نتابع في "المشهد الرياضي" عودة الرياضيين العراقيين من اولمبياد لندن بعد خسارتهم منافسات الجولة الأولى، وما تقوله هذه الحصيلة الأقل من متواضعة عن حال الرياضة العراقية. وفي البصرة نتابع حال الصحافة الرياضية وكفاحها لتبؤ الموقع الجدير بها في الاعلام العراقي عموما. ولكن نستهل المشهد بهذا الشريط من الأخبار المحلية.
ـ اكد عضو الاتحاد المركزي لكرة القدم كامل زغير ان رئيس الاتحاد ناجح حمود التقى محامي المدرب البرازيل زيكو لبحث قضية المستحقات المالية. واوضح زغير ان النقاشات مستمرة وستظهر نتائجها لاحقا.
ويقول زيكو انه لم يتسلم مستحقاته بموجب العقد الموقع مع الاتحاد الذي يؤكد بدوره تنفيذ كل التزاماته في هذا الشأن واستعداده لاثبات ذلك بالوثائق والمستندات.
ـ قال رئيس الاتحاد العراقي للرماية زاهد نوري ان نظيره الاميركي اعرب عن استعداده لاستضافة الرماة العراقيين في الولايات المتحدة وتشييد ميادين رماية في العراق.
وكان نوري التقى رئيس الاتحاد الاميركي للرماية روبرت ميتشل على هامش اولمبياد لندن. وقال في اعقاب اللقاء ان الجانب الاميركي ابدى رغبته في فتح قنوات اتصال والاتفاق على خطوط عامة تمهيدا لتوقيع بروتوكول بين الاتحادين.
ـ اعرب الاتحاد المركزي للكرة الطائرة عن الأمل بأن تتيح مشاركة المنتخب العراقي في بطولة العرب التي تُقام في ايلول المقبل في تونس، فرصة لمشاركة لاعبين من منتخب الناشئين مع المنتخب الوطني.
وسيدخل المنتخب معسكرا تدريبيا بعد شهر رمضان استعداد للبطولة العربية. وكانت الدورة العربية التي أُقيمت في قطر نهاية العام الماضي آخر مشاركة خارجية للمنتخب الوطني العراقي بالكرة الطائرة.
ـ تستعد اللجنة البارلمبية للمشاركة في نهائيات بارلمبياد لندن بوفد يضم سبعة وثلاثين عضوا. وسيكون موعد دخول الوفود الى القرية الاولمبية يوم الثاني والعشرين من آب فيما تقام مراسم افتتاح البارلمبياد في السادس والعشرين منه.
ـ اكد مدرب منتخب الناشئين موفق حسين ان خمسة وعشرين لاعبا سيمثلون المنتخب في نهائيات آسيا التي تُقام في ايلول المقبل. وغادر منتخب الناشئين الى محافظة السليمانية للالتحاق بمعسكر تدريبي يستمر حتى الثامن عشر من آب. وتُقام نهائيات آسيا في ايران في الحادي والعشرين من ايلول.
ـ اعلنت اللجنة الاولمبية الوطنية ان المنظمة العالمية للتضامن اقترحت عليها استراتيجية لتطوير الرياضة العراقية وعرضت نماذج قدمتها الى دول أخرى بغية دراستها. وابدت المنظمة العالمية للتضامن المتخصصة بالتخطيط الرياضي استعدادها لاقامة دورات وتقديم منح للرياضيين العراقيين.
وكان الأمين العام للجنة الاولمبية عادل فاضل التقى رئيس المنظمة ستيف دافوس على هامش اولمبياد لندن.
ـ اكدت مدرسة عمو بابا الكروية تصميمها على مواصلة عملها رغم العقبات التي تعترض طريقها وقالت انها ستكمل مشوارها الذي بدأه شيخ المدربين الراحل.
واشار المدير الفني للمدرسة كاظم صدام الى ان المصاعب التي تواجه عمل المدرسة بعد نقلها الى ملاعب أخرى. ولكنه اضاف ان المدرسة بكل فرقها تواصل منهاجها التدريبي على ملعب مدينة الصدر بمشاركة نحو 400 لاعب من فئات عمرية مختلفة. وكانت مدرسة عمو بابا تستخدم ملعب الشعب الدولي لأنشطتها.
وصدرت تصريحات من الرياضيين المشاركين قبل انطلاق الاولمبياد تؤكد انهم سيكونون حاضرين في لندن من اجل المشاركة واكتساب الخبرة. فعادوا كما يقال بخفي حنين.
مراسلة المشهد الرياضي ليلى احمد التقت معنيين بالشأن الرياضي تحدثوا عن اسباب هذه المشاركة الأقل من متواضعة.
وحمّل استاذ التربية الرياضية في جامعة بغداد الدكتور احمد العاني اللجنة الاولمبية مسؤولية هذه الاخفاقات لعدم تهيئتها معسكرات طويلة الامد للرياضيين وعدم ابرامها مذكرات تفاهم مع دول متقدمة فضلا على عدم استعانة الاتحادات الرياضية بالاكاديميين والخبراء.
عضو الاكاديمية الرياضية الدكتورة نوال العبيدي اعتبرت من جهتها ان الاخفاق جاء بسبب الاستعدادات الضعيفة للرياضيين في وقت استعد رياضيو الدول العربية منذ مدة طويلة.
وقالت العبيدي ان اللجنة الاولمبية همّشت الاكاديمية التي تضم خيرة الخبراء والاكاديميين في مجال الرياضة الذين كان بإمكانهم تقديم المشورة واعداد برامج للاتحادات.
الى ذلك اعترف رئيس اللجنة الاولمبية رعد حمودي بان الرياضة تحتاج الى البنى التحتية والى الاموال بقدر حاجتها الى قوانين ولوائح جديدة يمكن من خلالها اعداد استراتيجية بعيدة المدى للرياضة العراقية وصولا الى رياضة الانجاز وتقليص الفارق الفني بين رياضة العراق ورياضات الدول الاخرى.
مراسل المشهد الرياضي في البصرة عبد الكريم العامري التقى مهتمين بالشأن الرياضي تحدثوا عن هذا الواقع وسبل تفعيل الصحافة الرياضية.
ويرى المراسل الرياضي طارق صالح ان الصحافة الرياضية تعاني معاناة كبيرة ولم يسلط الضوء على الصحفيين الرياضيين الا ما ندر من خلال بعض التقارير الرياضية القليلة التي تبث في وسائل الاعلام المختلفة واقترح صالح تفعيل الصحافة الرياضية داعيا المؤسسات الرياضية الى اصدار مطبوعات خاصة وصحف يمكن ان تعزز الجانب الرياضي في المجتمع.
ويرى المعلق الرياضي علي الظالمي ان التعليق الرياضي هو الآخر يمر بمعاناة كبيرة حيث ما زال دوره محصورا بالتعليق على المباراة المحلية منذ المعلق الرياضي البصري المرحوم نوري لفتة. واقترح الظالمي تشكيل لجنة في نقابة الصحافيين لإعداد معلقين رياضيين مشيراً ان البصرة لا تخلو من الطاقات الشبابية المؤهلة لأن تأخذ دورها في مجال التعليق الرياضي.
ويرى المحلل الرياضي ستار المنصوري ان هناك كفاءات في الصحافة الرياضية بمحافظة البصرة وهي بحاجة الى حاضنة حقيقية يمكن ان تثمر عن اصدار صحيفة رياضية تستوعب الأنشطة الرياضية للأندية والفرق المعروفة في المحافظة.
مدير رياضة وشباب البصرة وليد حميد الموسوي لاحظ في حديث لاذاعة العراق الحر ان هناك تقصيرا تجاه الصحافيين الرياضيين في مرافقتهم للوفود الرياضية خلال النشاطات التي تقام خارج المحافظة وكشف عن استحداث تشكيل يرتبط بمديرية الشباب والرياضة يشارك فيه كل الصحافيين الرياضيين.
ـ فاز التونسي اسامة الملولي(28عاما) الجمعة بالميدالية الذهبية في ماراثون السباحة لمسافة عشرة كيلومترات في اولمبياد لندن ليصبح اول رياضي يحصل على الوسام الذهبي الاولمبي في سباحة الحوض والمياه المفتوحة على السواء. وكان الملولي فاز بالميدالية الذهبية في سباق 1500 متر سباحة حرة في اولمبياد بكين عام 2008. وبالميدالية البرونزية في سباق 1500 متر سباحة حرة.
ـ شارك نجم برشلونة ليونيل ميسي في مباراة ودية خاضها فريقه امام نادي سان جرمان الفرنسي بحذاء جديد من انتاج شركة الملابس الراعية للنجم الارجنتيني.
ويتميز الحذاء الجديد بسمات خاصة بينها جهاز استشعار صغير يسجل احصائيات خاصة بأداء ميسي سواء في التمريرات أو التسديد، كما تتيح مواضع في الحذاء قدرة أكبر على الدوران عندما يقوم ميسي بمراوغة الخصم. يضاف الى ذلك ان الحذاء يوزع وزن اللاعب توزيعا أكثر انسيابية على القاعدة الداخلية مانحا ميسي راحة اكبر.
ـ كرست الصحف الصينية ومواقع الكترونية لا تحصى صفحاتها للاشادة بالبطل تشانغ ليو الذي خرج من تصفيات سباق 110 امتار حواجز بسبب الاصابة ضمن مسابقات العاب القوى في اولمبياد لندن.
واجمع المعلقون على ان خروج تشانغ المبكر كان مأساويا قد ينذر بنهاية مسيرته الرياضية بعد سقوطه عند الحاجز الأول إثر قطع في وتر كعب قدمه اليمنى.
ـ نالت العداءة حبيبة الغريبي الفائز بالميدالية الفضية في سباق 3000 متر موانع في اولمبياد لندن امتياز ان تكون أول رياضية تونسية تحقق هذا الانجاز الاولمبي. وكانت ميداليات دول شمال افريقيا في الاولمبياد اقتصرت على فئة الرجال. الغريبي اهدت ميداليتها الفضية الى الشعب التونسي.
ـ اكد عضو الاتحاد المركزي لكرة القدم كامل زغير ان رئيس الاتحاد ناجح حمود التقى محامي المدرب البرازيل زيكو لبحث قضية المستحقات المالية. واوضح زغير ان النقاشات مستمرة وستظهر نتائجها لاحقا.
ويقول زيكو انه لم يتسلم مستحقاته بموجب العقد الموقع مع الاتحاد الذي يؤكد بدوره تنفيذ كل التزاماته في هذا الشأن واستعداده لاثبات ذلك بالوثائق والمستندات.
ـ قال رئيس الاتحاد العراقي للرماية زاهد نوري ان نظيره الاميركي اعرب عن استعداده لاستضافة الرماة العراقيين في الولايات المتحدة وتشييد ميادين رماية في العراق.
وكان نوري التقى رئيس الاتحاد الاميركي للرماية روبرت ميتشل على هامش اولمبياد لندن. وقال في اعقاب اللقاء ان الجانب الاميركي ابدى رغبته في فتح قنوات اتصال والاتفاق على خطوط عامة تمهيدا لتوقيع بروتوكول بين الاتحادين.
ـ اعرب الاتحاد المركزي للكرة الطائرة عن الأمل بأن تتيح مشاركة المنتخب العراقي في بطولة العرب التي تُقام في ايلول المقبل في تونس، فرصة لمشاركة لاعبين من منتخب الناشئين مع المنتخب الوطني.
وسيدخل المنتخب معسكرا تدريبيا بعد شهر رمضان استعداد للبطولة العربية. وكانت الدورة العربية التي أُقيمت في قطر نهاية العام الماضي آخر مشاركة خارجية للمنتخب الوطني العراقي بالكرة الطائرة.
ـ تستعد اللجنة البارلمبية للمشاركة في نهائيات بارلمبياد لندن بوفد يضم سبعة وثلاثين عضوا. وسيكون موعد دخول الوفود الى القرية الاولمبية يوم الثاني والعشرين من آب فيما تقام مراسم افتتاح البارلمبياد في السادس والعشرين منه.
ـ اكد مدرب منتخب الناشئين موفق حسين ان خمسة وعشرين لاعبا سيمثلون المنتخب في نهائيات آسيا التي تُقام في ايلول المقبل. وغادر منتخب الناشئين الى محافظة السليمانية للالتحاق بمعسكر تدريبي يستمر حتى الثامن عشر من آب. وتُقام نهائيات آسيا في ايران في الحادي والعشرين من ايلول.
ـ اعلنت اللجنة الاولمبية الوطنية ان المنظمة العالمية للتضامن اقترحت عليها استراتيجية لتطوير الرياضة العراقية وعرضت نماذج قدمتها الى دول أخرى بغية دراستها. وابدت المنظمة العالمية للتضامن المتخصصة بالتخطيط الرياضي استعدادها لاقامة دورات وتقديم منح للرياضيين العراقيين.
وكان الأمين العام للجنة الاولمبية عادل فاضل التقى رئيس المنظمة ستيف دافوس على هامش اولمبياد لندن.
ـ اكدت مدرسة عمو بابا الكروية تصميمها على مواصلة عملها رغم العقبات التي تعترض طريقها وقالت انها ستكمل مشوارها الذي بدأه شيخ المدربين الراحل.
واشار المدير الفني للمدرسة كاظم صدام الى ان المصاعب التي تواجه عمل المدرسة بعد نقلها الى ملاعب أخرى. ولكنه اضاف ان المدرسة بكل فرقها تواصل منهاجها التدريبي على ملعب مدينة الصدر بمشاركة نحو 400 لاعب من فئات عمرية مختلفة. وكانت مدرسة عمو بابا تستخدم ملعب الشعب الدولي لأنشطتها.
ضوء على قضية
ودع الرياضيون العراقيون منافسات اولمبياد لندن في مرحلتها الأولى. ولم تكن هذه النتيجة مفاجئة للوسط الرياضي والصحفي ولدى الجمهور الرياضي ولا حتى للرياضيين المشاركين والقائمين على اللجنة الاولمبية والاتحادات المشاركة.وصدرت تصريحات من الرياضيين المشاركين قبل انطلاق الاولمبياد تؤكد انهم سيكونون حاضرين في لندن من اجل المشاركة واكتساب الخبرة. فعادوا كما يقال بخفي حنين.
مراسلة المشهد الرياضي ليلى احمد التقت معنيين بالشأن الرياضي تحدثوا عن اسباب هذه المشاركة الأقل من متواضعة.
وحمّل استاذ التربية الرياضية في جامعة بغداد الدكتور احمد العاني اللجنة الاولمبية مسؤولية هذه الاخفاقات لعدم تهيئتها معسكرات طويلة الامد للرياضيين وعدم ابرامها مذكرات تفاهم مع دول متقدمة فضلا على عدم استعانة الاتحادات الرياضية بالاكاديميين والخبراء.
عضو الاكاديمية الرياضية الدكتورة نوال العبيدي اعتبرت من جهتها ان الاخفاق جاء بسبب الاستعدادات الضعيفة للرياضيين في وقت استعد رياضيو الدول العربية منذ مدة طويلة.
وقالت العبيدي ان اللجنة الاولمبية همّشت الاكاديمية التي تضم خيرة الخبراء والاكاديميين في مجال الرياضة الذين كان بإمكانهم تقديم المشورة واعداد برامج للاتحادات.
الى ذلك اعترف رئيس اللجنة الاولمبية رعد حمودي بان الرياضة تحتاج الى البنى التحتية والى الاموال بقدر حاجتها الى قوانين ولوائح جديدة يمكن من خلالها اعداد استراتيجية بعيدة المدى للرياضة العراقية وصولا الى رياضة الانجاز وتقليص الفارق الفني بين رياضة العراق ورياضات الدول الاخرى.
الرياضة في المحافظات
تعاني الصحافة الرياضية من ضعف موقعها ومساهمتها في منظومة الاعلام العراقي. ولا تُستثنى مدينة من هذا الوضع بما في ذلك مدينة البصرة المعروفة بأنشطتها الرياضية المختلفة.مراسل المشهد الرياضي في البصرة عبد الكريم العامري التقى مهتمين بالشأن الرياضي تحدثوا عن هذا الواقع وسبل تفعيل الصحافة الرياضية.
ويرى المراسل الرياضي طارق صالح ان الصحافة الرياضية تعاني معاناة كبيرة ولم يسلط الضوء على الصحفيين الرياضيين الا ما ندر من خلال بعض التقارير الرياضية القليلة التي تبث في وسائل الاعلام المختلفة واقترح صالح تفعيل الصحافة الرياضية داعيا المؤسسات الرياضية الى اصدار مطبوعات خاصة وصحف يمكن ان تعزز الجانب الرياضي في المجتمع.
ويرى المعلق الرياضي علي الظالمي ان التعليق الرياضي هو الآخر يمر بمعاناة كبيرة حيث ما زال دوره محصورا بالتعليق على المباراة المحلية منذ المعلق الرياضي البصري المرحوم نوري لفتة. واقترح الظالمي تشكيل لجنة في نقابة الصحافيين لإعداد معلقين رياضيين مشيراً ان البصرة لا تخلو من الطاقات الشبابية المؤهلة لأن تأخذ دورها في مجال التعليق الرياضي.
ويرى المحلل الرياضي ستار المنصوري ان هناك كفاءات في الصحافة الرياضية بمحافظة البصرة وهي بحاجة الى حاضنة حقيقية يمكن ان تثمر عن اصدار صحيفة رياضية تستوعب الأنشطة الرياضية للأندية والفرق المعروفة في المحافظة.
مدير رياضة وشباب البصرة وليد حميد الموسوي لاحظ في حديث لاذاعة العراق الحر ان هناك تقصيرا تجاه الصحافيين الرياضيين في مرافقتهم للوفود الرياضية خلال النشاطات التي تقام خارج المحافظة وكشف عن استحداث تشكيل يرتبط بمديرية الشباب والرياضة يشارك فيه كل الصحافيين الرياضيين.
الرياضة في العالم
ـ وقعت مهمة احراز الميدالية الذهبية الأولى للفرق العربية المشاركة في اولمبياد لندن على عاتق العداء الجزائري توفيق مخلوفي الذي منح بلاده والدول العربية الوسام الذهبي بفوزه في سباق 1500 متر, ونال الميدالية الفضية الاميركي ليونيل مانزانو فيما كانت الميدالية البرونزية من نصيب عربي آخر هو المغربي عبد العاطي ايغيدر.ـ فاز التونسي اسامة الملولي(28عاما) الجمعة بالميدالية الذهبية في ماراثون السباحة لمسافة عشرة كيلومترات في اولمبياد لندن ليصبح اول رياضي يحصل على الوسام الذهبي الاولمبي في سباحة الحوض والمياه المفتوحة على السواء. وكان الملولي فاز بالميدالية الذهبية في سباق 1500 متر سباحة حرة في اولمبياد بكين عام 2008. وبالميدالية البرونزية في سباق 1500 متر سباحة حرة.
ـ شارك نجم برشلونة ليونيل ميسي في مباراة ودية خاضها فريقه امام نادي سان جرمان الفرنسي بحذاء جديد من انتاج شركة الملابس الراعية للنجم الارجنتيني.
ويتميز الحذاء الجديد بسمات خاصة بينها جهاز استشعار صغير يسجل احصائيات خاصة بأداء ميسي سواء في التمريرات أو التسديد، كما تتيح مواضع في الحذاء قدرة أكبر على الدوران عندما يقوم ميسي بمراوغة الخصم. يضاف الى ذلك ان الحذاء يوزع وزن اللاعب توزيعا أكثر انسيابية على القاعدة الداخلية مانحا ميسي راحة اكبر.
ـ كرست الصحف الصينية ومواقع الكترونية لا تحصى صفحاتها للاشادة بالبطل تشانغ ليو الذي خرج من تصفيات سباق 110 امتار حواجز بسبب الاصابة ضمن مسابقات العاب القوى في اولمبياد لندن.
واجمع المعلقون على ان خروج تشانغ المبكر كان مأساويا قد ينذر بنهاية مسيرته الرياضية بعد سقوطه عند الحاجز الأول إثر قطع في وتر كعب قدمه اليمنى.
ـ نالت العداءة حبيبة الغريبي الفائز بالميدالية الفضية في سباق 3000 متر موانع في اولمبياد لندن امتياز ان تكون أول رياضية تونسية تحقق هذا الانجاز الاولمبي. وكانت ميداليات دول شمال افريقيا في الاولمبياد اقتصرت على فئة الرجال. الغريبي اهدت ميداليتها الفضية الى الشعب التونسي.