نستضيف في عدد هذا الاسوع من "المجلة الثقافية" الناقد، الاديب اسماعيل ابراهيم عبد، الذي تنوعت اهتماماته النقدية في مجالات القصة والشعر ويعمل الان على تناول الرواية العراقية. وترجع بدايات كتاباته الى ثمانينات القرن الماضي، عندما نشر قصة قصيرة، لكنه بعد هذه المرحلة صار مهتما اكثر بالجانب النقدي. ولنا وقفة هذا الاسبوع مع كتاب "يوميات صحفية في الاهرام...عشرون عاما بين دهاليز المؤسسة العميقة". للصحفية المصرية صباح حمامو التي تصف فيه يوميات العمل داخل اقدم المؤسسات الاعلامية في مصر والعالم العربي وهي مؤسسة "الاهرام"، من خلال تجرتها الشخصية في العمل هناك منذ عام 1994. ولكن نفتتح المجلة بهذين الخبرين:
**اقامت وزارة التربية العراقية معرضها السنوي التشكيلي في كركوك بمشاركة 100 لوحة من مختلف المحافظات، تناولت مواضيع مختلفة تعبر عن الواقع العراقي، وهموم الفنان في نقل الصورة بمختلف الأفكار والرؤى.
**رفضت وزارة السياحة والاثار العراقية موافقة الولايات المتحدة على إعادة نصف الأرشيف اليهودي إلى العراق، وطالبت بإعادته كاملاً فضلاً عن إعادة الآثار العراقية التي سرقت عقب إجتياح القوات الأميركية للعراق عام 2003. يشار إلى أن وزارة الثقافة العراقية أعلنت في (13 أيار 2010) عن التوصل الى اتفاق بين العراق والولايات المتحدة، يقضي باعادة أرشيف اليهود العراقيين وملايين الوثائق التي نقلها الجيش الأميركي من بغداد عام 2003، من بينها الأرشيف الخاص بحزب البعث.
اول كتاب له حمل عنوان "ذرّ التماثل" جمع بين السرد القصصي والنقد، ليركز بعدها على النقد القصصي تحديدا. لكن كتابه الاخير الصادر عام 2011 حمل عنوان "الحداثات الاربع للشعرية في العراق"، ويشخص فيه اربعة اصناف من الشعرية العراقية، التي يميزها بوضوح عمّا يسمى بالمراحل الشعرية.
وتصف الصحفية في كتابها هذا يوميات العمل داخل اقدم المؤسسات الاعلامية في مصر والعالم العربي وهي مؤسسة "الاهرام"، من خلال تجرتها الشخصية في العمل هناك منذ عام 1994.
ويرصد الكتاب ايضا تبعات ما حدث في الاهرام من حراك لاجل التغيير اثناء احداث ثورة الخامس والعشرين من يناير وما بعدها.
تستهل الصحفية صباح حمامو كتابها بالعبارة التالية "نشر الملابس المتسخة في الهواء الطلق، يذهب قليلا من رائحتها السيئة، ويعلمنا ان نجيد غسل ملابسنا، التي يراها ويشمها الجيران في عهد الاعلام المفتوح في كل الاحوال".
**اقامت وزارة التربية العراقية معرضها السنوي التشكيلي في كركوك بمشاركة 100 لوحة من مختلف المحافظات، تناولت مواضيع مختلفة تعبر عن الواقع العراقي، وهموم الفنان في نقل الصورة بمختلف الأفكار والرؤى.
**رفضت وزارة السياحة والاثار العراقية موافقة الولايات المتحدة على إعادة نصف الأرشيف اليهودي إلى العراق، وطالبت بإعادته كاملاً فضلاً عن إعادة الآثار العراقية التي سرقت عقب إجتياح القوات الأميركية للعراق عام 2003. يشار إلى أن وزارة الثقافة العراقية أعلنت في (13 أيار 2010) عن التوصل الى اتفاق بين العراق والولايات المتحدة، يقضي باعادة أرشيف اليهود العراقيين وملايين الوثائق التي نقلها الجيش الأميركي من بغداد عام 2003، من بينها الأرشيف الخاص بحزب البعث.
ضيف العدد:
نستضيف في عدد هذا الاسبوع من "المجلة الثقافية" الناقد، الاديب اسماعيل ابراهيم عبد، الذي تشمل إهتماماته النقدية القصة والشعر ويعمل الان على تناول الرواية العراقية. بدايات كتاباته كانت في ثمانينات القرن الماضي عندما نشر قصة قصيرة، لكنه بعد هذه المرحلة صار مهتما اكثر بالجانب النقدي، وله ميل اكبر الى التخصص في هذا المجال. وفي عام 1992 بدأت كتاباته النقدية عن الشعر الزنجي، لكن تطوير اسلوب نقدي خاص به اخذ منه اعواماً كثيرة.اول كتاب له حمل عنوان "ذرّ التماثل" جمع بين السرد القصصي والنقد، ليركز بعدها على النقد القصصي تحديدا. لكن كتابه الاخير الصادر عام 2011 حمل عنوان "الحداثات الاربع للشعرية في العراق"، ويشخص فيه اربعة اصناف من الشعرية العراقية، التي يميزها بوضوح عمّا يسمى بالمراحل الشعرية.
وقفــــة:
نتوقف في هذا العدد من المجلة الثقافية مع كتاب الصحفية المصرية صباح حمامو "يوميات صحفية في الاهرام...عشرون عاما بين دهاليز المؤسسة العميقة".وتصف الصحفية في كتابها هذا يوميات العمل داخل اقدم المؤسسات الاعلامية في مصر والعالم العربي وهي مؤسسة "الاهرام"، من خلال تجرتها الشخصية في العمل هناك منذ عام 1994.
ويرصد الكتاب ايضا تبعات ما حدث في الاهرام من حراك لاجل التغيير اثناء احداث ثورة الخامس والعشرين من يناير وما بعدها.
تستهل الصحفية صباح حمامو كتابها بالعبارة التالية "نشر الملابس المتسخة في الهواء الطلق، يذهب قليلا من رائحتها السيئة، ويعلمنا ان نجيد غسل ملابسنا، التي يراها ويشمها الجيران في عهد الاعلام المفتوح في كل الاحوال".