شهدت قاعة "مدارات" للفنون حضورا لافتا بمناسبة افتتاح معرض لاعمال الفنان الدكتور عبد الجبار العتاب حمل عنوان "مدن عربية في مدونتي البصرية".
وضم المعرض52 لوحة زيتية كبيرة تجمع حولها جمهور من مختلف الأعمار في أمسية رمضانية نظمت بعيد الإفطار وتواصلت حتى ساعة متقدمة من الليل.
واوضح الدكتور عبد الجبار العتاب "إن المعرض محاولة لاكتشاف سحر وجمالية العمارة الإسلامية، والفلكلور العربي في القباب والأقواس مع مشاهدات إنسانية للواقع الاجتماعي في المدن".
حسن النصار رئيس مؤسسة "اتجاهات" الثقافية المشرفة على تنظيم المعرض أوضح إن هناك سعيا لكسب الجمهور لمتابعة النشاطات الفنية والمشاركة في الاماسي الرمضانية وقد شجعنا حضور الأسر لهذا المعرض لتنظيم في اطار أنشطة متنوعة تقام بعد الإفطار لإعادة الالق الى ليل بغداد.
جميل ألركابي احد زوار المعرض وجد إن خطوة تنظيم فعاليات ثقافية مسائية رمضانية تستحق الإشادة، معربا عن سعادته بحضور هذا العدد من الأسر إلى المعرض.
الفنان التشكيلي اوس الأوسي أشاد بقدرة الفنان على نقل البيئة المعمارية الإسلامية العربية والعراقية في لوحاته التي حملت خصوصية متفردة للفنان، على الرغم من قرب بعض الإعمال من تجارب حافظ ألدروبي، مضيفا إن هذه الأمسية الرمضانية الثقافية تدعوا للتفاؤل بوجود جمهور يتحدى الظروف الأمنية ويلاحق الفن والجمال في كل الأماكن والأوقات.
وضم المعرض52 لوحة زيتية كبيرة تجمع حولها جمهور من مختلف الأعمار في أمسية رمضانية نظمت بعيد الإفطار وتواصلت حتى ساعة متقدمة من الليل.
واوضح الدكتور عبد الجبار العتاب "إن المعرض محاولة لاكتشاف سحر وجمالية العمارة الإسلامية، والفلكلور العربي في القباب والأقواس مع مشاهدات إنسانية للواقع الاجتماعي في المدن".
حسن النصار رئيس مؤسسة "اتجاهات" الثقافية المشرفة على تنظيم المعرض أوضح إن هناك سعيا لكسب الجمهور لمتابعة النشاطات الفنية والمشاركة في الاماسي الرمضانية وقد شجعنا حضور الأسر لهذا المعرض لتنظيم في اطار أنشطة متنوعة تقام بعد الإفطار لإعادة الالق الى ليل بغداد.
جميل ألركابي احد زوار المعرض وجد إن خطوة تنظيم فعاليات ثقافية مسائية رمضانية تستحق الإشادة، معربا عن سعادته بحضور هذا العدد من الأسر إلى المعرض.
الفنان التشكيلي اوس الأوسي أشاد بقدرة الفنان على نقل البيئة المعمارية الإسلامية العربية والعراقية في لوحاته التي حملت خصوصية متفردة للفنان، على الرغم من قرب بعض الإعمال من تجارب حافظ ألدروبي، مضيفا إن هذه الأمسية الرمضانية الثقافية تدعوا للتفاؤل بوجود جمهور يتحدى الظروف الأمنية ويلاحق الفن والجمال في كل الأماكن والأوقات.
