تنوعت رسائل المستمعين هذا الاسبوع فمنها ما تضمن دعوات استغاثة لتخليصهم من الحشرات والقوارص في الصيف، واخري حملت ابوذيات ومطالب.
المستمع أبو علي من البصرة القديمة يستغيث من القارص ويقول "الليل كله منام" المستمع أبو فاطمة من قضاء الخالص في ديالى تناول في رسالته الموضوع نفسه. نورس من الحلة تقول في رسالتها "عدنا بالحلة أشكال من الحشرات البكة بكد النحلة، والعقرب بكد العصفور، والحية مثل العربيد، يعني شوكت يرشون المبيدات، تره اكلتنا الحشرات". وهذه رسالة من المستمعة فردوس أم ثائر "عرفنا الصراصير الحمراء تسكن في الحمامات، ولكن صراصيرنا العراقية صارت تستولي على كلشي بالبيت من المطخ للحمام للفراش، جوة الجرباية، حتى مرة لكيت زوج من الصراصير بجدر التمن بالثلاجة وبعدهم عدلين".
المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر حسين عطشان بعث الينا بهذه الابيات:
ذبت وبنار هجرك مايع آني
وبقى قلبي يعاني ما يعاني
إذا تعطش أشربك ماي عيني
وودي الروح لعيونك هديه
وبعث المستمع عبد الامير هذه الابوذية:
أصيرن جفن لأحبابي وظل عـــين
وأظل بالشدة واگفلك وظل عـــين
ست أعظام أكســرلك وظل عــين
أسويهن جسر واتمــر عليــــه.
المستمعة نادية حسين من لندن كتبت لنا:
واحد سأل أمه ليش أكو عيد الأم وما كو عيد الأب؟
ردت عليه وهي معصبة:
أكو سفن أب .. وما كو سفن أم
وأكو واتس أب .. وما كو واتس أم
وأكو كاتش أب .. وماكو كاتش إم
وأكو علي بابا .. وماكو علي ماما
وأكو بابا غنوج وماكو ماما غنوجة
وأكو بابا نويل.. وماكو ماما نويله
مغنية الأوبرا العراقية بيدر البصري واول زيارة لها لبغداد
بيدر البصري شابة عراقية احترفت غناء الاوبرا لترسم اجمل صورة للعراق على مسارح العالم, ولدت بيدر عام 1980 في بغداد الا أنها اغتربت عن وطنها منذ الطفولة الأمر الذي جعلها ترسم له ولتراثه ملامح من مخيلتها التي غذتها ذكريات والديها الفنان حميد البصري والفنانة شوقية العطار.
مراسلة إذاعة العراق الحر في بغداد قفقاس الداغستاني التقت بيدر عن زيارتها الأولى الى العراق بعد سنوات الغربة، إذ أنها لبت دعوة من وزارة الثقافة العراقية وكانت سعيدة بها جدا ولكنها كانت خائفة في البداية وتبدد هذا الخوف بعد إستقبالها بالترحاب الكبير فتلاشى الخوف والقلق وأشارت الى أنها تحس وطنها العراق كالجنة ، وان لوالديها دور كبير جدا في زرع حب الوطن في قلبها.
اضافت الفنانة بيدر ان تميزها في غناء الأوبرا هو لدراستها هذا الفن ولأنها تمتلك طبقات صوت متميزة تتناسب مع هذا الفن العالمي الذي يتطلب برأيها مقدرة عالية في الأداء والذوق الرفيع والثقافة كما انه ساعدها على أداء جميع انواع الغناء .
وساعدت دراستها للأوبرا في الخوض بكل أنواع الغناء الشرقي والموشحات فضلا عن غناء القصائد الصعبة للمطربة ام كلثوم والموسيقار عبد الوهاب.
الفنانة بيدر البصري درست غناء الموشحات في دمشق كما درست في الكونسرفوتوار الملكي بلاهاي- هولندا ، وقد بدأت مسيرتها الاحترافية في الغناء مع الفرقة السمفونية الهولندية متروبول أوركسترا عام 2003 .
وغنت بيدر في العديد من الحفلات والمهرجانات في هولندا، وبعدها اعتلت المسارح العالمية لتسحر الجمهور العالمي بصوتها العذب في العديد من الدول الغربية منها فرنسا وبلجيكا والسويد والدنمارك والمانيا وغيرها .
الفنانة بيدر قدمت الفنان كاظم الساهر غنائيا للجمهور في احد مسارح هولندا من خلال غنائها لإحدى اغنياته، وهي أغنية تكول أنسى فطلب الساهر لقاءها واعداً اياها بأحد ألحانه الجديدة .
وسألها الساهر عن سبب اختيارها لهذه اللأغنية فأخبرته لانها على مقام الرست وهي تحبه كثيرا فوعدها بلحن على نفس المقام.
المستمع أبو علي من البصرة القديمة يستغيث من القارص ويقول "الليل كله منام" المستمع أبو فاطمة من قضاء الخالص في ديالى تناول في رسالته الموضوع نفسه. نورس من الحلة تقول في رسالتها "عدنا بالحلة أشكال من الحشرات البكة بكد النحلة، والعقرب بكد العصفور، والحية مثل العربيد، يعني شوكت يرشون المبيدات، تره اكلتنا الحشرات". وهذه رسالة من المستمعة فردوس أم ثائر "عرفنا الصراصير الحمراء تسكن في الحمامات، ولكن صراصيرنا العراقية صارت تستولي على كلشي بالبيت من المطخ للحمام للفراش، جوة الجرباية، حتى مرة لكيت زوج من الصراصير بجدر التمن بالثلاجة وبعدهم عدلين".
المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر حسين عطشان بعث الينا بهذه الابيات:
ذبت وبنار هجرك مايع آني
وبقى قلبي يعاني ما يعاني
إذا تعطش أشربك ماي عيني
وودي الروح لعيونك هديه
وبعث المستمع عبد الامير هذه الابوذية:
أصيرن جفن لأحبابي وظل عـــين
وأظل بالشدة واگفلك وظل عـــين
ست أعظام أكســرلك وظل عــين
أسويهن جسر واتمــر عليــــه.
المستمعة نادية حسين من لندن كتبت لنا:
واحد سأل أمه ليش أكو عيد الأم وما كو عيد الأب؟
ردت عليه وهي معصبة:
أكو سفن أب .. وما كو سفن أم
وأكو واتس أب .. وما كو واتس أم
وأكو كاتش أب .. وماكو كاتش إم
وأكو علي بابا .. وماكو علي ماما
وأكو بابا غنوج وماكو ماما غنوجة
وأكو بابا نويل.. وماكو ماما نويله
مغنية الأوبرا العراقية بيدر البصري واول زيارة لها لبغداد
بيدر البصري شابة عراقية احترفت غناء الاوبرا لترسم اجمل صورة للعراق على مسارح العالم, ولدت بيدر عام 1980 في بغداد الا أنها اغتربت عن وطنها منذ الطفولة الأمر الذي جعلها ترسم له ولتراثه ملامح من مخيلتها التي غذتها ذكريات والديها الفنان حميد البصري والفنانة شوقية العطار.
مراسلة إذاعة العراق الحر في بغداد قفقاس الداغستاني التقت بيدر عن زيارتها الأولى الى العراق بعد سنوات الغربة، إذ أنها لبت دعوة من وزارة الثقافة العراقية وكانت سعيدة بها جدا ولكنها كانت خائفة في البداية وتبدد هذا الخوف بعد إستقبالها بالترحاب الكبير فتلاشى الخوف والقلق وأشارت الى أنها تحس وطنها العراق كالجنة ، وان لوالديها دور كبير جدا في زرع حب الوطن في قلبها.
اضافت الفنانة بيدر ان تميزها في غناء الأوبرا هو لدراستها هذا الفن ولأنها تمتلك طبقات صوت متميزة تتناسب مع هذا الفن العالمي الذي يتطلب برأيها مقدرة عالية في الأداء والذوق الرفيع والثقافة كما انه ساعدها على أداء جميع انواع الغناء .
وساعدت دراستها للأوبرا في الخوض بكل أنواع الغناء الشرقي والموشحات فضلا عن غناء القصائد الصعبة للمطربة ام كلثوم والموسيقار عبد الوهاب.
الفنانة بيدر البصري درست غناء الموشحات في دمشق كما درست في الكونسرفوتوار الملكي بلاهاي- هولندا ، وقد بدأت مسيرتها الاحترافية في الغناء مع الفرقة السمفونية الهولندية متروبول أوركسترا عام 2003 .
وغنت بيدر في العديد من الحفلات والمهرجانات في هولندا، وبعدها اعتلت المسارح العالمية لتسحر الجمهور العالمي بصوتها العذب في العديد من الدول الغربية منها فرنسا وبلجيكا والسويد والدنمارك والمانيا وغيرها .
الفنانة بيدر قدمت الفنان كاظم الساهر غنائيا للجمهور في احد مسارح هولندا من خلال غنائها لإحدى اغنياته، وهي أغنية تكول أنسى فطلب الساهر لقاءها واعداً اياها بأحد ألحانه الجديدة .
وسألها الساهر عن سبب اختيارها لهذه اللأغنية فأخبرته لانها على مقام الرست وهي تحبه كثيرا فوعدها بلحن على نفس المقام.