طغى على رسائل المستمعين مطلب توفير الخدمات كافة الضرروية وخاصة الماء والكهرباء في الصيف الدامي حسب وصف المستمع سعد عبد الحسين من شارع فلسطين ببغداد. أما المستمع خضير من النجف فقد اهدى اغنية عزاز لياس خضر التي يحب الاستماع اليها اهداها الى فريق "نوافذ مفتوحة".
المدرس المتقاعد محمد علوش بعث الينا المعلومات التالية وعنونها "نسائيات":
عام1899م تأسست اول مدرسه للبنات في العراق.
عام 1923م تأسس اول ناد نسوي عراقي برئاسة أسماء الزهاوي.
اول مجله نسوية عراقية كانت مجلة "ليلى" لصاحبتها بولينا حسون.
اول قاضية عراقية سافرة هي صبيحة الشيخ داود.
زاوية الأبوذيات والدارميات والشعر الشعبي شارك فيها اليوم المستمع الذي يكني نفسه بـ"السماوي" بعث بهذه الابوذيه:
وحق الارض والمي والسماوات
كلبي اوياك صافي والسماوات
دورت البصرة كلها والسماوة
ابد ماكو ابجمالك مر عليه
مستمع آخر أغفل اسمه بعث الينا بهذه الابيات:
منهو العلمک تصبر بلياي
وهذا الصبر کلي منين جبته
جنت تنجن اذا أنساک لحظات
صار أيام ولفک ما ذکرته
صح انت الکلتلي عوفني أيام
وکوة الکلب من حبک حرمته
لأن فکرت أعوفک عود وانساک
بس حتى الهوة بهجرک کرهته
الهوه انت وبدونک والله ماعيش
وأحس الماي سم کلما شربته
أما المستمع محمد خميس من محافظة الأنبار فقال ان رسالته هذه هي السابعة التي يبعثها لنوافذ مفتوحه ويهدي أغنية إنتهينا لحبيب علي لفريق البرنامج كما بعث بهذه الأبوذية:
همي مثل غيم الشتا تراكم
والدمع بالعين مايجري تراكم
خاف يطول البعد وعيني ما تراكم
وتضل شوفتكم حسرة علية
المستمع يوسف شريف من كركوك يقول ان شقيقه مفقود منذ عام 1981 ويناشد المسؤولين الإهتمام بملف المفقودين.
في دائرة الضوء
موروثات طقوس العزاء (الفواتح) البغدادية
العزاء عند البغداديين له طابع خاص، طقوس وعادات وتقاليد يشارك فيها الأقارب والأصدقاء، فإذا توفى شخص يبالغ أهله في إظهار الحزن، قبل إتمام مراسيم التكفين والدفن.وهناك عادة متبعة هي نحر الخروف عند عتبة باب الدار ساعة إخراج الجنازة، التي يحملها الرجال وتخفض وترفع ثلاث مرات قبل أخراجها من دار المتوفى.
مراسلة اذاعة العراق الحر في بغداد ملاك أحمد تحدثنا عن هذه الطقوس في هذا التقرير:
المواطنة يسرا حميد قالت انه بعد وفاة الشخص تحضر "صينية" توضع فيها شموع وسكر وهيل ولبن وطحين، وفي رمضان الذي يعتبر فيه الرحيل عن هذه الدنيا بركة كبيرة تزين الصينية بالورود خاصة إذا كان المتوفي شابا او شهيدا مع عزف الموسيقى الحزينة والتطواف بالجنازة في شوارع المنطقة.
واضافت يسرى أنه في اليوم الثالث تتكفل امرأة ما من الأقارب بصنع حلاوة التمر التي توضع وسط قطعة الخبز وتوزع لثلاثة أيام متتالية.
أما المواطن حسين جهاد فقد تحث عن مجالس عزاء(الفاتحة ) الرجال فقال في الوقت الذي مجلس عزاء النساء غالباً ما تكون في بيت المتوفى، يقام مجلس عزاء الرجال أما بنصب (خيمة) قرب بيت المتوفى أو في احد الجوامع أو الحسينيات.
ومن طقوس حزن النساء لدى البغداديين دعوة (ملاية) أو ما يطلق عليها (العدادة) الى مجلس العزاء. والملاية تنعي الميت بقراءة القصائد وتعديد صفاته الحميدة بكلمات حزينة باكية.
وأشار الشيخ زهير الأسدي إلى أن مجلس عزاء الرجال يستمر لثلاثة أيام متتالية، ويقدم طعام العشاء للحاضرين في اليوم الثالث من العزاء الذي يعرف بالختمة.
المدرس المتقاعد محمد علوش بعث الينا المعلومات التالية وعنونها "نسائيات":
عام1899م تأسست اول مدرسه للبنات في العراق.
عام 1923م تأسس اول ناد نسوي عراقي برئاسة أسماء الزهاوي.
اول مجله نسوية عراقية كانت مجلة "ليلى" لصاحبتها بولينا حسون.
اول قاضية عراقية سافرة هي صبيحة الشيخ داود.
زاوية الأبوذيات والدارميات والشعر الشعبي شارك فيها اليوم المستمع الذي يكني نفسه بـ"السماوي" بعث بهذه الابوذيه:
وحق الارض والمي والسماوات
كلبي اوياك صافي والسماوات
دورت البصرة كلها والسماوة
ابد ماكو ابجمالك مر عليه
مستمع آخر أغفل اسمه بعث الينا بهذه الابيات:
منهو العلمک تصبر بلياي
وهذا الصبر کلي منين جبته
جنت تنجن اذا أنساک لحظات
صار أيام ولفک ما ذکرته
صح انت الکلتلي عوفني أيام
وکوة الکلب من حبک حرمته
لأن فکرت أعوفک عود وانساک
بس حتى الهوة بهجرک کرهته
الهوه انت وبدونک والله ماعيش
وأحس الماي سم کلما شربته
أما المستمع محمد خميس من محافظة الأنبار فقال ان رسالته هذه هي السابعة التي يبعثها لنوافذ مفتوحه ويهدي أغنية إنتهينا لحبيب علي لفريق البرنامج كما بعث بهذه الأبوذية:
همي مثل غيم الشتا تراكم
والدمع بالعين مايجري تراكم
خاف يطول البعد وعيني ما تراكم
وتضل شوفتكم حسرة علية
المستمع يوسف شريف من كركوك يقول ان شقيقه مفقود منذ عام 1981 ويناشد المسؤولين الإهتمام بملف المفقودين.
في دائرة الضوء
موروثات طقوس العزاء (الفواتح) البغدادية
العزاء عند البغداديين له طابع خاص، طقوس وعادات وتقاليد يشارك فيها الأقارب والأصدقاء، فإذا توفى شخص يبالغ أهله في إظهار الحزن، قبل إتمام مراسيم التكفين والدفن.وهناك عادة متبعة هي نحر الخروف عند عتبة باب الدار ساعة إخراج الجنازة، التي يحملها الرجال وتخفض وترفع ثلاث مرات قبل أخراجها من دار المتوفى.
مراسلة اذاعة العراق الحر في بغداد ملاك أحمد تحدثنا عن هذه الطقوس في هذا التقرير:
المواطنة يسرا حميد قالت انه بعد وفاة الشخص تحضر "صينية" توضع فيها شموع وسكر وهيل ولبن وطحين، وفي رمضان الذي يعتبر فيه الرحيل عن هذه الدنيا بركة كبيرة تزين الصينية بالورود خاصة إذا كان المتوفي شابا او شهيدا مع عزف الموسيقى الحزينة والتطواف بالجنازة في شوارع المنطقة.
واضافت يسرى أنه في اليوم الثالث تتكفل امرأة ما من الأقارب بصنع حلاوة التمر التي توضع وسط قطعة الخبز وتوزع لثلاثة أيام متتالية.
أما المواطن حسين جهاد فقد تحث عن مجالس عزاء(الفاتحة ) الرجال فقال في الوقت الذي مجلس عزاء النساء غالباً ما تكون في بيت المتوفى، يقام مجلس عزاء الرجال أما بنصب (خيمة) قرب بيت المتوفى أو في احد الجوامع أو الحسينيات.
ومن طقوس حزن النساء لدى البغداديين دعوة (ملاية) أو ما يطلق عليها (العدادة) الى مجلس العزاء. والملاية تنعي الميت بقراءة القصائد وتعديد صفاته الحميدة بكلمات حزينة باكية.
وأشار الشيخ زهير الأسدي إلى أن مجلس عزاء الرجال يستمر لثلاثة أيام متتالية، ويقدم طعام العشاء للحاضرين في اليوم الثالث من العزاء الذي يعرف بالختمة.