قال التحالف الكردستاني ان الشارع الكردي متخوف من احتمال قيام الحكومة المركزية بتوجيه ضربة عسكرية لإقليم كردستان، وبخاصة في ظل تصاعد الخلافات بين الجانبين مؤخرا.
ولفت المتحدث باسم كتلة التحالف الكردستاني النيابية مؤيد الطيب الى ان هذه المخاوف تصاعدت بعد قيام رئيس الحكومة المركزية بتوجيه رسالة الى الرئيس الاميركي يحذر فيها من تأثير عقود شركة اكسون موبل النفطية في الاقليم، واحتمال ان تؤدي الى اندلاع نزاعات مسلحة في المنطقة.
واكد الطيب في حديث لإذاعة العراق الحر ان قيام الحكومة المركزية بإعادة ضباط الجيش العراقي السابق الى الخدمة في المحافظات المحاذية لإقليم كردستان عزز هو الاخر المخاوف من احتمال توجيه ضربة عسكرية للإقليم.
ورغم هذه المخاوف الا ان الطيب اشار الى ان الكرد يعولون على مهنية ووطنية الجيش العراقي وحكمة القوى السياسية العراقية بعدم مخالفة الدستور واستخدام القوات المسلحة لضرب الشعب.
من جهتها وصفت مريم الريس، مستشارة رئيس الحكومة العراقية المخاوف الكردية بغير المبررة، مشددة على ان الحكومة العراقية ملتزمة بالدستور ولايمكن لها ان تستغل الجيش في اية عمليات لقمع المواطنين مهما كانت انتماءاتهم القومية والطائفية.
ورفضت الريس اعتبار التصريحات التي تتحدث عن توجيه ضربة عسكرية لاقليم كردستان بانها تمثل وجهة نظر المكون الكردي في العراق، مضيفة ان بعض القوى السياسية تحاول جر البلاد الى حرب اهلية بين الفينة والاخرى من خلال اطلاق بعض التصريحات، بحسب تعبيرها.
ولفت المتحدث باسم كتلة التحالف الكردستاني النيابية مؤيد الطيب الى ان هذه المخاوف تصاعدت بعد قيام رئيس الحكومة المركزية بتوجيه رسالة الى الرئيس الاميركي يحذر فيها من تأثير عقود شركة اكسون موبل النفطية في الاقليم، واحتمال ان تؤدي الى اندلاع نزاعات مسلحة في المنطقة.
واكد الطيب في حديث لإذاعة العراق الحر ان قيام الحكومة المركزية بإعادة ضباط الجيش العراقي السابق الى الخدمة في المحافظات المحاذية لإقليم كردستان عزز هو الاخر المخاوف من احتمال توجيه ضربة عسكرية للإقليم.
ورغم هذه المخاوف الا ان الطيب اشار الى ان الكرد يعولون على مهنية ووطنية الجيش العراقي وحكمة القوى السياسية العراقية بعدم مخالفة الدستور واستخدام القوات المسلحة لضرب الشعب.
من جهتها وصفت مريم الريس، مستشارة رئيس الحكومة العراقية المخاوف الكردية بغير المبررة، مشددة على ان الحكومة العراقية ملتزمة بالدستور ولايمكن لها ان تستغل الجيش في اية عمليات لقمع المواطنين مهما كانت انتماءاتهم القومية والطائفية.
ورفضت الريس اعتبار التصريحات التي تتحدث عن توجيه ضربة عسكرية لاقليم كردستان بانها تمثل وجهة نظر المكون الكردي في العراق، مضيفة ان بعض القوى السياسية تحاول جر البلاد الى حرب اهلية بين الفينة والاخرى من خلال اطلاق بعض التصريحات، بحسب تعبيرها.