تخطط حكومة بغداد المحلية لازالة الحواجز الكونكريتية من ازقة واحياء الكرادة تنفيذا لامر رئاسة مجلس الوزراء.
واعلن رئيس لجنة التخطيط الاستراتيجي في مجلس محافظة بغداد محمد الربيعي "ان الاعمال جارية منذ قرابة الشهرين في منطقة الكرادة وتحديدا في حي العرصات لرفع الحواجز الاسمنتية من مداخل المدينة ومن امام مقرات الدوائر والمؤسسات الحكومية والاحزاب والاسواق والمراكز التجارية والمنظمات التي احيطت بعد عام 2006 لحمايتها من هجمات الارهابيين".
واوضح الربيعي "لدينا تنسيق عال مع قيادة عمليات بغداد وامانة بغداد واللجنة العليا لازالة التجاوزات لتنفيذ هذه التجربة وايجاد حلول ثانوية سريعة لاية جهة ستعترض على رفع الكتل الكونكريتية من امامها".
واضاف "ان خبر ازالة اخر سياج كونكريتي عن الكرادة يعد مناسبة سارة تستحق الاحتفال والتوثيق وتبعث للغير رسالة سلام واضحة وتكشف عن احياء المنطقة عذابات الخنقة والحبسة التي عاشتها خلف اسيجة الكونكريت".
وتاتي تجربة رفع الكتل الكونكريتية عن حي الكرادة تمهيدا لمشروع ازالتها من جميع مناطق العاصمة، التي تشهد حاليا رفعا جزئيا لهذه الكتل الاسمنتية وفق مقتضيات الضرورة الامنية والحاجة الخدمية.
وقال رئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة بغداد عبد الكريم ذرب "رفعنا الالاف من الكتل الكونكريتية بشكل تدريجي عن مناطق الحسينية، والشعب ومدينة الصدر وشارع فلسطين في جانب الرصافة وفي جانب الكرخ شملت مناطق الكاظمية والحرية والبياع وحي العدل والعامل والسيدية".
وتذكر تقارير رسمية صادرة عن خلية الازمة الامنية في بغداد ان قرابة 20 الف كتلة كونكريتية رفعت عن الاحياء السكنية والمنشآت الحيوية.
وقال رئيس اللجنة الامنية في مجلس المحافظة عبد الكريم ذرب ان التاخر في ازالة الكتل الكونكريتية وبطء اعمال ازالتها اليومية تاتي بسبب مصاعب تامين الجهد الهندسي الكافي، ومراعاة عدم ارباك حركة السير في الشارع اثناء فعاليات رفع تلك الاسيجة التي تحتاج الى اليات تخصصية عملاقة فضلا عن ضرورة مراجعة الظرف الامني ونسبة الاستقرارفي كل منطقة يصلها دور "رفع الاسيجة الاسمنتية".
واعلن رئيس لجنة التخطيط الاستراتيجي في مجلس محافظة بغداد محمد الربيعي "ان الاعمال جارية منذ قرابة الشهرين في منطقة الكرادة وتحديدا في حي العرصات لرفع الحواجز الاسمنتية من مداخل المدينة ومن امام مقرات الدوائر والمؤسسات الحكومية والاحزاب والاسواق والمراكز التجارية والمنظمات التي احيطت بعد عام 2006 لحمايتها من هجمات الارهابيين".
واوضح الربيعي "لدينا تنسيق عال مع قيادة عمليات بغداد وامانة بغداد واللجنة العليا لازالة التجاوزات لتنفيذ هذه التجربة وايجاد حلول ثانوية سريعة لاية جهة ستعترض على رفع الكتل الكونكريتية من امامها".
واضاف "ان خبر ازالة اخر سياج كونكريتي عن الكرادة يعد مناسبة سارة تستحق الاحتفال والتوثيق وتبعث للغير رسالة سلام واضحة وتكشف عن احياء المنطقة عذابات الخنقة والحبسة التي عاشتها خلف اسيجة الكونكريت".
وتاتي تجربة رفع الكتل الكونكريتية عن حي الكرادة تمهيدا لمشروع ازالتها من جميع مناطق العاصمة، التي تشهد حاليا رفعا جزئيا لهذه الكتل الاسمنتية وفق مقتضيات الضرورة الامنية والحاجة الخدمية.
وقال رئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة بغداد عبد الكريم ذرب "رفعنا الالاف من الكتل الكونكريتية بشكل تدريجي عن مناطق الحسينية، والشعب ومدينة الصدر وشارع فلسطين في جانب الرصافة وفي جانب الكرخ شملت مناطق الكاظمية والحرية والبياع وحي العدل والعامل والسيدية".
وتذكر تقارير رسمية صادرة عن خلية الازمة الامنية في بغداد ان قرابة 20 الف كتلة كونكريتية رفعت عن الاحياء السكنية والمنشآت الحيوية.
وقال رئيس اللجنة الامنية في مجلس المحافظة عبد الكريم ذرب ان التاخر في ازالة الكتل الكونكريتية وبطء اعمال ازالتها اليومية تاتي بسبب مصاعب تامين الجهد الهندسي الكافي، ومراعاة عدم ارباك حركة السير في الشارع اثناء فعاليات رفع تلك الاسيجة التي تحتاج الى اليات تخصصية عملاقة فضلا عن ضرورة مراجعة الظرف الامني ونسبة الاستقرارفي كل منطقة يصلها دور "رفع الاسيجة الاسمنتية".