اكد ائتلاف العراقية ان التحضيرات لاتزال مستمرة لاستكمال اجراءات استجواب رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، مرجحا ان تتم عملية الاستجواب بعد انتهاء شهر رمضان.
المتحدثة باسم العراقية ميسون الدملوجي قالت لاذاعة العراق الحر إن الكتل العازمة على استجواب المالكي تعمل حاليا على تحضير الملفات والاجراءات القانونية المتعقلة بالاستجواب، مضيفة ان الكتلة الصدرية والتحالف الكردستاني، فضلا عن كتل اخرى لم تسمها لاتزال مصرة على المضي قدما بعملية الاستجواب.
ائتلاف الكتل الكردستانية من جهته اكد ان مايقارب التسعين بالمئة من الجوانب الفنية لعملية الاستجواب قد انتهت ولم تبقى سوى بعض الامور الاجرائية المتعلقة بتقديم الطلب لرئاسة البرلمان، بحسب النائب فرهاد الاتروشي الذي شدد على ان التحالف الكردستاني مصر على استجواب رئيس الحكومة.
الى ذلك شكك ائتلاف دولة القانون في امكانية نجاح عملية استجواب رئيس الحكومة وسحب الثقة عنه لأنها بحسب رأيه لا تستند على اسس دستورية او قانونية.
وبحسب المتحدث باسم كتلة دولة القانون في البرلمان علي شلاه فان الكتل الساعية لسحب الثقة عن المالكي تحاول استهداف رئيس الحكومة بشكل شخصي وليس لاسباب تتعلق بمخالفات ادارية او قضايا فساد.
المحلل السياسي واثق الهاشمي من جانبه توقع عدم حصول عملية استجواب لرئيس الحكومة نظرا للتوافقات التي تحكم العملية السياسية في البلاد، مضيفا ان اللقاءات التي جرت في الاونة الاخيرة بين قادة العراقية ودولة القانون تؤكد ان مسالة الاستجواب اصبحت بكم الملغاة بحسب تعبيره.
المتحدثة باسم العراقية ميسون الدملوجي قالت لاذاعة العراق الحر إن الكتل العازمة على استجواب المالكي تعمل حاليا على تحضير الملفات والاجراءات القانونية المتعقلة بالاستجواب، مضيفة ان الكتلة الصدرية والتحالف الكردستاني، فضلا عن كتل اخرى لم تسمها لاتزال مصرة على المضي قدما بعملية الاستجواب.
ائتلاف الكتل الكردستانية من جهته اكد ان مايقارب التسعين بالمئة من الجوانب الفنية لعملية الاستجواب قد انتهت ولم تبقى سوى بعض الامور الاجرائية المتعلقة بتقديم الطلب لرئاسة البرلمان، بحسب النائب فرهاد الاتروشي الذي شدد على ان التحالف الكردستاني مصر على استجواب رئيس الحكومة.
الى ذلك شكك ائتلاف دولة القانون في امكانية نجاح عملية استجواب رئيس الحكومة وسحب الثقة عنه لأنها بحسب رأيه لا تستند على اسس دستورية او قانونية.
وبحسب المتحدث باسم كتلة دولة القانون في البرلمان علي شلاه فان الكتل الساعية لسحب الثقة عن المالكي تحاول استهداف رئيس الحكومة بشكل شخصي وليس لاسباب تتعلق بمخالفات ادارية او قضايا فساد.
المحلل السياسي واثق الهاشمي من جانبه توقع عدم حصول عملية استجواب لرئيس الحكومة نظرا للتوافقات التي تحكم العملية السياسية في البلاد، مضيفا ان اللقاءات التي جرت في الاونة الاخيرة بين قادة العراقية ودولة القانون تؤكد ان مسالة الاستجواب اصبحت بكم الملغاة بحسب تعبيره.