يخوض المنتخب الوطني العراقي بكرة القدم (الثلاثاء) مباراته الثانية امام نظيره العماني على ستاد الدوحة ضمن الجولة النهائية للتصفيات الاسيوية المؤهلة الى كأس العالم في البرازيل 2014.
ويعول المنتخب العراقي كثيراً على هذه المباراة، بل ان مراقبين يعدونها اقرب للحاسمة لأنها ستحدد وضع العراق ضمن مجموعته، ويقول المشجع الرياضي محمد الخالدي ان الفوز وكسب ثلاث نقاط سيمثل حافزاً كبيراً للاعبين، مؤكداً ان الفريق العراقي بإمكانه التغلب على نظيره الأسترالي، وانه لايقل شأنا عن فريق اليابان متصدر المجموعة بعد فوزه على عمان والاردن بنتيجة (3-0) و (6-0) على التوالي.
ويؤكد الصحفي الرياضي احسان المرسومي ان أي تعادل لفرق المجموعة سيصب في مصلحة الفريق العراقي، مشيراً الى اهمية ان يفوز العراق على عمان في المباراة المرتقبة (الثلاثاء)، ليكون الطريق امامه اقل صعوبة، داعياً اللاعبين والجمهور الرياضي الى عدم الندم على النقطتين التي فقدها العراق في مباراته الاولى امام الاردن وانتهت بالتعادل بهدف لكل منهما، وقال ان عليه ان يحسب حساباً لكل مباراة مقبلة.
ويلعب العراق في المجموعة الثانية التي وصفت بالمجموعة الحديدية وتضم الى جانبه اليابان واستراليا والاردن وعمان، وتترقب الجماهير الرياضية ان يتمكن العراق من التاهل الى النهائيات وتحقيق الحلم الذي انتظروه منذ اخر مرة تاهلوا فيها الى كأس العالم في المكسيك عام 1986. ويذكر المدرب جمال علي ان الحديث عن مباراة العراق مع اليابان سابق لاوانه، وبخاصة انه سيخوضها في ايلول المقبل، مشيراً الى ان على المنتخب الوطني التركيز الآن على مباراته مع عمان باعتبارها مباراة مفصلية تحدد موقف العراق في المجموعة وتمنحه دفعة معنوية.
يشار الى ان مباراة العراق مع عمان ستقام في قطر التي اختيرت كملعب بديل للمنتخب العراقي بسبب الحظر المفروض على الملاعب العراقية.
ويعول المنتخب العراقي كثيراً على هذه المباراة، بل ان مراقبين يعدونها اقرب للحاسمة لأنها ستحدد وضع العراق ضمن مجموعته، ويقول المشجع الرياضي محمد الخالدي ان الفوز وكسب ثلاث نقاط سيمثل حافزاً كبيراً للاعبين، مؤكداً ان الفريق العراقي بإمكانه التغلب على نظيره الأسترالي، وانه لايقل شأنا عن فريق اليابان متصدر المجموعة بعد فوزه على عمان والاردن بنتيجة (3-0) و (6-0) على التوالي.
ويؤكد الصحفي الرياضي احسان المرسومي ان أي تعادل لفرق المجموعة سيصب في مصلحة الفريق العراقي، مشيراً الى اهمية ان يفوز العراق على عمان في المباراة المرتقبة (الثلاثاء)، ليكون الطريق امامه اقل صعوبة، داعياً اللاعبين والجمهور الرياضي الى عدم الندم على النقطتين التي فقدها العراق في مباراته الاولى امام الاردن وانتهت بالتعادل بهدف لكل منهما، وقال ان عليه ان يحسب حساباً لكل مباراة مقبلة.
ويلعب العراق في المجموعة الثانية التي وصفت بالمجموعة الحديدية وتضم الى جانبه اليابان واستراليا والاردن وعمان، وتترقب الجماهير الرياضية ان يتمكن العراق من التاهل الى النهائيات وتحقيق الحلم الذي انتظروه منذ اخر مرة تاهلوا فيها الى كأس العالم في المكسيك عام 1986. ويذكر المدرب جمال علي ان الحديث عن مباراة العراق مع اليابان سابق لاوانه، وبخاصة انه سيخوضها في ايلول المقبل، مشيراً الى ان على المنتخب الوطني التركيز الآن على مباراته مع عمان باعتبارها مباراة مفصلية تحدد موقف العراق في المجموعة وتمنحه دفعة معنوية.
يشار الى ان مباراة العراق مع عمان ستقام في قطر التي اختيرت كملعب بديل للمنتخب العراقي بسبب الحظر المفروض على الملاعب العراقية.