شددت وزيرة الحارجية الأمريكية, هيلاري كلينتون,على أن, ما اسمته بالصلات, بين حزب الله اللبناني, وايران وسوريا , هي التي تطيل من عمر النظام السوري, وكذلك من عمليات إراقة الدماء, حيث تعهدت, بعد محادثاتها قي أسطنبول نهاية الأسبوع, بالعمل على تسريع نهاية نظام الأسد وإراقة الدماء.
من ناحية أخرى أعلنت السفيرة الاميركية في الامم المتحدة سوزان رايس عن توسيع العقوبات الهادفة إلى قطع الصلات بين إيران, وحزب الله, وسورية, مؤكدة أن هذا التحالف مضر ليس فقط بايران بل ايضا بالمنطقة وبمصالحنا".
إلى ذلك يرى أعضاء كبار في لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي أن من الواجب على إدارة الرئيس باراك أوباما تقديم كل الدعم الممكن للمعارضة السورية، باعتبار أن انتصار المعارضة, بشكل أسرع, يصب في مصلحة الولايات المتحدة.
الباحث الأمريكي السوري بواشنطن, الدكتور محمود عباس, الذي رأى, في بحثه الجديد, أن اختفاء بشار الأسد عن الأنطار مؤخرا, لدواعي أمنية, هو خير دليل على قرب زوال النظام, وقال في حوار خاص لإذاعة العراق الحر, إن هناك تشاطات خفية على الساحة السورية قد تجيز للنظام الإستمرار, خاصة من جانب القوى الخارجية, مثل روسيا وإيران وحزب الله, الذين يعون أن سلطة الأسد في سورية إلى الزوال, إلا أنهم يخططون لبقاء تواجدهم ومصالحهم بطريقة أو بأخرى.
الباحث محمود عباس قال ايضا إن تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية الأخيرة بعد محادثاتها في تركيا, بينت أن للولايات المتحدة القدرة على التسريع بزوال النظام السوري ووقف عمليات القتل الجماعية, بالإضافة إلى تقديم المساعدات اللوجستية بشكل واسع, وذلك إلى جانب فرنسا وبريطانيا, مشددا على ان الثورة والشعب السوري شبعا من التصريحات, وهما بحاجة إلى خطوات عملية سريعة.
وحذر الباحث, المعارضة السورية, قائلا إن عليها التدقيق في الإنشقاقات الأخيرة وغالبيتها من قبل أعضاء كبار في حزب البعث الحاكم, أما الإنشقاقات العسكرية فتبقى فردية, مع إحتمال توسيعها إلى فرق في المستقبل القريب.
من ناحية أخرى أعلنت السفيرة الاميركية في الامم المتحدة سوزان رايس عن توسيع العقوبات الهادفة إلى قطع الصلات بين إيران, وحزب الله, وسورية, مؤكدة أن هذا التحالف مضر ليس فقط بايران بل ايضا بالمنطقة وبمصالحنا".
إلى ذلك يرى أعضاء كبار في لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي أن من الواجب على إدارة الرئيس باراك أوباما تقديم كل الدعم الممكن للمعارضة السورية، باعتبار أن انتصار المعارضة, بشكل أسرع, يصب في مصلحة الولايات المتحدة.
الباحث الأمريكي السوري بواشنطن, الدكتور محمود عباس, الذي رأى, في بحثه الجديد, أن اختفاء بشار الأسد عن الأنطار مؤخرا, لدواعي أمنية, هو خير دليل على قرب زوال النظام, وقال في حوار خاص لإذاعة العراق الحر, إن هناك تشاطات خفية على الساحة السورية قد تجيز للنظام الإستمرار, خاصة من جانب القوى الخارجية, مثل روسيا وإيران وحزب الله, الذين يعون أن سلطة الأسد في سورية إلى الزوال, إلا أنهم يخططون لبقاء تواجدهم ومصالحهم بطريقة أو بأخرى.
الباحث محمود عباس قال ايضا إن تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية الأخيرة بعد محادثاتها في تركيا, بينت أن للولايات المتحدة القدرة على التسريع بزوال النظام السوري ووقف عمليات القتل الجماعية, بالإضافة إلى تقديم المساعدات اللوجستية بشكل واسع, وذلك إلى جانب فرنسا وبريطانيا, مشددا على ان الثورة والشعب السوري شبعا من التصريحات, وهما بحاجة إلى خطوات عملية سريعة.
وحذر الباحث, المعارضة السورية, قائلا إن عليها التدقيق في الإنشقاقات الأخيرة وغالبيتها من قبل أعضاء كبار في حزب البعث الحاكم, أما الإنشقاقات العسكرية فتبقى فردية, مع إحتمال توسيعها إلى فرق في المستقبل القريب.