ناقش خبراء ومختصون رياضيون وضع آلية وهيكلية متكاملة لمشروع المدارس الرياضية الذي تقول وزارة الشباب والرياضة انها تعده مشروعاً استراتيجياً خصصت له عشرة مليارات دينار لهذا العام فقط.
ونظمت الوزارة لهذا الغرض المؤتمر الاول للمدارس الرياضية التخصصية على مدى يومين اختتمت اعماله في بغداد (الثلاثاء)، بمشاركة 13 من مدراء المدارس الرياضية. وتخللت المؤتمر ورش عمل متعددة شملت الجوانب العلمية والادارية والاستثمارية التي تتعلق بهيكلة المدارس والية ادارتها وميزانياتها والرؤية المستقبلية لها، وكيف يمكن استثمارها لتكون رافداً اساسياً للرياضة العراقية عموما ورياضة الانجاز خصوصاً.
ويؤكد المشرف العام على المدارس الدكتور حسن علي كريم ان الاساتذة والخبراء ناقشوا الية استثمار اللاعب بالشكل الصحيح، وكيف يمكن ان تعود المدارس بالفائدة المالية للدولة، وكيفية صرف المبالغ بطريقة مخطط لها، مع مراعاة عدم تبذير المال العام.
ويشير الخبير الرياضي الدكتور باسل عبد المهدي الى ان نجاح عمل المدارس التخصصية الرياضية مرهون بمدى تنفيذ التوصيات العلمية والتخطيط الصحيح.
ويبيّن مدير مدرسة العاب القوى الدكتور شاكر الشيخلي ان مدرسته استفادت كثيرا من الافكار والمقترحات التي طرحها الخبراء والمختصون، وبخاصة الذين سبق ان عملوا ضمن هذا المجال في خارج العراق.
يشار الى ان عدد المدارس التخصصية الرياضية المشكلة من قبل وزارة الشباب والرياضة بلغ 13 مدرسة في بغداد، بإختصاصات كرة القدم، وكرة السلة، وكرة الطائرة، وكرة المنضدة، والعاب القوى، والتنس، والمبارزة، والتايكواندو، والملاكمة، والمصارعة، والجودو، والجمناستك، والسباحة، وسيتم التوسع نحو انشاء مدارس مماثلة في جميع المحافظات.
ونظمت الوزارة لهذا الغرض المؤتمر الاول للمدارس الرياضية التخصصية على مدى يومين اختتمت اعماله في بغداد (الثلاثاء)، بمشاركة 13 من مدراء المدارس الرياضية. وتخللت المؤتمر ورش عمل متعددة شملت الجوانب العلمية والادارية والاستثمارية التي تتعلق بهيكلة المدارس والية ادارتها وميزانياتها والرؤية المستقبلية لها، وكيف يمكن استثمارها لتكون رافداً اساسياً للرياضة العراقية عموما ورياضة الانجاز خصوصاً.
ويؤكد المشرف العام على المدارس الدكتور حسن علي كريم ان الاساتذة والخبراء ناقشوا الية استثمار اللاعب بالشكل الصحيح، وكيف يمكن ان تعود المدارس بالفائدة المالية للدولة، وكيفية صرف المبالغ بطريقة مخطط لها، مع مراعاة عدم تبذير المال العام.
ويشير الخبير الرياضي الدكتور باسل عبد المهدي الى ان نجاح عمل المدارس التخصصية الرياضية مرهون بمدى تنفيذ التوصيات العلمية والتخطيط الصحيح.
ويبيّن مدير مدرسة العاب القوى الدكتور شاكر الشيخلي ان مدرسته استفادت كثيرا من الافكار والمقترحات التي طرحها الخبراء والمختصون، وبخاصة الذين سبق ان عملوا ضمن هذا المجال في خارج العراق.
يشار الى ان عدد المدارس التخصصية الرياضية المشكلة من قبل وزارة الشباب والرياضة بلغ 13 مدرسة في بغداد، بإختصاصات كرة القدم، وكرة السلة، وكرة الطائرة، وكرة المنضدة، والعاب القوى، والتنس، والمبارزة، والتايكواندو، والملاكمة، والمصارعة، والجودو، والجمناستك، والسباحة، وسيتم التوسع نحو انشاء مدارس مماثلة في جميع المحافظات.