تشهد العلاقات العراقية المصرية زخما جديدا ليس على المستوى الرسمي فحسب، بل القطاع الخاص ايصا، إذ يستعد وفد من رجال الأعمال المصريين لزيارة محافظة البصرة خلال نيسان المقبل.
ومن المقرر ان يتعرف الوفد خلال جولات ميدانية على فرص العمل في قطاع المقاولات والبناء، وإعداد دراسات جدوى حول فرص الاستثمار المتاحة في البصرة.
ويقول الخبير في العلاقات المصرية العراقية الدكتور رائد العزاوي إن الأوضاع بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير المصرية فتحت الابواب امام المزيد من التعاون بين البلدين، مشيرا الى ان لقاءات المسؤولين العراقيين مع نظرائهم المصريين خلال الأيام الماضية أكدت حاجة العراق إلى الخبرات المصرية وإلى تفعيل الاتفاقات الثنائية.
على صعيد آخر متصل بالمشهد السياسي في مصر، أعلن وزير شؤون مجلسي الشعب والشورى والتنمية المحلية في المستشار محمد عطية أنه تقرر إجراء انتخابات الرئاسة المصرية أواخر أيار المقبل.
في هذه الأثناء، تظاهر الآلاف من شباب الأولتراس الأهلاوي والزمالكاوي أمام دار القضاء العالي، ومكتب النائب العام للاحتجاج على عدم تقديم أي من المسؤولين عن احداث بورسعيد للمحاكمة حتى الآن.
وأخيرا، لا زالت التحقيقات في قضية التمويل الأجنبي لمنظمات اهلية تكشف عن مفاجآت جديدة، من بينها تزويد الإدارة الأميركية عدد من هذه المنظمات بسيولة مالية، تجاوزت 100 مليون دولار خلال الأشهر الثلاثة التي أعقبت ثورة 25 يناير، كما تضمنت الأدلة إدانة لاربع منظمات أجنبية عاملة في مصر بلا تراخيص وتبنيها لقضايا الشائكة في المجتمع المصري بهدف زرع الفتنة الطائفية والعنصرية حسب إعلان رسمي مصري.
ومن المقرر ان يتعرف الوفد خلال جولات ميدانية على فرص العمل في قطاع المقاولات والبناء، وإعداد دراسات جدوى حول فرص الاستثمار المتاحة في البصرة.
ويقول الخبير في العلاقات المصرية العراقية الدكتور رائد العزاوي إن الأوضاع بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير المصرية فتحت الابواب امام المزيد من التعاون بين البلدين، مشيرا الى ان لقاءات المسؤولين العراقيين مع نظرائهم المصريين خلال الأيام الماضية أكدت حاجة العراق إلى الخبرات المصرية وإلى تفعيل الاتفاقات الثنائية.
على صعيد آخر متصل بالمشهد السياسي في مصر، أعلن وزير شؤون مجلسي الشعب والشورى والتنمية المحلية في المستشار محمد عطية أنه تقرر إجراء انتخابات الرئاسة المصرية أواخر أيار المقبل.
في هذه الأثناء، تظاهر الآلاف من شباب الأولتراس الأهلاوي والزمالكاوي أمام دار القضاء العالي، ومكتب النائب العام للاحتجاج على عدم تقديم أي من المسؤولين عن احداث بورسعيد للمحاكمة حتى الآن.
وأخيرا، لا زالت التحقيقات في قضية التمويل الأجنبي لمنظمات اهلية تكشف عن مفاجآت جديدة، من بينها تزويد الإدارة الأميركية عدد من هذه المنظمات بسيولة مالية، تجاوزت 100 مليون دولار خلال الأشهر الثلاثة التي أعقبت ثورة 25 يناير، كما تضمنت الأدلة إدانة لاربع منظمات أجنبية عاملة في مصر بلا تراخيص وتبنيها لقضايا الشائكة في المجتمع المصري بهدف زرع الفتنة الطائفية والعنصرية حسب إعلان رسمي مصري.