احتفل العشرات من وجهاء العشائر، ورجال دين وشخصيات اجتماعية وثقافية السبت(30حزيران) بالذكرى 92 لثورة العشرين في العراق.
وشدد المشاركون في الاحتفالية التي اقيمت على قاعة غرفة تجارة النجف، والتي نظمتها الهيئة الثقافية التابعة لمكتب الشهيد الصدر، شددوا على ضرورة ابراز الادوار الوطنية للعراقيين، والتي من شانها تعزيز الوحدة الوطنية في البلاد كما قال حيدر عبد الحسن عضو الهيئة التنظيمية للاحتفال.
وكان للعشائر العراقية دور كبير في انجاح الثورة العشرين التي انطلقت من مدن الفرات الاوسط، لتعم معظم مناطق ومدن العراق. واستطاع الثوار انهاء الوجود البريطاني حينذاك.
ويرى الكاتب والمؤرخ جعفر الشرقي دروسا في يجب تخليدها كونها جسدت اروع صور الوحدة الوطنية في تحقيق استقلال البلاد وازدهاره، على حد وصفه.
وقال مدير بلدية قضاء المشخاب اياد الزرفي: لقد كان للنجف تحديدا دور يذكر في قيام الثورة، اذ انطلقت النواة الاولى لها من قضاء المشخاب الذي يقع على بعد 22 كلم جنوب النجف وينتمي معظم قادة الثورة الى القضاء، وتثمينا لهذا الدور اوعزت الحكومة المحلية في النجف الى اقامة نصب تذكارية لقادتها فضلا عن نيتها اقامة متحف هناك يجسد تاريخ الثورة.
يذكر ان الحكومة المحلية في النجف وثقت كل مايتعلق بثورة عام 1920 فضلا عن تخليدها لقادة النجف عبر تماثيل مصنوعة من الشمع خصص لها مكان في القصر الثقافي، الذي كان من المفترض افتتاحه بمناسبة انطلاق مشروع النجف عاصمة للثقافة الاسلامية.
وشدد المشاركون في الاحتفالية التي اقيمت على قاعة غرفة تجارة النجف، والتي نظمتها الهيئة الثقافية التابعة لمكتب الشهيد الصدر، شددوا على ضرورة ابراز الادوار الوطنية للعراقيين، والتي من شانها تعزيز الوحدة الوطنية في البلاد كما قال حيدر عبد الحسن عضو الهيئة التنظيمية للاحتفال.
وكان للعشائر العراقية دور كبير في انجاح الثورة العشرين التي انطلقت من مدن الفرات الاوسط، لتعم معظم مناطق ومدن العراق. واستطاع الثوار انهاء الوجود البريطاني حينذاك.
ويرى الكاتب والمؤرخ جعفر الشرقي دروسا في يجب تخليدها كونها جسدت اروع صور الوحدة الوطنية في تحقيق استقلال البلاد وازدهاره، على حد وصفه.
وقال مدير بلدية قضاء المشخاب اياد الزرفي: لقد كان للنجف تحديدا دور يذكر في قيام الثورة، اذ انطلقت النواة الاولى لها من قضاء المشخاب الذي يقع على بعد 22 كلم جنوب النجف وينتمي معظم قادة الثورة الى القضاء، وتثمينا لهذا الدور اوعزت الحكومة المحلية في النجف الى اقامة نصب تذكارية لقادتها فضلا عن نيتها اقامة متحف هناك يجسد تاريخ الثورة.
يذكر ان الحكومة المحلية في النجف وثقت كل مايتعلق بثورة عام 1920 فضلا عن تخليدها لقادة النجف عبر تماثيل مصنوعة من الشمع خصص لها مكان في القصر الثقافي، الذي كان من المفترض افتتاحه بمناسبة انطلاق مشروع النجف عاصمة للثقافة الاسلامية.