فيما يؤكد مواطنون ان تحسناً قد طرأ على الوضع الأمني قياساً بالأعوام السابقة، يبدي بعضهم قلقاً من الخروق الأمنية التي يتعرض لها الشارع العراقي بين الفينة والأخرى على يد جماعات ارهابية، والتي كان اخرها التفجيرات التي استهدفت زوار الزيارة الشعبانية. وطالب بعض آخر بتطوير عمل الجهاز الاستخباراتي، مشيرين الى ان قدرة القوات الامنية على السيطرة على الشارع إتسمت بالضعف.
ويرى المواطن ايسر عدنان ان الوضع الامني افضل بكثير من السابق، ويقول المواطن سنان محمد ان الوضع الامني تحسّن عن السابق غير ان ما يزعج المواطنين يتمثل بنقاط التفتيش، مشيراً الى ان بعض السيطرات تم الغاؤها لكن سيطرات أخرى اثقل من السابقة وضعت في مواقع جديدة، ما تسببت بإحداث بزحام مروري كبير.
من جهته عبّر المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد العقيد ضياء الوكيل عن عدم قلقه من الوضع الامني، مؤكدا ان عملية تسليم الملف الامني الى قوات وزارة الداخلية سيتم تدريجياً ابتداءً من المحافظات التي قال انها تشهد استقرارًا امنياً، وبيّن الوكيل ان القوات المسلحة ستكون، بعد مغادرتها مواقعها، ظهيراً لقوات الشرطة.
وذكر الوكيل ان الجماعات الارهابية تستهدف المواقع الرخوة في الخطة الامنية كتجمعات المواطنين المكشوفة، مؤكداً ان العناصر الامنية تلاحق شبكات الاغتيال باسلحة الكواتم وقد تمكنت من الوصول الى بعض الخيوط خلال عملية قامت مساء (الاحد).
ويرى المواطن ايسر عدنان ان الوضع الامني افضل بكثير من السابق، ويقول المواطن سنان محمد ان الوضع الامني تحسّن عن السابق غير ان ما يزعج المواطنين يتمثل بنقاط التفتيش، مشيراً الى ان بعض السيطرات تم الغاؤها لكن سيطرات أخرى اثقل من السابقة وضعت في مواقع جديدة، ما تسببت بإحداث بزحام مروري كبير.
من جهته عبّر المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد العقيد ضياء الوكيل عن عدم قلقه من الوضع الامني، مؤكدا ان عملية تسليم الملف الامني الى قوات وزارة الداخلية سيتم تدريجياً ابتداءً من المحافظات التي قال انها تشهد استقرارًا امنياً، وبيّن الوكيل ان القوات المسلحة ستكون، بعد مغادرتها مواقعها، ظهيراً لقوات الشرطة.
وذكر الوكيل ان الجماعات الارهابية تستهدف المواقع الرخوة في الخطة الامنية كتجمعات المواطنين المكشوفة، مؤكداً ان العناصر الامنية تلاحق شبكات الاغتيال باسلحة الكواتم وقد تمكنت من الوصول الى بعض الخيوط خلال عملية قامت مساء (الاحد).
