احتفلت دائرة تربية البصرة بتخرج دورة جديدة من طالبات وطلبة معهد اعداد المعلمين اطلق عليها اسم دورة حب العراق. وقال مسؤول الاعلام والعلاقات في الدائرة باسم القطراني ان الاحتفال اقيم (الثلاثاء) في المركز الثقافي النفطي شمل تخريج 153 طالبا وطالبة من معهدي المعلمين للبنين والبنات.
واكد مدير عام الدائرة مكي محسن مهوس انه التدريس في الصفوف الاولى بمعاهد المعلمين تم تعليقه لهذا العام بأمر وزاري، التي سيستعاض عنها بكلية التربية الاساسية للمعلمين، مبيناً ان قرار الوزارة يصب بمصلحة العملية التربوية في العراق والاهتمام بالمراحل الدراسية الاساس للطلبة، واشار الى ان من يقوم بالتعليم في المدارس الابتدائية ببعض دول العالم هم من حملة شهادة البكالوريوس، وبعضهم يحمل شهادة الماجستير، ليكون اعداد الجيل الجديد جيداً وناجحاً.
من جهته يقول الباحث في العلوم التربوية والاجتماعية والنفسية بجامعة البصرة الدكتور سعيد الاسدي ان بعض التجاوزات التي تحصل بحق الهيئات التدريسية تتطلب تشريع قانون جديد لحماية التربويين العاملين في السلك التربوي على مختلف مسمياتهم، مبينا ان القانون المعمول به الان هو قانون انضباط الطلبة.
الى ذلك يقول نقيب المعلمين في البصرة جواد المريوش في حديث لاذاعة العراق الحر ان ضعف العملية التربوية ناتج عن عدم وجود منهج خطة واعدة لاعداد معلمين كفوئين، وان سوء التخطيط الوزاري افرز عناصر غير قادرة على الرقي بالعملية التربوية.
وبين المريوش ان وزارة التربية تلقي بالطلبة من ذوي المعدلات الضعيفة الى معاهد المعلمين، فيما تكون الكليات والمعاهد الجيدة من حصة الطلبة ذوي المعدلات العالية، واكد على ضرورة ان يكون طلبة معاهد المعلمين من المتميزين حفاظاً على العملية التعليمية.
وطالب عدد من الطلبة الخريجين بان يتم تعيينهم في مدارس البصرة، وبخاصة ان العملية التعليمية في البصرة بحاجة الى طاقات شابة.
واكد مدير عام الدائرة مكي محسن مهوس انه التدريس في الصفوف الاولى بمعاهد المعلمين تم تعليقه لهذا العام بأمر وزاري، التي سيستعاض عنها بكلية التربية الاساسية للمعلمين، مبيناً ان قرار الوزارة يصب بمصلحة العملية التربوية في العراق والاهتمام بالمراحل الدراسية الاساس للطلبة، واشار الى ان من يقوم بالتعليم في المدارس الابتدائية ببعض دول العالم هم من حملة شهادة البكالوريوس، وبعضهم يحمل شهادة الماجستير، ليكون اعداد الجيل الجديد جيداً وناجحاً.
من جهته يقول الباحث في العلوم التربوية والاجتماعية والنفسية بجامعة البصرة الدكتور سعيد الاسدي ان بعض التجاوزات التي تحصل بحق الهيئات التدريسية تتطلب تشريع قانون جديد لحماية التربويين العاملين في السلك التربوي على مختلف مسمياتهم، مبينا ان القانون المعمول به الان هو قانون انضباط الطلبة.
الى ذلك يقول نقيب المعلمين في البصرة جواد المريوش في حديث لاذاعة العراق الحر ان ضعف العملية التربوية ناتج عن عدم وجود منهج خطة واعدة لاعداد معلمين كفوئين، وان سوء التخطيط الوزاري افرز عناصر غير قادرة على الرقي بالعملية التربوية.
وبين المريوش ان وزارة التربية تلقي بالطلبة من ذوي المعدلات الضعيفة الى معاهد المعلمين، فيما تكون الكليات والمعاهد الجيدة من حصة الطلبة ذوي المعدلات العالية، واكد على ضرورة ان يكون طلبة معاهد المعلمين من المتميزين حفاظاً على العملية التعليمية.
وطالب عدد من الطلبة الخريجين بان يتم تعيينهم في مدارس البصرة، وبخاصة ان العملية التعليمية في البصرة بحاجة الى طاقات شابة.