة.
في حين تمنى المحلل السياسي أحمد الابيض ان يعم السلام أرجاء العالم والمنطقة العربية والعراق خاصة، وان تكون للانسانية فسحة ومجال للحركة بعيدا عما يحصل حاليا من تقاطعات قائمة على محاولة اثارة الفتن الطائفية التي قال انها سوف لا تبقِ ولا تذر، وتابع قائلاً:
"اتمنى على العقول الراجحة واعيان المجتمع بكل اطيافهم من شخصيات سياسية وثقافية وفنية ان تلعب دورا مهما لؤد هذه الفتن واشاعة مفاهيم السلام ونبذ العنف".
اما الفنان التشكيلي اسماعيل الخياط فقد تمنى الخير والهناء للعراقيين وان تتوافق قلوبهم وتتصافى، كما تمنى الازدهار والتقدم والتألق للثقافة والفنون، خاصة الحركة التشكيلية.