اثارت المسلسلات العراقية التي قدمتها وتقدمها فضائيات عراقية أسئلة شتى لدى مواطنين في البصرة، وطالبوا بتخفيف لغة الدم والعنف التي تتصدى لها المسلسلات.
وقال الكاتب كاظم الزهيري ان بعض المسلسلات العراقية اشتغلت على الماضي المظلم، وهذه صفحة كان علينا ان نطويها ونتناساها تماماً، موضحا ان هذا لا يعني عدم وجود مسلسلات قدمت مادة جيدة للأسرة العراقية.
وقال اثير العبادي رئيس تحرير صحيفة "البصرة" ان الدراما العراقية التي تقدم خلال شهر رمضان لا تتناسب مع هذا الشهر، كما انها لم ترضِ طموح الأسرة العراقية.
واشار المصور التلفزيوني محمد علي عبد الرزاق الى ان هناك طاقات تمثيلية في المحافظات عموما، وفي البصرة على وجه الخصوص، يمكن ان تقدم دراما جيدة، بدليل ان كثيرا منهم برزوا في مسلسلات عراقية متميزة، قدمت خلال سبعينيات القرن العشرين.
واخيرا قارن الممثل حميد العراقي، لمشترك في مسلسل "ضياع في حفر الباطن" قارن في تصريح لاذاعة العراق الحر بين الدراما العراقية، التي قدمت خلال سبعينيات القرن الماضي، وما تقدمه اليوم، واصفا اياها بالتجارة العراقية، وليس بالدراما العراقية، ودعا الى ضرورة التوقف عن انتاج مشاهد العنف والقتل في المسلسلات العراقية.
وقال الكاتب كاظم الزهيري ان بعض المسلسلات العراقية اشتغلت على الماضي المظلم، وهذه صفحة كان علينا ان نطويها ونتناساها تماماً، موضحا ان هذا لا يعني عدم وجود مسلسلات قدمت مادة جيدة للأسرة العراقية.
وقال اثير العبادي رئيس تحرير صحيفة "البصرة" ان الدراما العراقية التي تقدم خلال شهر رمضان لا تتناسب مع هذا الشهر، كما انها لم ترضِ طموح الأسرة العراقية.
واشار المصور التلفزيوني محمد علي عبد الرزاق الى ان هناك طاقات تمثيلية في المحافظات عموما، وفي البصرة على وجه الخصوص، يمكن ان تقدم دراما جيدة، بدليل ان كثيرا منهم برزوا في مسلسلات عراقية متميزة، قدمت خلال سبعينيات القرن العشرين.
واخيرا قارن الممثل حميد العراقي، لمشترك في مسلسل "ضياع في حفر الباطن" قارن في تصريح لاذاعة العراق الحر بين الدراما العراقية، التي قدمت خلال سبعينيات القرن الماضي، وما تقدمه اليوم، واصفا اياها بالتجارة العراقية، وليس بالدراما العراقية، ودعا الى ضرورة التوقف عن انتاج مشاهد العنف والقتل في المسلسلات العراقية.