شكا قائمون عل مواقع الالكترونية عراقية من تعرضها لهجمات حجب ومحو. ومن المواقع المستهدفة مؤسسات إعلامية كبيرة وصفحات مهمة للتواصل الاجتماعي (فيس بوك) .
وقالت الاعلامية عالية طالب أن موقع مجلة نرجس الالكترونية تعرض لهجمة كبيرة بغية حجبه، لأنه من ضمن حزمة مواقع مؤسسة المدى الإعلامية التي تعرضت لهجوم، موضحة إلى أن الرقيب عاد بطريقة خاصة وهي (القرصنة الالكترونية) وبطريقة احترافية لا تخلو من إساءة متعمدة لشخصيات لهم حضور بارز في المشهد الإعلامي.
ولم يقتصر الأمر على مواقع الصحف بل تعداها إلى مدونات شخصية في موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) إلى الحجب.
وقال مؤسس وكالة أنباء برق ومجموعة (جكم جكم ) للتواصل الاجتماعي باسم حبس أن مجهولين نجحوا في استهداف موقعيه واختراق كل إجراءات الحماية التي أتخذها للحفاظ على سرية ما فيها من معلومات.
وأكد حبس أنه الآن بصدد فتح قنوات اتصال مع جميع المواقع الالكترونية التي تعرضت لهجمات حجب لإيجاد وسيلة ناجعة في للحد منها.
الى ذلك نفى رئيس لجنة الثقافة والأعلام في مجلس النواب علي الشلاه وجود جهاز في الدولة العراقية يقوم بحجب مواقع الكترونية عراقية أو إلغائها، مشيراً إلى أن الهجمات التي تتعرض لها المواقع العراقية أما هي من قبل مواطني دول أخرى أو عراقيون مغتربون تتنافى أفكارهم وتوجهاتهم السياسية مع أصحاب هذه المواقع، مؤكداً أن لا علاقة للدولة العراقية بهذا الأمر، لافتاً إلى ضرورة أن تتدخل الدولة العراقية والإعلان والإيضاح عن موقفها تجاه أصحاب المواقع التي تتعرض للحجب.
إلى ذلك أشار المتخصص في علوم الحاسوب والبرمجيات المهندس كريم السامرائي إلى أن المواقع الكبيرة وضعت كلمة سر تصل إلى أربعة وعشرين رقما، ومع ذلك يتم اختراقها وحجبها، وهذا العمل لا يمكن أن يقوم به شخص حتى لو كان متمرساً في البرمجيات، بل هو هجوم الكتروني "كبير ومتطور" يستهدف مواقع على وجه التحديد حسب أهميتها.
وقالت الاعلامية عالية طالب أن موقع مجلة نرجس الالكترونية تعرض لهجمة كبيرة بغية حجبه، لأنه من ضمن حزمة مواقع مؤسسة المدى الإعلامية التي تعرضت لهجوم، موضحة إلى أن الرقيب عاد بطريقة خاصة وهي (القرصنة الالكترونية) وبطريقة احترافية لا تخلو من إساءة متعمدة لشخصيات لهم حضور بارز في المشهد الإعلامي.
ولم يقتصر الأمر على مواقع الصحف بل تعداها إلى مدونات شخصية في موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) إلى الحجب.
وقال مؤسس وكالة أنباء برق ومجموعة (جكم جكم ) للتواصل الاجتماعي باسم حبس أن مجهولين نجحوا في استهداف موقعيه واختراق كل إجراءات الحماية التي أتخذها للحفاظ على سرية ما فيها من معلومات.
وأكد حبس أنه الآن بصدد فتح قنوات اتصال مع جميع المواقع الالكترونية التي تعرضت لهجمات حجب لإيجاد وسيلة ناجعة في للحد منها.
الى ذلك نفى رئيس لجنة الثقافة والأعلام في مجلس النواب علي الشلاه وجود جهاز في الدولة العراقية يقوم بحجب مواقع الكترونية عراقية أو إلغائها، مشيراً إلى أن الهجمات التي تتعرض لها المواقع العراقية أما هي من قبل مواطني دول أخرى أو عراقيون مغتربون تتنافى أفكارهم وتوجهاتهم السياسية مع أصحاب هذه المواقع، مؤكداً أن لا علاقة للدولة العراقية بهذا الأمر، لافتاً إلى ضرورة أن تتدخل الدولة العراقية والإعلان والإيضاح عن موقفها تجاه أصحاب المواقع التي تتعرض للحجب.
إلى ذلك أشار المتخصص في علوم الحاسوب والبرمجيات المهندس كريم السامرائي إلى أن المواقع الكبيرة وضعت كلمة سر تصل إلى أربعة وعشرين رقما، ومع ذلك يتم اختراقها وحجبها، وهذا العمل لا يمكن أن يقوم به شخص حتى لو كان متمرساً في البرمجيات، بل هو هجوم الكتروني "كبير ومتطور" يستهدف مواقع على وجه التحديد حسب أهميتها.