جموع غفيرة من العراقيين, والعرب, والبريطانيين, والسياح, استمتعوا السبت, على ضفاف نهر التيمز بلندن, وبمحاذاة الأولمبياد الدولي, وليوم كامل, استمتعوا بالموسيقى والغناء والتراث والمأكولات والأشغال اليدوية والفنون المتعددة العراقية وذلك في يوم العراق المنظم من قبل المركز الثقافي العراقي بالمملكة المتحدة.
قامت فرق فنية عراقية بإحياء الحفل لمدة 7 ساعات وعلى امتداد 15 خيمة ومسرح مفتوح حيث انصت الحاضرون للموسيقى والغناء العراقي.
الموسيقار العراقي, والمدير الموسيقى للمهرجان, أحمد مختار, سرد بعض فصول الحفل كما شدد في حوار خاص بإذاعة العراق الحر, على روعة هذا المهرجان الحافل بكل المقاييس, على المستوى الفني, وعلى استمتاع الجمهور العربي والبريطاني بالعديد من النتاج الفني العراقي والمأكولات العراقية, والخيمة البدوبة العراقية الخاصة.
مختار قال ايضا إن عودة العراق بثقله الثقافي الكبير إلى الساحة العالمية لها أهميتها الخاصة حيث أن العودة الثقافية أهم من العودة السياسية أو الإقتصادية, ذلك لأن الشعوب تتفاعل وتتأقلم مع التراث الثقافي الفني أكثر من غيره, وهذه العودة العراقية بلندن, وليوم كامل, لم تحدث منذ 30 عاما.
قامت فرق فنية عراقية بإحياء الحفل لمدة 7 ساعات وعلى امتداد 15 خيمة ومسرح مفتوح حيث انصت الحاضرون للموسيقى والغناء العراقي.
الموسيقار العراقي, والمدير الموسيقى للمهرجان, أحمد مختار, سرد بعض فصول الحفل كما شدد في حوار خاص بإذاعة العراق الحر, على روعة هذا المهرجان الحافل بكل المقاييس, على المستوى الفني, وعلى استمتاع الجمهور العربي والبريطاني بالعديد من النتاج الفني العراقي والمأكولات العراقية, والخيمة البدوبة العراقية الخاصة.
مختار قال ايضا إن عودة العراق بثقله الثقافي الكبير إلى الساحة العالمية لها أهميتها الخاصة حيث أن العودة الثقافية أهم من العودة السياسية أو الإقتصادية, ذلك لأن الشعوب تتفاعل وتتأقلم مع التراث الثقافي الفني أكثر من غيره, وهذه العودة العراقية بلندن, وليوم كامل, لم تحدث منذ 30 عاما.