نظّم منتدى الرافدين للثقافة والفنون أمسية خصصت لتشجيع الطاقات الفنية الشابة لأبناء الجيل الأميركي العراقي الصاعد في أكبر تجمع للجالية العراقية بولاية ميشغان.
ويقول المخرج المسرحي وعريف الأمسية الدكتور علاء فائق إن الأمسية كانت فريدة من نوعها، ليس فقط من جهة تجاوب الجمهور الكبير معها، بل لبروز طاقات شابة عراقية- أميركية في شتى المجالات الثقافية والفنية، مضيفاً في حديث لإذاعة العراق الحر:
"أقيم المنتدى أصلاً لدعم الطاقات الشابة الفنية العراقية في الولايات المتحدة، المحترفة منه إلى جانب الجيل الجديد الذي لازال متعلق بالوطن الأم... مثلاً الكاتبة القصصية وئام نعمو التي عبرت عن الواقع الذي تعيشه الجالية العراقية بالولايات المتحدة، إلى جانب معاناة العراقيين في المهجر والوطن. كما أبدع الفنان أحمد بركات في قصائده الغنائية وهي تستند إلى البحث عن الذات وإنكار العنف الذي يعاني منه العراق".
من جهتها تحدثت وئام نعمو عن الفيلم الوثائقي الذي تنتجه عن عائلة عراقية في الولايات المتحدة، مشيرة إلى تفهم المجتمع الأميركي للشأن العراقي فيما يتصل بالإبداع، وليس العنف بالضرورة.
ويقول المخرج المسرحي وعريف الأمسية الدكتور علاء فائق إن الأمسية كانت فريدة من نوعها، ليس فقط من جهة تجاوب الجمهور الكبير معها، بل لبروز طاقات شابة عراقية- أميركية في شتى المجالات الثقافية والفنية، مضيفاً في حديث لإذاعة العراق الحر:
"أقيم المنتدى أصلاً لدعم الطاقات الشابة الفنية العراقية في الولايات المتحدة، المحترفة منه إلى جانب الجيل الجديد الذي لازال متعلق بالوطن الأم... مثلاً الكاتبة القصصية وئام نعمو التي عبرت عن الواقع الذي تعيشه الجالية العراقية بالولايات المتحدة، إلى جانب معاناة العراقيين في المهجر والوطن. كما أبدع الفنان أحمد بركات في قصائده الغنائية وهي تستند إلى البحث عن الذات وإنكار العنف الذي يعاني منه العراق".
من جهتها تحدثت وئام نعمو عن الفيلم الوثائقي الذي تنتجه عن عائلة عراقية في الولايات المتحدة، مشيرة إلى تفهم المجتمع الأميركي للشأن العراقي فيما يتصل بالإبداع، وليس العنف بالضرورة.