شكت مستمعة من بعقوبة ان الطالبا ت يتعرضن لكثير من الاهانات والسب والشتم بسب وبدون سبب من قبل معاونه مدرسه ام حبيبه الاعداديه في بعقوبة المدرسة فاطمه وغيرها وقد قدم ذوو الطالبات شكاوى ولكن بدون فائده آخرها فصل طالبتين من افضل واشطر الطالبات، كما تقول المستمعة. المستمع غازي العباسي استغرب في رسالته ان يعترض البنك الدولي على زيادة رواتب المتقاعدين وعدم اعترضه على الانفاق الهائل على مؤتمر القمة ورواتب الرئاسات الثلاث، التي هي قمة رواتب نظرائهم في العالم. عباس الخياط من الحلة اشار في رسالته الى أنه ينتظر نتائج مؤتمر القمة بفارغ الصبر.
تشير إحصاءات إلى أن الطلاق في العراق زاد بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، ما عده اختصاصيون تهديدا لبنية المجتمع، إذ بلغ عدد حالات الطلاق 820 ألف و453 حالة.
ويحرم القاضي احيانا الأم من حق حضانة الطفل، وبغية حصول الأم على حقها في رؤية اطفالها تلجأ الى المحاكم التي تسمح لها برؤية أطفالها بصورة دورية في واحدٍ من مراكز الشرطة، هذا الأمر دفع بمنظمات أهلية تعنى بالأسرة والطفولة لتبني آلية خاصة تجمع بين الأزواج المنفصلين وأطفالهم في أماكن بعيدة عن مراكز الشرطة والمحاكم في مسعى منها لإبعاد الأطفال عن أجواء وصفتها الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة والطفل نجلاء عطية في حديثها مع مراسلة اذاعة العراق الحر في بغداد ملاك أحمد بأنها أجواء مرعبة وصورة من صور العنف الموجه ضد الطفولة العراقية.
وتشير عطية إلى أن بعض هذه المنظمات بدأت باستقبال الأزواج المنفصلين في مكاتبها بعد أن وفرت لهم أماكن خاصة يجتمع فيها الأطفال مع آبائهم، موضحة ضرورة تعميم هذه التجربة على المنظمات المعنية بالأسرة والطفل، فضلا عن توفير الجهات المعنية لأماكن مناسبة تجمع بين الأزواج المنفصلين وأطفالهم.
التجربة التي تبنتها بعض منظمات المجتمع المدني في ايجاد آلية جديدة للقاء الأطفال بأمهاتهم المطلقات، عدتها عدد من الأمهات ايجابية كونها تفسح المجال لقضاء أوقات أكثر راحة مع أطفالهن.
وتؤكد المطلقة بتول حميد وهي أم لثلاث أطفال أنها كانت تعاني كثيرا من السلوك الذي كان يتبعه طليقها في حرمانها من رؤية أطفالها في الموعد المحدد لها، بحجج عديدة منها خوفه من أن تأخذ أطفاله أو أن المكان المحدد غير مناسب.
وغالبا ما يرغب الآباء بالحصول على حق الحضانة لأطفالهم مع علمهم بأن حضانة الوالدة هي الأفضل بشكل عام.
وتؤكد الخبيرة القانونية ساهرة أحمد الجنابي، عضوة منظمة المرأة والمستقبل العراقية أن القانون العراقي يمنح الأم المطلقة الحق في احتضان أطفالها، لكن بضوابط معينة قد لا تتوفر عند كافة المطلقات، وهو يعد بحد ذاته قمة في الاستهانة بالإنسانية وبالمثل وخصوصاً اجتماعيا والنتيجة هو أطفال مشردون بين أب وأم لا يستطيعان احتضانهم. وتشير الجنابي إلى أن منظمتهم ساهمت في توفير الرعاية الخاصة للأزواج المنفصلين للقاء أطفالهم مرتين في الشهر الواحد.
شكل آشوريون عراقيون في السويد فرقة للرقص الشعبي مثلت العراق في العديد من المهرجانات الدولية. الفرقة التي سُميت بفرقة "آشور" للرقص الشعبي، تضم شبانا وشابات من مختلف الأعمار، أتفقوا فيما بينهم على أرتداء الأزياء الأشورية القديمة، أثناء أداء الرقصات الشعبية التي يؤدونها على وقع الأغاني الفلكلورية.
شاركت الفرقة في عدة مهرجانات أقيمت في السويد، منها المهرجان السنوي الذي يُقام في مدينة يوتوبوري، وتشارك فيه المئات من الفرق الشعبية التي تمثل مختلف شعوب وثقافات العالم.
بيرلا سرﮔون، فنانة آشورية شابة، أنضمت الى الفرقة، رغبة منها كما تقول لاذاعة العراق الحر، في أحياء التراث الشعبي العراقي القديم، من خلال الدبكات الأشورية التي تُعتبر بحسب ما تقول واحدة من أقدم الفنون الشعبية في بلاد ما بين النهرين.
وتضيف بيرلا: "من خلال الدبكات والرقصات التي نقدمها نحاول القول إننا شعب حي رغم تشتتنا، فالأزياء التي نعرضها تعود الى عدة الآف من السنين وهي تنطق بأسم شعب حضاري قديم لازالت أنجازاته قائمة الى يومنا هذا".
وكانت فرقة آشور شاركت الصيف الماضي في أكبر مهرجانات الجالية العراقية الذي تقيمه السفارة العراقية في العاصمة ستوكهولم، فنالت أعجاب الحضور الذي صفق لها طويلا.
آشور هرمز أحد الأعضاء الرئيسيين في الفرقة قال لاذاعة العراق الحر"إن هناك مهرجانا كبيراً في مدينة يوتوبوري نشارك فيه كل عام تقريبا، حيث نعرض للجمهور الذي يحتشد هناك ويصل عدده تقريبا الى 50 الف شخص، عروض فنية آشورية بأسم العراق تنال الكثير من الأعجاب".
في دائرة الضوء
منظمات أهلية تجمع المنفصلين المطلقين بأطفالهم
تشير إحصاءات إلى أن الطلاق في العراق زاد بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، ما عده اختصاصيون تهديدا لبنية المجتمع، إذ بلغ عدد حالات الطلاق 820 ألف و453 حالة.ويحرم القاضي احيانا الأم من حق حضانة الطفل، وبغية حصول الأم على حقها في رؤية اطفالها تلجأ الى المحاكم التي تسمح لها برؤية أطفالها بصورة دورية في واحدٍ من مراكز الشرطة، هذا الأمر دفع بمنظمات أهلية تعنى بالأسرة والطفولة لتبني آلية خاصة تجمع بين الأزواج المنفصلين وأطفالهم في أماكن بعيدة عن مراكز الشرطة والمحاكم في مسعى منها لإبعاد الأطفال عن أجواء وصفتها الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة والطفل نجلاء عطية في حديثها مع مراسلة اذاعة العراق الحر في بغداد ملاك أحمد بأنها أجواء مرعبة وصورة من صور العنف الموجه ضد الطفولة العراقية.
وتشير عطية إلى أن بعض هذه المنظمات بدأت باستقبال الأزواج المنفصلين في مكاتبها بعد أن وفرت لهم أماكن خاصة يجتمع فيها الأطفال مع آبائهم، موضحة ضرورة تعميم هذه التجربة على المنظمات المعنية بالأسرة والطفل، فضلا عن توفير الجهات المعنية لأماكن مناسبة تجمع بين الأزواج المنفصلين وأطفالهم.
التجربة التي تبنتها بعض منظمات المجتمع المدني في ايجاد آلية جديدة للقاء الأطفال بأمهاتهم المطلقات، عدتها عدد من الأمهات ايجابية كونها تفسح المجال لقضاء أوقات أكثر راحة مع أطفالهن.
وتؤكد المطلقة بتول حميد وهي أم لثلاث أطفال أنها كانت تعاني كثيرا من السلوك الذي كان يتبعه طليقها في حرمانها من رؤية أطفالها في الموعد المحدد لها، بحجج عديدة منها خوفه من أن تأخذ أطفاله أو أن المكان المحدد غير مناسب.
وغالبا ما يرغب الآباء بالحصول على حق الحضانة لأطفالهم مع علمهم بأن حضانة الوالدة هي الأفضل بشكل عام.
وتؤكد الخبيرة القانونية ساهرة أحمد الجنابي، عضوة منظمة المرأة والمستقبل العراقية أن القانون العراقي يمنح الأم المطلقة الحق في احتضان أطفالها، لكن بضوابط معينة قد لا تتوفر عند كافة المطلقات، وهو يعد بحد ذاته قمة في الاستهانة بالإنسانية وبالمثل وخصوصاً اجتماعيا والنتيجة هو أطفال مشردون بين أب وأم لا يستطيعان احتضانهم. وتشير الجنابي إلى أن منظمتهم ساهمت في توفير الرعاية الخاصة للأزواج المنفصلين للقاء أطفالهم مرتين في الشهر الواحد.
السويد: فرقة آشور للرقص مرآة للتنوع الثقافي العراقي
شكل آشوريون عراقيون في السويد فرقة للرقص الشعبي مثلت العراق في العديد من المهرجانات الدولية. الفرقة التي سُميت بفرقة "آشور" للرقص الشعبي، تضم شبانا وشابات من مختلف الأعمار، أتفقوا فيما بينهم على أرتداء الأزياء الأشورية القديمة، أثناء أداء الرقصات الشعبية التي يؤدونها على وقع الأغاني الفلكلورية.شاركت الفرقة في عدة مهرجانات أقيمت في السويد، منها المهرجان السنوي الذي يُقام في مدينة يوتوبوري، وتشارك فيه المئات من الفرق الشعبية التي تمثل مختلف شعوب وثقافات العالم.
بيرلا سرﮔون، فنانة آشورية شابة، أنضمت الى الفرقة، رغبة منها كما تقول لاذاعة العراق الحر، في أحياء التراث الشعبي العراقي القديم، من خلال الدبكات الأشورية التي تُعتبر بحسب ما تقول واحدة من أقدم الفنون الشعبية في بلاد ما بين النهرين.
وتضيف بيرلا: "من خلال الدبكات والرقصات التي نقدمها نحاول القول إننا شعب حي رغم تشتتنا، فالأزياء التي نعرضها تعود الى عدة الآف من السنين وهي تنطق بأسم شعب حضاري قديم لازالت أنجازاته قائمة الى يومنا هذا".
وكانت فرقة آشور شاركت الصيف الماضي في أكبر مهرجانات الجالية العراقية الذي تقيمه السفارة العراقية في العاصمة ستوكهولم، فنالت أعجاب الحضور الذي صفق لها طويلا.
آشور هرمز أحد الأعضاء الرئيسيين في الفرقة قال لاذاعة العراق الحر"إن هناك مهرجانا كبيراً في مدينة يوتوبوري نشارك فيه كل عام تقريبا، حيث نعرض للجمهور الذي يحتشد هناك ويصل عدده تقريبا الى 50 الف شخص، عروض فنية آشورية بأسم العراق تنال الكثير من الأعجاب".