بمبادرة من التيار الديمقراطي في هولندا، تجمّع عدد من أبناء الجالية العراقية أمام باحة السفارة العراقية في لاهاي في وقفة احتجاجية سلمية نهاية الأسبوع.
وأشارت اللافتات التي رفعها المتجمّعون إلى التضامن مع الدفاع عن الحريات المدنية والسياسية ورفض التضييق عليها، وإحتجاجاً على قمع الصحافة وحرية التعبير، والمطالبة بايجاد الحلول الشاملة للأزمة التي يمر بها العراق بالرغم من مرور تسعة أعوام على سقوط نظامه السابق.
إذاعة العراق الحر تجولت بين المشاركين في وقفة الإحتجاج والتقت أولاً الدكتور هلال البندر الذي شدد على حرص الجالية لمتابعة ما يجري في الوطن، وإبداء الأسف على التدهور الحاصل في العملية السياسية، وآخرها اقتحام مقر صحيفة "طريق الشعب" بأساليب جسّدها النظام السابق، على حد تعبيره، مشيراً إلى تنظيم نشاطات مشتركة للجاليات العراقية والمنظمات الموجودة في أوروبا والولايات المتحدة وأستراليا.
من جهته ذكّر نهاد القاضي السلطات بأن الجالية العراقية هي التي وقفت في الماضي ضد الأنظمة السابقة تضامناً مع الشعب والقوى الوطنية، مشيراً إلى مشاركة العديد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية والجامعية في هذه الوقفة ليقولوا للسلطات "كفى لانتهاك الحريات".
وأشارت اللافتات التي رفعها المتجمّعون إلى التضامن مع الدفاع عن الحريات المدنية والسياسية ورفض التضييق عليها، وإحتجاجاً على قمع الصحافة وحرية التعبير، والمطالبة بايجاد الحلول الشاملة للأزمة التي يمر بها العراق بالرغم من مرور تسعة أعوام على سقوط نظامه السابق.
إذاعة العراق الحر تجولت بين المشاركين في وقفة الإحتجاج والتقت أولاً الدكتور هلال البندر الذي شدد على حرص الجالية لمتابعة ما يجري في الوطن، وإبداء الأسف على التدهور الحاصل في العملية السياسية، وآخرها اقتحام مقر صحيفة "طريق الشعب" بأساليب جسّدها النظام السابق، على حد تعبيره، مشيراً إلى تنظيم نشاطات مشتركة للجاليات العراقية والمنظمات الموجودة في أوروبا والولايات المتحدة وأستراليا.
من جهته ذكّر نهاد القاضي السلطات بأن الجالية العراقية هي التي وقفت في الماضي ضد الأنظمة السابقة تضامناً مع الشعب والقوى الوطنية، مشيراً إلى مشاركة العديد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية والجامعية في هذه الوقفة ليقولوا للسلطات "كفى لانتهاك الحريات".