نظم التيار الصدري في محافظة البصرة الجمعة انتخابات تمهيدية لمجلس المحافظة والمجالس البلدية.
وقال رئيس كتلة الاحرار في البصرة مازن المازني ان 42 مركزاً انتخابياً موزعة على عموم المحافظة تعتمد على البصمة الالكترونية للناخب وهي احدث طريقة لمنع التزوير.
واضاف المازني انه بالرغم من التحديات والتهديدات، التي تلقاها التيار الصدري في سبيل عرقلة الانتخابات من اطراف لم يسمها، إلاّ ان الاستجابة كانت واسعة حسب رأيه.
وفي المركز الانتخابي الرئيس بمكتب الشهيد الصدر كان لاذاعة العراق الحر حديث مع عبد الله قاسم التميمي رئيس منظمة "الاخاء للديمقراطية والسلام" أحد مراقبي الانتخابات الذي اشار الى انه لم تسجل الا ملاحظة واحدة على الانتخابات وهي السماح للناخبين دون سن 18 بالانتخاب وهذا منافٍ لقانون المفوضية العليا للانتخابات.
بينما يبرر مدير مكتب الشهيد الصدر الشيخ منعم الغريباوي مشاركة ناخبين دون سن 18 في الانتخابات التمهيدية قائلاً: "في هذه القضية نحن كتيار ديني يجب ان نتبع الشريعة بحذافيرها، وبكل ما اوتينا به من قوة. المفوضية ليست قانون سماوي. انما تتبع القانون العلماني الغربي الوضعي، ونحن اتبعنا القانون الالهي فمن يكمل 15 سنة قمري يكلفه الله بتكاليفه الشرعية ويستطيع ان ينتخب".
واخيراً اكد مواطنون شاركوا في الانتخابات انهم سيكونون اكثر وعياً خلال الانتخابات المقبلة لاختيار المرشح الذي يخدم الناس، وليس كما جرى في الانتخابات العامة الماضية.
وقال رئيس كتلة الاحرار في البصرة مازن المازني ان 42 مركزاً انتخابياً موزعة على عموم المحافظة تعتمد على البصمة الالكترونية للناخب وهي احدث طريقة لمنع التزوير.
واضاف المازني انه بالرغم من التحديات والتهديدات، التي تلقاها التيار الصدري في سبيل عرقلة الانتخابات من اطراف لم يسمها، إلاّ ان الاستجابة كانت واسعة حسب رأيه.
وفي المركز الانتخابي الرئيس بمكتب الشهيد الصدر كان لاذاعة العراق الحر حديث مع عبد الله قاسم التميمي رئيس منظمة "الاخاء للديمقراطية والسلام" أحد مراقبي الانتخابات الذي اشار الى انه لم تسجل الا ملاحظة واحدة على الانتخابات وهي السماح للناخبين دون سن 18 بالانتخاب وهذا منافٍ لقانون المفوضية العليا للانتخابات.
بينما يبرر مدير مكتب الشهيد الصدر الشيخ منعم الغريباوي مشاركة ناخبين دون سن 18 في الانتخابات التمهيدية قائلاً: "في هذه القضية نحن كتيار ديني يجب ان نتبع الشريعة بحذافيرها، وبكل ما اوتينا به من قوة. المفوضية ليست قانون سماوي. انما تتبع القانون العلماني الغربي الوضعي، ونحن اتبعنا القانون الالهي فمن يكمل 15 سنة قمري يكلفه الله بتكاليفه الشرعية ويستطيع ان ينتخب".
واخيراً اكد مواطنون شاركوا في الانتخابات انهم سيكونون اكثر وعياً خلال الانتخابات المقبلة لاختيار المرشح الذي يخدم الناس، وليس كما جرى في الانتخابات العامة الماضية.