مع ارتفاع درجات الحرارة في العراق فوق معدلاتها الطبيعية زادت الحاجة الى المياه الصالحة للشرب الامر الذي سبب ازمة وشحة في المياه في معظم احياء العاصمة بغداد وهي ازمة لم يحلها استخدام اغلب العوائل العراقية المحركات الكهربائية لسحب المياه التي باتت رفيق العائلة.
ابو ياسر وهو اب لعائلة مكونه من خمسة اشخاص ويسكن في جانب الكرخ من العاصمة بغداد يؤكد انه رغم اعتماده على محركات سحب المياه في توفير الماء لعائلته الا ان غياب التيار الكهربائي يحول دون ذلك.
في حين بينت ام صبا ان ما اسمته بالقطع المبرمج لللماء جعل العوائل العراقية تخزن الماء للاستفادة منه عند الحاجة.
مجلس محافظة بغداد بصفته الجهة الرقابية بين وعلى لسان رئيس لجنة التخطيط الاستراتيجي فيه محمد الربيعي انه بالرغم من ان امانة بغداد تنتج مياه صالحة للشرب الا ان الانتاج لا يكفي للحاجة المحلية فضلا عن وجود علامات استفهام تتعلق بنقاوة تلك المياه مما دفع مجلس المحافظة الذي تلقى شكاوى كثيرة الى شراء سيارات حوضية من اجل توزيع المياه الصالحة للشرب على المواطنين.
امانه بغداد باعتبارها المسؤول الاول عن توفير المياه الصالحة للشرب للمواطنين اتهمت المواطنين بالهدر وبسوء الاستهلاك فضلا عن تجاوز البعض على شبكة المياه وأكدت على لسان المتحدث الرسمي باسمها حكيم عبد الزهرة بان من المقرر ان يسد الانتاج الحالي حاجة اكثر من عشرة ملايين نسمة وفقا للقياسات العالمية الا ان التجاوزات الحالية على المنظومة الوطنية للمياه هو السبب وراء هذه الشحه، حسب قول عبد الزهرة.
من الجدير بالذكر ان امانه بغداد كانت قد وعدت المواطنين بأن مشروع ماء الرصافة سيسد الحاجة المحلية من المياه بعد انتهاء العمل فيه في عام 2017 .. ثم نصحت الناس بالانتظار.
ابو ياسر وهو اب لعائلة مكونه من خمسة اشخاص ويسكن في جانب الكرخ من العاصمة بغداد يؤكد انه رغم اعتماده على محركات سحب المياه في توفير الماء لعائلته الا ان غياب التيار الكهربائي يحول دون ذلك.
في حين بينت ام صبا ان ما اسمته بالقطع المبرمج لللماء جعل العوائل العراقية تخزن الماء للاستفادة منه عند الحاجة.
مجلس محافظة بغداد بصفته الجهة الرقابية بين وعلى لسان رئيس لجنة التخطيط الاستراتيجي فيه محمد الربيعي انه بالرغم من ان امانة بغداد تنتج مياه صالحة للشرب الا ان الانتاج لا يكفي للحاجة المحلية فضلا عن وجود علامات استفهام تتعلق بنقاوة تلك المياه مما دفع مجلس المحافظة الذي تلقى شكاوى كثيرة الى شراء سيارات حوضية من اجل توزيع المياه الصالحة للشرب على المواطنين.
امانه بغداد باعتبارها المسؤول الاول عن توفير المياه الصالحة للشرب للمواطنين اتهمت المواطنين بالهدر وبسوء الاستهلاك فضلا عن تجاوز البعض على شبكة المياه وأكدت على لسان المتحدث الرسمي باسمها حكيم عبد الزهرة بان من المقرر ان يسد الانتاج الحالي حاجة اكثر من عشرة ملايين نسمة وفقا للقياسات العالمية الا ان التجاوزات الحالية على المنظومة الوطنية للمياه هو السبب وراء هذه الشحه، حسب قول عبد الزهرة.
من الجدير بالذكر ان امانه بغداد كانت قد وعدت المواطنين بأن مشروع ماء الرصافة سيسد الحاجة المحلية من المياه بعد انتهاء العمل فيه في عام 2017 .. ثم نصحت الناس بالانتظار.