أعلنت قيادة عمليات بغداد عن إعادة فتح 139 طريقاً ورفع نحو أربعة الاف حاجز كونكريتي في عموم العاصمة. وأوضحت القيادة في بيان ان 113 طريقاً في جانب الكرخ، و26 في جانب الرصافة تم فتحها مؤخراً، فيما تم رفع 1003 كتلة كونكريتية في جانب الكرخ، و794 في جانب الرصافة.
واشار البيان ان السيطرات التي تم تقليصها بلغت ثماني سيطرات و18 ممراً في جانب الكرخ، منوهاً الى ان شهر أيار الحالي سيشهد فتح خمسة طرق في جانب الرصافة وإلغاء 34 سيطرة مرابطة في عموم بغداد.
من جهتهم، يقول مواطنون انهم تلمّسوا التغييرات التي شهدتها شوارع بغداد، الا انهم أكدوا انها لم تكن بالمستوى المطلوب، ويذكر المواطن فاضل سعيد ان الناس فوجئوا بما هو موجود خلف كتل الكونكريت من متنزهات وحدائق جميلة يعتقد انها ستحسن البيئة..
ويرى المواطن سرمد راضي ان المواطنين لم يشهدوا حدوث تغييرات كبيرة، ولفت الى ان الحواجز عندما تم رفعها من مناطق وضعت في مناطق اخرى، ناهيك عن السيطرات العديدة واحيانا تكون هناك سيطرتان في شارع واحد وقريبة الواحدة من الاخرى.
ويشير المواطن علي صلاح سعدي الى ان العديد من المناطق مازالت محاصرة بالصبّات الكونكريتية التي تتسبّب بحدوث زخم مروري شديد، فضلاً عن ان مشكلة الاختناقات المرورية ما زالت موجودة بسبب تعدد نقاط التفتيش في الشوارع والتي يعدها السبب الرئيس للزحام المروري.
الى ذلك يرى الصحفي محمد اسماعيل ان رفع الحواجز الكونكريتية، بقدر ما يؤدي الى استثمار افضل للوقت، فان وجودها يسبب ضغطاً نفسياً على المواطن، لما تفرضه من حالة خوف يومي لأنها توحي بالتفجيرات والارهاب، ويقول ان ازالتها سيخفف من الضغط العسكري على الحياة اليومية.
واشار البيان ان السيطرات التي تم تقليصها بلغت ثماني سيطرات و18 ممراً في جانب الكرخ، منوهاً الى ان شهر أيار الحالي سيشهد فتح خمسة طرق في جانب الرصافة وإلغاء 34 سيطرة مرابطة في عموم بغداد.
من جهتهم، يقول مواطنون انهم تلمّسوا التغييرات التي شهدتها شوارع بغداد، الا انهم أكدوا انها لم تكن بالمستوى المطلوب، ويذكر المواطن فاضل سعيد ان الناس فوجئوا بما هو موجود خلف كتل الكونكريت من متنزهات وحدائق جميلة يعتقد انها ستحسن البيئة..
ويرى المواطن سرمد راضي ان المواطنين لم يشهدوا حدوث تغييرات كبيرة، ولفت الى ان الحواجز عندما تم رفعها من مناطق وضعت في مناطق اخرى، ناهيك عن السيطرات العديدة واحيانا تكون هناك سيطرتان في شارع واحد وقريبة الواحدة من الاخرى.
ويشير المواطن علي صلاح سعدي الى ان العديد من المناطق مازالت محاصرة بالصبّات الكونكريتية التي تتسبّب بحدوث زخم مروري شديد، فضلاً عن ان مشكلة الاختناقات المرورية ما زالت موجودة بسبب تعدد نقاط التفتيش في الشوارع والتي يعدها السبب الرئيس للزحام المروري.
الى ذلك يرى الصحفي محمد اسماعيل ان رفع الحواجز الكونكريتية، بقدر ما يؤدي الى استثمار افضل للوقت، فان وجودها يسبب ضغطاً نفسياً على المواطن، لما تفرضه من حالة خوف يومي لأنها توحي بالتفجيرات والارهاب، ويقول ان ازالتها سيخفف من الضغط العسكري على الحياة اليومية.