اعلنت الشركة العامة لصناعة البطاريات انها أعدت خطة لتطوير وتوسيع الشركة التي يعمل فيها ثلاثة ألاف ومأئتي شخص بين مهندس وفني وأداري، والتي تمتلك قدرات إنتاجية كبيرة، ومكائن مهمة، وخبرات لا يستهان.
واوضح المدير العام للشركة محمد مصدق جعفر في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان الشركطة تعمل حاليا بقدرة إنتاج لا تتجاوز العشرين بالمائة من قدرتها الكاملة، وفي حال توفرت المستلزمات المالية، وإستكملت خطط التطوير المرسومة، ستكون الشركة جاهزة لتصدير منتجاتها لدول الجوار والعالم، لان البطاريات السائلة والجافة، ومن مختلف القياسات تنتج بكلف اقل من المستورد، ويفضلها المستهلك على غيرها لما فيها من وسائل أمان وقدرات تشغيلية من مختلف القياسات، مضيفا إن الشركة لم تضع خطط الاستثمار للأعوام المقبلة، كما كان مقررا، ولأن ما خصص لها لا يتجاوز المليار دينار وقد صرف هذا المبلغ على استيراد معدات ضرورية للعمل وتم تبديل الأفران القديمة.
ويقول مدير معمل بابل للشركة العامة لصناعة البطاريات المهندس محمد عدنان وهيب إن الشركة تحوي ألان على ثلاثة معامل عملاقة تصنع مختلف أنواع البطاريات من تلك التي تسخدمها السيارات الكبيرة والصغيرة والمكائن.
وأكد وهيب ضرورة الإسراع في استيراد المعدات والمستلزمات التي تحتاجها الشركة لكي تكتفي ذاتيا وبشكل كامل.
واوضح المدير العام للشركة محمد مصدق جعفر في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان الشركطة تعمل حاليا بقدرة إنتاج لا تتجاوز العشرين بالمائة من قدرتها الكاملة، وفي حال توفرت المستلزمات المالية، وإستكملت خطط التطوير المرسومة، ستكون الشركة جاهزة لتصدير منتجاتها لدول الجوار والعالم، لان البطاريات السائلة والجافة، ومن مختلف القياسات تنتج بكلف اقل من المستورد، ويفضلها المستهلك على غيرها لما فيها من وسائل أمان وقدرات تشغيلية من مختلف القياسات، مضيفا إن الشركة لم تضع خطط الاستثمار للأعوام المقبلة، كما كان مقررا، ولأن ما خصص لها لا يتجاوز المليار دينار وقد صرف هذا المبلغ على استيراد معدات ضرورية للعمل وتم تبديل الأفران القديمة.
ويقول مدير معمل بابل للشركة العامة لصناعة البطاريات المهندس محمد عدنان وهيب إن الشركة تحوي ألان على ثلاثة معامل عملاقة تصنع مختلف أنواع البطاريات من تلك التي تسخدمها السيارات الكبيرة والصغيرة والمكائن.
وأكد وهيب ضرورة الإسراع في استيراد المعدات والمستلزمات التي تحتاجها الشركة لكي تكتفي ذاتيا وبشكل كامل.
