انهى فريق "نفط الجنوب" هيمنة ناديي "الكوت" و"الاتحاد البصري" على مسابقة بطولة الكيك بوكسنغ، بعد فوزه ببطولة المنطقة الجنوبية التي استضافتها حلبة نادي الكوت الرياضي باشراف الاتحاد المركزي للعبة.
وجمع نفط الجنوب رصيداً وصل الى 60 نقطة، فيما حل جاره البصري وصيفاً بـ 52 نقطة، وتراجع صاحب اللقب للمواسم الخمسة الماضية نادي الكوت الى المركز الثالث برصيد 40 نقطة.
ويقول رئيس الاتحاد المركزي للفنون القتالية قاسم جاسم الواسطي ان هناك تنافساً بين اندية المحافظات الجنوبية التي يصل عددها الى 11 فريقا لتمثيل الفائز في بطولة العراق المقبلة.
وبحسب مراقبين فان رياضة الفنون القتالية بدأت تستقطب العديد من محبي اللعبة من لاعبين ومشجعين لما تتميز به من اثارة ومتعة، ويقول الناقد الرياضي سلام الضاهري ان الالعاب القتالية حظيت في السنوات الاخيرة باهتمام جماهيري واسع، ونالت اوسمة في المحافل الاسيوية والدولية.
ويشير الحكم الدولي عبد الزهرة البطاط الذي اختير كافضل حكم دولي في بطولة موسكو، الى ان حكام رياضات الفنون القتالية شاركوا في دورات تحكيمية على المستويين الاسيوي والدولي مكنتهم من المشاركة في تحكيم العديد من البطولات.
لكن اللاعب فؤاد سالم يقول ان اللعبة تعاني من نقص في مستلزمات تطويرها، اضافة الى غياب الدعم المالي والاعلامي، لافتاً الى انها لا تنال نصيبها كباقي الرياضات الاخرى.
وجمع نفط الجنوب رصيداً وصل الى 60 نقطة، فيما حل جاره البصري وصيفاً بـ 52 نقطة، وتراجع صاحب اللقب للمواسم الخمسة الماضية نادي الكوت الى المركز الثالث برصيد 40 نقطة.
ويقول رئيس الاتحاد المركزي للفنون القتالية قاسم جاسم الواسطي ان هناك تنافساً بين اندية المحافظات الجنوبية التي يصل عددها الى 11 فريقا لتمثيل الفائز في بطولة العراق المقبلة.
وبحسب مراقبين فان رياضة الفنون القتالية بدأت تستقطب العديد من محبي اللعبة من لاعبين ومشجعين لما تتميز به من اثارة ومتعة، ويقول الناقد الرياضي سلام الضاهري ان الالعاب القتالية حظيت في السنوات الاخيرة باهتمام جماهيري واسع، ونالت اوسمة في المحافل الاسيوية والدولية.
ويشير الحكم الدولي عبد الزهرة البطاط الذي اختير كافضل حكم دولي في بطولة موسكو، الى ان حكام رياضات الفنون القتالية شاركوا في دورات تحكيمية على المستويين الاسيوي والدولي مكنتهم من المشاركة في تحكيم العديد من البطولات.
لكن اللاعب فؤاد سالم يقول ان اللعبة تعاني من نقص في مستلزمات تطويرها، اضافة الى غياب الدعم المالي والاعلامي، لافتاً الى انها لا تنال نصيبها كباقي الرياضات الاخرى.