الالاف من حملة هوية نقابة الصحفيين بصفة عضو مشارك ومتمرن وعامل جربوا حظهم وفق نظام القرعة وتنافسوا لنيل هواتف ذكية وحواسيب وفرتها نقابة الصحفيين العراقيين من موازنتها الخاصة تكريما لجهود العاملين في الصافة والاعلام.
وقال نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي "من بين 8 الاف صحفي اشتركوا في القرعة فاز أكثر من 2500 صحفي باجهزة هواتف ذكية واجهزة تصفح شخصي الكترونية، موضحا "ان الهدف من هذه الفعالية هو تثمين دور الصحفيين والاعلاميين في توجيه وتنوير الراي العام، وما قدموه من تضحيات على درب الكلمة الصادقة الحرة لتمكينهم من مواكبة عصر السرعة في نقل الاخبار ومتابعة مجريات الاحداث".
وقال الصحفي نجاح الركابي مدير تحرير جريدة "صوت بغداد" ان "الصحفي اليوم بامس الحاجة الى دعم مادي يقربه من فنون الصحافة الحيادية والوسطية في الطرح والتناول وتعليمه اساليب الكتابة الاستقصائية الموضوعية الصادقة الهادفة من خلال زجه في دورات تدريب داخل البلد وخارجه"، مضيفا "ان الوسط الصحفي يحتاج الى غربلة كثير من الاسماء والشخصيات الدخيلة البعيدة عن المهنة التي اساءت للسلطة الرابعة".
وقال الصحفي محمد كريم "اشترطت النقابة تجديد الهويات للتنافس على الاجهزة الذكية واضطررت الى دفع اشتراك التجديد وقيمته 75 الف دينار بشق الانفس بسبب الزحام الشديد على مكاتب التجديد وتكررت المعاناة مع اجراء القرعة واستلام الجوائز بعد الانتظار لساعات طويلة تحت لهيب الشمس".
واصابت الارقام الفلكية للمتنافسين للحصول على جهاز آي باد أو آيفون العديد من الصحفيين بحالة من الدهشة وهم يتساءلون عن مصير حقوقهم في ظل نقابة تشكو ترهلا في انتساب الدخلاء والطارئين اليها.
وقال الصحفي زهير الفتلاوي "اعرف اشخاصا طارئين على مهنة الصحافة من تجار ورجال اعمال ومسؤولين حكوميين وكسبة وحرفيين ظهرت اسماؤهم ضمن قرعة الهواتف والحواسيب، بينما حرم صحفيون حقيقيون يشتغلون في مؤسسات اعلامية هامة ولهم حضور ومنجزات في الوسط الصحفي من الاجهزة"، مضيفا "هذا ناقوس خطر يهدد حقوقنا وامتيازاتنا، إذ غدا الطفيليون ينافسوننا عليها بغير وجه حق بعد ان سمحت ظروف الانفلات الاداري خلال السنوات الفائتة بتسللهم الى هيكل نقابة الصحفيين وحصولهم على شرف العضوية".
الفتلاوي دعا الجهات الرقابية المعنية الى تبني برنامج اصلاح عاجل لتصحيح مسار منح الانتساب والعضوية لنقابة الصحفيين وايجاد تعريف ملائم للصحفي بما يقطع الطريق على الطارئين ويمنعهم من الاساءة لسمعة ومكانة السلطة الرابعة.
وقال نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي "من بين 8 الاف صحفي اشتركوا في القرعة فاز أكثر من 2500 صحفي باجهزة هواتف ذكية واجهزة تصفح شخصي الكترونية، موضحا "ان الهدف من هذه الفعالية هو تثمين دور الصحفيين والاعلاميين في توجيه وتنوير الراي العام، وما قدموه من تضحيات على درب الكلمة الصادقة الحرة لتمكينهم من مواكبة عصر السرعة في نقل الاخبار ومتابعة مجريات الاحداث".
وقال الصحفي نجاح الركابي مدير تحرير جريدة "صوت بغداد" ان "الصحفي اليوم بامس الحاجة الى دعم مادي يقربه من فنون الصحافة الحيادية والوسطية في الطرح والتناول وتعليمه اساليب الكتابة الاستقصائية الموضوعية الصادقة الهادفة من خلال زجه في دورات تدريب داخل البلد وخارجه"، مضيفا "ان الوسط الصحفي يحتاج الى غربلة كثير من الاسماء والشخصيات الدخيلة البعيدة عن المهنة التي اساءت للسلطة الرابعة".
وقال الصحفي محمد كريم "اشترطت النقابة تجديد الهويات للتنافس على الاجهزة الذكية واضطررت الى دفع اشتراك التجديد وقيمته 75 الف دينار بشق الانفس بسبب الزحام الشديد على مكاتب التجديد وتكررت المعاناة مع اجراء القرعة واستلام الجوائز بعد الانتظار لساعات طويلة تحت لهيب الشمس".
واصابت الارقام الفلكية للمتنافسين للحصول على جهاز آي باد أو آيفون العديد من الصحفيين بحالة من الدهشة وهم يتساءلون عن مصير حقوقهم في ظل نقابة تشكو ترهلا في انتساب الدخلاء والطارئين اليها.
وقال الصحفي زهير الفتلاوي "اعرف اشخاصا طارئين على مهنة الصحافة من تجار ورجال اعمال ومسؤولين حكوميين وكسبة وحرفيين ظهرت اسماؤهم ضمن قرعة الهواتف والحواسيب، بينما حرم صحفيون حقيقيون يشتغلون في مؤسسات اعلامية هامة ولهم حضور ومنجزات في الوسط الصحفي من الاجهزة"، مضيفا "هذا ناقوس خطر يهدد حقوقنا وامتيازاتنا، إذ غدا الطفيليون ينافسوننا عليها بغير وجه حق بعد ان سمحت ظروف الانفلات الاداري خلال السنوات الفائتة بتسللهم الى هيكل نقابة الصحفيين وحصولهم على شرف العضوية".
الفتلاوي دعا الجهات الرقابية المعنية الى تبني برنامج اصلاح عاجل لتصحيح مسار منح الانتساب والعضوية لنقابة الصحفيين وايجاد تعريف ملائم للصحفي بما يقطع الطريق على الطارئين ويمنعهم من الاساءة لسمعة ومكانة السلطة الرابعة.
