في متابعة لملف مشروع المصالحة الوطنية، اوردت جريدة "الصباح" شبه الرسمية ان عامر الخزاعي مستشار رئيس الوزراء لشؤون المصالحة الوطنية قد كشف عن اتفاق مبدئي مع جماعات مسلحة وبعض السياسيين المعارضين ممن كانت لهم علاقات مع الفصائل المسلحة ومن المتواجدين في سوريا، اكشف عن اتفاق على عودتهم الى العراق بناء على اتصالات اجرتها وفود المصالحة الوطنية.
صحيفة "العالم" نقلت نفي التيار الصدري الاخبار التي اشارت الى صدور أوامر باعادة تسليح جيش المهدي، استعدادا لاحتمالات سيطرة المتشددين على سورية بعد سقوط نظام بشار الاسد واكد مدير مكتب الشهيد الصدر في البصرة الشيخ عبد المنعم الغريباوي، أكد للصحيفة ان أمر تجميد جيش المهدي ما زال سارياً، ولم يطرأ أي جديد عليه. مشيراً في الوقت نفسه الى ان توجيهات زعيم التيار السيد مقتدى الصدر تحث على دعم الاجهزة الامنية ومؤازرتها.
اما حول قضية مجموعة الطيارين العراقيين الذين أرسلتهم القوة الجوية العراقية إلى الولايات المتحدة للتدريب على طائرات الـ"اف 16"، فنقرأ في صحيفة "الدستور" ان رئيس لجنة الامن والدفاع النيابية حسن السنيد قد نفى الانباء التي اشارت الى عدم إرسال أي من المكون الشيعي ضمن مجموعة الطيارين.
السنيد قال ايضا للصحيفة إن من يروج لمثل هذه الاخبار غرضه صب الزيت فوق نار الاختلافات القائمة بين الكتل السياسية، كما اوضح أن طيارين اثنين من المجموعة وصلا في تدريباتهم الى مرحلة قيادة الـ"اف 16"، حسب قوله.
وبالعودة الى جريدة "الصباح" نطالع خبراً بشأن وضع مجلس محافظة ذي قار حلولاً سريعة لمعالجة مشكلة شحة المياه في ناحية سيد دخيل، رافضاً في الوقت نفسه طلبها باعلان المدينة منطقة منكوبة.
واوضحت الصحيفة نقلاً عن رئيس المجلس المحافظة قصي العبادي ان ذلك الرفض جاء من منطلق عدم التطابق مع المعايير الدولية بهذا الشأن والمحددة ضمن حالات معينة، معتبرا ان المشكلات التي تتعرض لها الناحية يمكن السيطرة عليها وايجاد الحلول السريعة لها، وكما ورد في جريدة "الصباح".
صحيفة "العالم" نقلت نفي التيار الصدري الاخبار التي اشارت الى صدور أوامر باعادة تسليح جيش المهدي، استعدادا لاحتمالات سيطرة المتشددين على سورية بعد سقوط نظام بشار الاسد واكد مدير مكتب الشهيد الصدر في البصرة الشيخ عبد المنعم الغريباوي، أكد للصحيفة ان أمر تجميد جيش المهدي ما زال سارياً، ولم يطرأ أي جديد عليه. مشيراً في الوقت نفسه الى ان توجيهات زعيم التيار السيد مقتدى الصدر تحث على دعم الاجهزة الامنية ومؤازرتها.
اما حول قضية مجموعة الطيارين العراقيين الذين أرسلتهم القوة الجوية العراقية إلى الولايات المتحدة للتدريب على طائرات الـ"اف 16"، فنقرأ في صحيفة "الدستور" ان رئيس لجنة الامن والدفاع النيابية حسن السنيد قد نفى الانباء التي اشارت الى عدم إرسال أي من المكون الشيعي ضمن مجموعة الطيارين.
السنيد قال ايضا للصحيفة إن من يروج لمثل هذه الاخبار غرضه صب الزيت فوق نار الاختلافات القائمة بين الكتل السياسية، كما اوضح أن طيارين اثنين من المجموعة وصلا في تدريباتهم الى مرحلة قيادة الـ"اف 16"، حسب قوله.
وبالعودة الى جريدة "الصباح" نطالع خبراً بشأن وضع مجلس محافظة ذي قار حلولاً سريعة لمعالجة مشكلة شحة المياه في ناحية سيد دخيل، رافضاً في الوقت نفسه طلبها باعلان المدينة منطقة منكوبة.
واوضحت الصحيفة نقلاً عن رئيس المجلس المحافظة قصي العبادي ان ذلك الرفض جاء من منطلق عدم التطابق مع المعايير الدولية بهذا الشأن والمحددة ضمن حالات معينة، معتبرا ان المشكلات التي تتعرض لها الناحية يمكن السيطرة عليها وايجاد الحلول السريعة لها، وكما ورد في جريدة "الصباح".