تابعت صحيفة الاتحاد الاماراتية في عددها الصادر الجمعة(22حزيران) تصريحات رئيس مجلس النواب العراقي اسامة النجيفي، التي دعا فيها الى سحب الثقة عن رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي بدون تشنج.
ونقلت مراسلة الصحيفة في بغداد عن النجيفي قوله: انه ملزم باعتباره رئيسا مجلس نواب بالطلب من رئيس الوزراء بالحضور للاستجواب.
وأوضح النجيفي أنه اذا لم تقتنع الأغلبية البرلمانية بنتائج الاستجواب فسيتم سحب الثقة عن رئيس الوزراء، مشيرا إلى أن التصويت بسحب الثقة أمر روتيني معمول به في جميع دول العالم الديمقراطية.
واجرت جريدة الراي الكويتية حواراً موسعا مع زعيم القائمة العراقية اياد علاوي وحملت المقبالة عنوانا مستلا مما جاء على لسان علاوي: "أقابل سمو الأمير والمسؤولين... ولا ألمس عُقدا كويتية من العراقيين".
واكد علاوي في الحوار ان حكومة المالكي لا تؤدي الدور الإيجابي لإرساء علاقات حقيقية مع الكويت، داعيا الكويتيين الى أن يكون لديهم انفتاح وفهم بان مرحلة جديدة، بدأت يجب ان تقوم على الاخوة واحترام السيادة والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشان الداخلي. كما اتهم علاوي المالكي بالتفرد بالسلطة وارتكاب خروقات دستورية وانتهاكات لحقوق الانسان.
اما صحيفة الاهرام المصرية فقد نشرت تقريرا حمل عنوان ( كردستان العراق تنفي المساعدة في توصيل أسلحة للمعارضة السورية). وجاء في التقرير ان حكومة اقليم كردستان العراق اصدرت بيانا ردت فيه على تصريحات النائب عن إئتلاف دولة القانون وليد الحلي التي اتهم فيها إقليم كردستان بتسهيل هبوط طائرات مجهولة تحمل أسلحة للثوار السوريين عبر مطارات إقليم كردستان. واكد البيان أن ائتلاف دولة القانون والحكومة الاتحادية تعرف جيدا قبل أي شخص أن جميع المطارات العراقية بما فيها مطارات إقليم كردستان خاضعة للمراقبة من قبل لجنة من الطيران المدني العراقي، ولديهم معلومات دقيقة حول جميع الرحلات الجوية في الإقليم اضافة إلي الأفراد والسلع عند وصولها إلي مطارات كردستان أو مغادرتها.
صحيفة الرياض السعودية قالت ان ابن أخ الرئيس العراقي صدام حسين الذي تلاحقه بغداد بزعم انتمائه إلى منظمة إرهابية، طلب حق اللجوء إلى النمسا لانه يخشى أن يتعرض للاضطهاد.
واضافت الصحيفة السعودية أن ابن أخ صدام الذي عرفه فقط باسم بشار ن. (42 عاما) احتجز الخميس في تريسكيرشن وهو مركز معروف منذ الحرب الباردة لطالبي اللجوء، كما احتجز معه اثنان آخران. ولم يكن بشار يحمل اي بطاقات هوية. وانه موضوع في قائمة المطلوبين في العراق منذ عام 2006 وقد أمكن تحديد هويته من خلال بصماته. ونقل عن بشار قوله انه وصل في طائرة قادمة من تركيا مستخدما جواز سفر مزورا أخذه منه المهرّب الذي ساعده على الخروج من العراق. ويحتجز ابن أخ صدام حاليا في مكان سري خوفا على سلامته.
ونقلت مراسلة الصحيفة في بغداد عن النجيفي قوله: انه ملزم باعتباره رئيسا مجلس نواب بالطلب من رئيس الوزراء بالحضور للاستجواب.
وأوضح النجيفي أنه اذا لم تقتنع الأغلبية البرلمانية بنتائج الاستجواب فسيتم سحب الثقة عن رئيس الوزراء، مشيرا إلى أن التصويت بسحب الثقة أمر روتيني معمول به في جميع دول العالم الديمقراطية.
واجرت جريدة الراي الكويتية حواراً موسعا مع زعيم القائمة العراقية اياد علاوي وحملت المقبالة عنوانا مستلا مما جاء على لسان علاوي: "أقابل سمو الأمير والمسؤولين... ولا ألمس عُقدا كويتية من العراقيين".
واكد علاوي في الحوار ان حكومة المالكي لا تؤدي الدور الإيجابي لإرساء علاقات حقيقية مع الكويت، داعيا الكويتيين الى أن يكون لديهم انفتاح وفهم بان مرحلة جديدة، بدأت يجب ان تقوم على الاخوة واحترام السيادة والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشان الداخلي. كما اتهم علاوي المالكي بالتفرد بالسلطة وارتكاب خروقات دستورية وانتهاكات لحقوق الانسان.
اما صحيفة الاهرام المصرية فقد نشرت تقريرا حمل عنوان ( كردستان العراق تنفي المساعدة في توصيل أسلحة للمعارضة السورية). وجاء في التقرير ان حكومة اقليم كردستان العراق اصدرت بيانا ردت فيه على تصريحات النائب عن إئتلاف دولة القانون وليد الحلي التي اتهم فيها إقليم كردستان بتسهيل هبوط طائرات مجهولة تحمل أسلحة للثوار السوريين عبر مطارات إقليم كردستان. واكد البيان أن ائتلاف دولة القانون والحكومة الاتحادية تعرف جيدا قبل أي شخص أن جميع المطارات العراقية بما فيها مطارات إقليم كردستان خاضعة للمراقبة من قبل لجنة من الطيران المدني العراقي، ولديهم معلومات دقيقة حول جميع الرحلات الجوية في الإقليم اضافة إلي الأفراد والسلع عند وصولها إلي مطارات كردستان أو مغادرتها.
صحيفة الرياض السعودية قالت ان ابن أخ الرئيس العراقي صدام حسين الذي تلاحقه بغداد بزعم انتمائه إلى منظمة إرهابية، طلب حق اللجوء إلى النمسا لانه يخشى أن يتعرض للاضطهاد.
واضافت الصحيفة السعودية أن ابن أخ صدام الذي عرفه فقط باسم بشار ن. (42 عاما) احتجز الخميس في تريسكيرشن وهو مركز معروف منذ الحرب الباردة لطالبي اللجوء، كما احتجز معه اثنان آخران. ولم يكن بشار يحمل اي بطاقات هوية. وانه موضوع في قائمة المطلوبين في العراق منذ عام 2006 وقد أمكن تحديد هويته من خلال بصماته. ونقل عن بشار قوله انه وصل في طائرة قادمة من تركيا مستخدما جواز سفر مزورا أخذه منه المهرّب الذي ساعده على الخروج من العراق. ويحتجز ابن أخ صدام حاليا في مكان سري خوفا على سلامته.