تناولت صحيفة "الوطن" السعودية اللقاء الذي سيجمع وزير العدل العراقي حسن الشمري بنظيره السعودي يوم الاحد(18آذار) لتوقيع اتفاقية تبادل السجناء بين البلدين. ونقلت الصحيفة السعودية ما كشف عنه السفير العراقي لدى المملكة الدكتور غانم الجميلي من أن الاجتماع سيتناول الخطوات التنفيذية للاتفاقية، وتحديد موعد تبادل السجناء بين الطرفين، موضحاً الجميلي أنه سيستفيد من الاتفاق 130قيا في سجون السعودية و 71 سعوديا في السجون العراقية.
في سياق آخر اشارت صحف عربية الى تصريحات رئيس الوزراء نوري المالكي التي رفض فيها ان تكون بلاده ممراً للسلاح في اي اتجاه. وفي هذا الصدد اوردت صحيفة "المستقبل" اللبنانية عن مصادر (لم تسمها) ان قوات الحدود العراقية، وبالاشتراك مع الجيش العراقي واجهزة الاستخبارات، تعتزم تنفيذ عملية امنية واسعة النطاق، لتمشيط المناطق والبلدات على طول الشريط الحدودي المتاخم لسوريا، وذلك على خلفية ورود معلومات تشير الى تصاعد معدلات التسلل باتجاه الاراضي السورية، اضافة الى عمليات نقل الاسلحة الى المعارضين السوريين. لكن المصادر نفسها لفتت في حديثها مع الصحيفة الى ان تنسيقاً عال المستوى في الجانب الامني بين بغداد ودمشق يجري بشكل مستمر من اجل دعم نظام الرئيس الاسد في مواجهة اي محاولة لإسقاطه.
اما زيارة المالكي الى الكويت فقد اثارت ردود فعل متباينة. فصحيفة "البيان" الاماراتية رأت ان الزيارة قد وضعت عربة حل القضايا العالقة على السكة. في حين ان الكاتب الكويتي حسن علي كرم وفي عموده بصحيفة "الوطن" الكويتية حذر من انفراد العراق بالكويت خارج المظلة الاممية وخارج القرارات الخاصة بجريمة الغزو. متهماً العراقيين وعلى رأسهم المالكي برغبتهم بالانفراد بالكويت وحل المشاكل ثنائياً بعيداً عن القرارات الدولية والمظلة الاممية.
اما في الشأن الاقتصادي فقد نشرت صحيفة "الدستور" الاردنية تاكيد رئيس جمعية مستثمري قطاع الاسكان في الاردن المهندس زهير العمري من ان العراقيين ما زالوا يتصدرون المرتبة الاولى في زيادة نسب التملك والشراء للشقق السكنية في الاردن.
في سياق آخر اشارت صحف عربية الى تصريحات رئيس الوزراء نوري المالكي التي رفض فيها ان تكون بلاده ممراً للسلاح في اي اتجاه. وفي هذا الصدد اوردت صحيفة "المستقبل" اللبنانية عن مصادر (لم تسمها) ان قوات الحدود العراقية، وبالاشتراك مع الجيش العراقي واجهزة الاستخبارات، تعتزم تنفيذ عملية امنية واسعة النطاق، لتمشيط المناطق والبلدات على طول الشريط الحدودي المتاخم لسوريا، وذلك على خلفية ورود معلومات تشير الى تصاعد معدلات التسلل باتجاه الاراضي السورية، اضافة الى عمليات نقل الاسلحة الى المعارضين السوريين. لكن المصادر نفسها لفتت في حديثها مع الصحيفة الى ان تنسيقاً عال المستوى في الجانب الامني بين بغداد ودمشق يجري بشكل مستمر من اجل دعم نظام الرئيس الاسد في مواجهة اي محاولة لإسقاطه.
اما زيارة المالكي الى الكويت فقد اثارت ردود فعل متباينة. فصحيفة "البيان" الاماراتية رأت ان الزيارة قد وضعت عربة حل القضايا العالقة على السكة. في حين ان الكاتب الكويتي حسن علي كرم وفي عموده بصحيفة "الوطن" الكويتية حذر من انفراد العراق بالكويت خارج المظلة الاممية وخارج القرارات الخاصة بجريمة الغزو. متهماً العراقيين وعلى رأسهم المالكي برغبتهم بالانفراد بالكويت وحل المشاكل ثنائياً بعيداً عن القرارات الدولية والمظلة الاممية.
اما في الشأن الاقتصادي فقد نشرت صحيفة "الدستور" الاردنية تاكيد رئيس جمعية مستثمري قطاع الاسكان في الاردن المهندس زهير العمري من ان العراقيين ما زالوا يتصدرون المرتبة الاولى في زيادة نسب التملك والشراء للشقق السكنية في الاردن.
