ابدي عدد من أهالي محافظة ميسان استياءهم من ارتفاع أسعار الخضروات والفواكه فيما عزا معنيون بالجانب الاقتصادي ارتفاع الأسعار الى الاضطرابات الأمنية في المنافذ السورية مع غياب الرقابة, بينما ناشد أصحاب الدخل المحدود الحكومة بالإسراع في معالجة هذا الارتفاع.
المواطنة ام مصطفى وهي ام لخمسة أطفال أيتام شكت صعوبة وضع عائلتها مع ارتفاع الأسعار وعدم تمكنهم من شراء الفواكه والاكتفاء بالنظر إليها.
المواطن سلام داود وهو موظف انتقد ضعف الرقابة من قبل الجهات ذات العلاقة على الاسواق المحلية الأمر الذي ينعكس سلبا على المواطن.
أما المواطن أبو حيدر وهو عاطل عن العمل فأشار الى ان الأسعار ارتفعت بشكل مفاجئ على خلاف ما كانت علية قبل أيام .
ابو ستار وهو صاحب محل لبيع الخضروات عزا ارتفاع الأسعار الى غلق المنافذ الحدودية السورية التي كان يتم عن طريقها استيراد بعض المواد.
من جانبه أكد المحلل الاقتصادي علي الشرع ان غياب المؤسسة التي تحمي المستهلك مع الاعتماد على البلدان المجاورة في تأمين بعض المواد والمحاصيل الزراعية يجعل الأسواق المحلية تتأثر بالأزمات التي تتعرض لها تلك البلدان حسب تعبيره.
هذا وبرزت ظاهرة ارتفاع أسعار الفواكه والخضروات في اغلب محافظات العراق خلال الأيام الأخيرة بسبب تأثر المستورد منها بالاضطرابات الأمنية التي شهدتها بعض المنافذ الحدودية السورية في الوقت الذي يتزايد الطلب على تلك المحاصيل في الشهر الفضيل.
المواطنة ام مصطفى وهي ام لخمسة أطفال أيتام شكت صعوبة وضع عائلتها مع ارتفاع الأسعار وعدم تمكنهم من شراء الفواكه والاكتفاء بالنظر إليها.
المواطن سلام داود وهو موظف انتقد ضعف الرقابة من قبل الجهات ذات العلاقة على الاسواق المحلية الأمر الذي ينعكس سلبا على المواطن.
أما المواطن أبو حيدر وهو عاطل عن العمل فأشار الى ان الأسعار ارتفعت بشكل مفاجئ على خلاف ما كانت علية قبل أيام .
ابو ستار وهو صاحب محل لبيع الخضروات عزا ارتفاع الأسعار الى غلق المنافذ الحدودية السورية التي كان يتم عن طريقها استيراد بعض المواد.
من جانبه أكد المحلل الاقتصادي علي الشرع ان غياب المؤسسة التي تحمي المستهلك مع الاعتماد على البلدان المجاورة في تأمين بعض المواد والمحاصيل الزراعية يجعل الأسواق المحلية تتأثر بالأزمات التي تتعرض لها تلك البلدان حسب تعبيره.
هذا وبرزت ظاهرة ارتفاع أسعار الفواكه والخضروات في اغلب محافظات العراق خلال الأيام الأخيرة بسبب تأثر المستورد منها بالاضطرابات الأمنية التي شهدتها بعض المنافذ الحدودية السورية في الوقت الذي يتزايد الطلب على تلك المحاصيل في الشهر الفضيل.