تنوعت رسائل المستمعين فمنهم من يحيي أسرة الإذاعة وفريق (نوافذ مفتوحة) وآخرون لهم مطالب وشكاوى أو يبعثون بأبوذيات وطرائف.
المستمع ليث حسين من كلية المنصور أبدى إعجابه ببرامج الاذاعة مشيرا الى أنها الوحيدة ذات النكهة العراقية الأصيلة بالمقارنة مع باقي الإذاعات.
عصام أحمد خطاب موظف في الهيئة العامة لضرائب صلاح الدين شكا من حرمانه من المخصصات التي يقول انه يستحقها.
المستمع سعد باقر من بغداد تابع موضوع تزايد حالات الإنتحار بين الشباب في العراق، ويقول أن السبب الأول للإقدام على الإنتحار هو البطالة والضغوط النفسية نتيجة للأوضاع السياسية والإجتماعية، فضلا عن الجو الحار والمترب خلال فترة الإمتحانات.
مستمع كنى نفسه بـ"النسر العراقي" بعث الينا بهذا الدارمي:
حايط صرت من طين مبني بجرف ماي
يوم اعلى يوم يذوب من تكطع وياي
المستمع عبد الهادي العميري من ناحية العبارة بمحافظة ديالى بعث لنا بهذه الأبوذية:
حبي فوك حبكم زاد مرتين.
وأبد بالدنيا محد عاش مرتين
تردون العمر لو ينعاد مرتين
أشيلن عمري الكم وأنطيه هدية؟
وبعث المستمع علي من خانقين هذه الأبوذية :
الجرح ما طاب بيدك ونته خبنه.
ومهره انه الطريجك ونته خبنه.
شكثر صيحنه لجلك ونتخبنه.
فزت هسه وكطعت الوصل بيه
مراسلة إذاعة العراق الحر في عمان فائقة رسول سرحان التقت المطرب الشاعري، وعلمت منه انه يستعد حاليا لتصوير أغنية من ألبومه في عمان وهي من كلمات ضياء الميالي والحان مصطفى إبراهيم. ومن كلماتها:
دﮔات الـﮔلب حياتي يا روحي
ياعمر العمر محتاجك آني
يا ريت أتشوف شوكي شسوّه بيّه
أول مابده بـﮔلبي نهاني
حبيبي اشصار بيه من ذكرتك
بعد لتعوفني لا لا على بختك
ترجع مو ﮔلتلي
وأني ظليت على وعدك لحد اليوم أتاني
وكشف الفنان ايضا انه بصدد تسجيل وتصوير اغان رياضية ووطنية في عمان قريبا.
واشار المطرب الشاعري الى معوقات عديدة تواجه المطربين خاصة الشباب الذين هم في بداية مشوارهم الفني، ابرزها عدم وجود شركات انتاج تدعمهم وتساعدهم على تحقيق النجاح والانتشار، فضلا عن ان معظم الفضائيات الغنائية وشركات الإنتاج تستغل الفنان وتربطه بعقد احتكار يخنق إبداعه لسنوات طويلة.
وكان المطرب محمود الشاعري قد أحيا خلال الفترة الماضية العديد من الحفلات الغنائية لأبناء الجالية العراقية في الاردن .
المستمع ليث حسين من كلية المنصور أبدى إعجابه ببرامج الاذاعة مشيرا الى أنها الوحيدة ذات النكهة العراقية الأصيلة بالمقارنة مع باقي الإذاعات.
عصام أحمد خطاب موظف في الهيئة العامة لضرائب صلاح الدين شكا من حرمانه من المخصصات التي يقول انه يستحقها.
المستمع سعد باقر من بغداد تابع موضوع تزايد حالات الإنتحار بين الشباب في العراق، ويقول أن السبب الأول للإقدام على الإنتحار هو البطالة والضغوط النفسية نتيجة للأوضاع السياسية والإجتماعية، فضلا عن الجو الحار والمترب خلال فترة الإمتحانات.
مستمع كنى نفسه بـ"النسر العراقي" بعث الينا بهذا الدارمي:
حايط صرت من طين مبني بجرف ماي
يوم اعلى يوم يذوب من تكطع وياي
المستمع عبد الهادي العميري من ناحية العبارة بمحافظة ديالى بعث لنا بهذه الأبوذية:
حبي فوك حبكم زاد مرتين.
وأبد بالدنيا محد عاش مرتين
تردون العمر لو ينعاد مرتين
أشيلن عمري الكم وأنطيه هدية؟
وبعث المستمع علي من خانقين هذه الأبوذية :
الجرح ما طاب بيدك ونته خبنه.
ومهره انه الطريجك ونته خبنه.
شكثر صيحنه لجلك ونتخبنه.
فزت هسه وكطعت الوصل بيه
الزاوية الفنية
الزاوية الفنية لهذه الحلقة من "نوافذ مفتوحة" تستضيف المطرب محمود الشاعري الذي أنتهى من تسجيل البومه الغنائي الأول بعنوان "دﮔات الـﮔلب" ويضم الألبوم عشرة اغاني تعامل فيه الشاعري مع شعراء عدة منهم حامد الغرباوي وضياء الميالي وعادل محسن وقصي عيسى ومن الحان كل من علي صابر ومصطفى ابراهيم وعلي بدر.مراسلة إذاعة العراق الحر في عمان فائقة رسول سرحان التقت المطرب الشاعري، وعلمت منه انه يستعد حاليا لتصوير أغنية من ألبومه في عمان وهي من كلمات ضياء الميالي والحان مصطفى إبراهيم. ومن كلماتها:
دﮔات الـﮔلب حياتي يا روحي
ياعمر العمر محتاجك آني
يا ريت أتشوف شوكي شسوّه بيّه
أول مابده بـﮔلبي نهاني
حبيبي اشصار بيه من ذكرتك
بعد لتعوفني لا لا على بختك
ترجع مو ﮔلتلي
وأني ظليت على وعدك لحد اليوم أتاني
وكشف الفنان ايضا انه بصدد تسجيل وتصوير اغان رياضية ووطنية في عمان قريبا.
واشار المطرب الشاعري الى معوقات عديدة تواجه المطربين خاصة الشباب الذين هم في بداية مشوارهم الفني، ابرزها عدم وجود شركات انتاج تدعمهم وتساعدهم على تحقيق النجاح والانتشار، فضلا عن ان معظم الفضائيات الغنائية وشركات الإنتاج تستغل الفنان وتربطه بعقد احتكار يخنق إبداعه لسنوات طويلة.
وكان المطرب محمود الشاعري قد أحيا خلال الفترة الماضية العديد من الحفلات الغنائية لأبناء الجالية العراقية في الاردن .