من المقرر أن تستضيف كندا مؤتمرا عالميا لحرية الأديان بمشاركة تنظيمات شرق أوسطية لمكونات دينية كلدو أشورية سريانية عراقية وغيرها. جاء ذلك في مستهل لقاء وزير الهجرة ألكندي جيسون كيني, بالمدير التنفيذي للإتحاد الكلداني ألأمريكي جوزيف كساب, وممثل المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري في كندا مظلوم مروكي, للبحث في القضايا التي تهم المكونات الصغيرة في العراق والمسيحيين بشكل خاص.
وشرح كساب للوزير الكندي الخطة المعروفة باسم ( R4) التي كان كساب قد قدمها للحكومة الأمريكية والتي اعتمدتها وبدأت بتنفيذها منذ سنوات.
وتتلخص الخطة في "البحث والإنقاذ والاستيطان والإسناد للاجئين العراقيين الذين شردوا داخل العراق وخارجه بسبب الإضطهادات الطائفية والعرقية", وطلب من الوزير الكندي رفع اعداد اللاجئين العراقيين الذين تقبلهم كندا سنويا.
وأشار كساب في حديثه لإذاعة العراق الحر الى انه بعد اللقاء الذي تم في تورنتو اعلن وزير الهجرة الكندي أن بلاده تقبل سنويا حوالي 12 ألف لأجئ, حصة العراقيين منها 4000 لاجئ أي أن لهم حصة ألأسد.
وأكد كساب إمكانية زيادتها بسبب ظروف العراق حاليا, مشيرا إلى أنه ليس هناك نية لإفراغ العراق من مكونه الأصلي ولأجل الحفاظ عليهم يتوجب على المجتمع الدولي ودوله ومن بينها كندا أن تؤمن حقوق هذا الشعب لكي لا يترك من تبقى منهم البلد.
من ناحية أخرى أوضح ممثل المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري في كندا مظلوم مروكي للوزير الكندي في بداية اللقاء المعاناة الكبيرة التي يلاقيها ابناء الشعب الكلداني السرياني الآشوري الموجودون في سوريا والذين يقدر عددهم بـ 100 ألف لأجيء , بسبب الأوضاع غير المستقرة فيها، والتي تسببت في خروجهم منها إلى تركيا والأردن ولبنان .
وشرح كساب للوزير الكندي الخطة المعروفة باسم ( R4) التي كان كساب قد قدمها للحكومة الأمريكية والتي اعتمدتها وبدأت بتنفيذها منذ سنوات.
وتتلخص الخطة في "البحث والإنقاذ والاستيطان والإسناد للاجئين العراقيين الذين شردوا داخل العراق وخارجه بسبب الإضطهادات الطائفية والعرقية", وطلب من الوزير الكندي رفع اعداد اللاجئين العراقيين الذين تقبلهم كندا سنويا.
وأشار كساب في حديثه لإذاعة العراق الحر الى انه بعد اللقاء الذي تم في تورنتو اعلن وزير الهجرة الكندي أن بلاده تقبل سنويا حوالي 12 ألف لأجئ, حصة العراقيين منها 4000 لاجئ أي أن لهم حصة ألأسد.
وأكد كساب إمكانية زيادتها بسبب ظروف العراق حاليا, مشيرا إلى أنه ليس هناك نية لإفراغ العراق من مكونه الأصلي ولأجل الحفاظ عليهم يتوجب على المجتمع الدولي ودوله ومن بينها كندا أن تؤمن حقوق هذا الشعب لكي لا يترك من تبقى منهم البلد.
من ناحية أخرى أوضح ممثل المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري في كندا مظلوم مروكي للوزير الكندي في بداية اللقاء المعاناة الكبيرة التي يلاقيها ابناء الشعب الكلداني السرياني الآشوري الموجودون في سوريا والذين يقدر عددهم بـ 100 ألف لأجيء , بسبب الأوضاع غير المستقرة فيها، والتي تسببت في خروجهم منها إلى تركيا والأردن ولبنان .