بدأت العطة الصيفية، وبدأت معها مشاكل الأسر البصرية. فالطلبة الصغار انتشروا في شوارع المدينة وساحاتها لقضاء ساعات النهار الطويلة، بينما يشكو ذووهم من قلة المناطق الترفيهية في المحافظة، وعدم كفاية مراكز الشباب لاستيعابهم، على الرغم من ان مديرية الشباب والرياضة قد اعدت برنامجا للعطلة الصيفية.
واوضح مسؤول الثقافة والفنون في مديرية الشباب والرياضة علاء الدين طه منصور "ان برنامجاً شهريا ضمن خطة الوزارة المركزية قد اعد للشباب خلال العطلة الصيفية، يتضمن كافة المجالات الثقافية والفنية، إذ ستقام مسابقة الانشودة الوطنية، ومسرح الطفل، ومسابقات شعرية، فضلا عن اقامة الورش واعداد عناصر من الشباب ليكونوا مدربين للمنتديات".
وتقول السيدة أم نور ان متابعة الابناء خلال العطلة الصيفية ضرورة للأسرة، وان ما موجود من متنزهات غير كافية، ولا تستوعب الاعداد الكبيرة للطلبة.
بينما اقترحت السيدة هدى ابراهيم استثمار العطلة الصيفية باقامة دورات تقوية مجانية في اللغة الانكليزية.
ويرى السيد محمد الموسوي انه لا توجد مشاريع كبيرة للطلبة خلال العطلة الصيفية تدعمها الحكومة المحلية، إذ ان الفائدة من مثل هذه المشاريع ستكون اوسع وأشمل. وان الفترات التي يقضيها الطالب حاليا خلال العطلة غير ذي فائدة.
وقال المواطن ابراهيم الراشد ان مراكز الشباب لم تؤد دورها المطلوب وهي قليلة جداً، فضلا عن ان انقطاع التيار الكهربائي المستمر يزيد من معاناة الطلبة خلال العطلة الصيفية.
وأخيراً تحدث عدد من طلبة المدارس الابتدائية لاذاعة العراق الحر عن كيفية قضائهم العطلة الصيفية، مشيرين الى انهم يقضونها باللعب في الشارع، أو ممارسة الالعاب الالكترونية (بلي ستيشن) التي كثيرا ما يوقفها انقطاع التيار الكهربائي.
واوضح مسؤول الثقافة والفنون في مديرية الشباب والرياضة علاء الدين طه منصور "ان برنامجاً شهريا ضمن خطة الوزارة المركزية قد اعد للشباب خلال العطلة الصيفية، يتضمن كافة المجالات الثقافية والفنية، إذ ستقام مسابقة الانشودة الوطنية، ومسرح الطفل، ومسابقات شعرية، فضلا عن اقامة الورش واعداد عناصر من الشباب ليكونوا مدربين للمنتديات".
وتقول السيدة أم نور ان متابعة الابناء خلال العطلة الصيفية ضرورة للأسرة، وان ما موجود من متنزهات غير كافية، ولا تستوعب الاعداد الكبيرة للطلبة.
بينما اقترحت السيدة هدى ابراهيم استثمار العطلة الصيفية باقامة دورات تقوية مجانية في اللغة الانكليزية.
ويرى السيد محمد الموسوي انه لا توجد مشاريع كبيرة للطلبة خلال العطلة الصيفية تدعمها الحكومة المحلية، إذ ان الفائدة من مثل هذه المشاريع ستكون اوسع وأشمل. وان الفترات التي يقضيها الطالب حاليا خلال العطلة غير ذي فائدة.
وقال المواطن ابراهيم الراشد ان مراكز الشباب لم تؤد دورها المطلوب وهي قليلة جداً، فضلا عن ان انقطاع التيار الكهربائي المستمر يزيد من معاناة الطلبة خلال العطلة الصيفية.
وأخيراً تحدث عدد من طلبة المدارس الابتدائية لاذاعة العراق الحر عن كيفية قضائهم العطلة الصيفية، مشيرين الى انهم يقضونها باللعب في الشارع، أو ممارسة الالعاب الالكترونية (بلي ستيشن) التي كثيرا ما يوقفها انقطاع التيار الكهربائي.
