دعا سياسيون بصريون ينتمون الى التيار الديمقراطي، الاطراف السياسية الكبيرة، الى ضرورة عقد مؤتمر وطني لمراجعة نقدية شاملة لكل الممارسات السياسية السابقة، من أجل الخروج من الازمة التي تعصف بالبلاد.
ويرى سكرتير اللجنة المحلية للحزب الشيوعي العراقي كاظم الحسيني ان لا مخرج من الازمة السياسية الا بحوار وطني تشترك فيه كل الاطراف، للخروج بتوصيات وقرارات للانطلاق نحو غد أفضل، وعيش كريم للمواطنين، وهذا يتجلى بمراجعة نقدية للعملية السياسية، وان يكون منطلقها الدستور والقانون وفصل السلطات، واشراك الشعب في كل ما يجري من حراك سياسي، وهذا من شأنه ان ينجح العملية السياسية في العراق.
واضاف الحسيني: ان الصراعات السياسية، والتمسك بالمحاصصة الطائفية، والانصياع لاملاءات دول الجوار، لا تخدم العملية السياسية، بل تاخذ العراق الى المجهول، حسب تعبيره.
ويرى ألامين العام لحركة الوطنيين الأحرار ماجد الساري ان الخروج من الازمة السياسية لا يتحقق، إلاّ بانتقال العراق من مرحلة المغانم، الى مرحلة الانجازات.
واضاف الساري ان القوى السياسية اخطأت في تقديراتها، وعملها، إذ حولت الشارع العراقي الى شارع طائفي بعدما كان هادئاً.
ورأى مسؤول الحزب الوطني الديمقراطي طارق البريسم في حديثه لاذاعة العراق الحر ان ابرز سمات الازمة السياسية في العراق هي: الطائفية، والمشاكل بين المركز والمحافظات، وعليه لا بد من وقفة مراجعة نقدية لكل الممارسات السابقة.
وأضاف البريسم انه على القوى السياسية ان تستند في حواراتها خلال المؤتمر الوطني المزمع عقده الى مرجعية واحدة، هي مرجعية الدستور العراقي.
وترى السياسية المستقلة جيهان الزبيدي ضرورة تعديل قانون الانتخابات، الذي وصفته بانه خذل الناخب العراقي، وسبب أزمة ثقة بين الناخبين وبين الكتل السياسية المتنفذة.
وحذرت الزبيدي من عدم مشاركة العراقيين في الانتخابات المقبلة ما لم يتم تعديل القانون، الذي سمح بسرقة اصواتهم في الانتخابات الماضية.
ويرى سكرتير اللجنة المحلية للحزب الشيوعي العراقي كاظم الحسيني ان لا مخرج من الازمة السياسية الا بحوار وطني تشترك فيه كل الاطراف، للخروج بتوصيات وقرارات للانطلاق نحو غد أفضل، وعيش كريم للمواطنين، وهذا يتجلى بمراجعة نقدية للعملية السياسية، وان يكون منطلقها الدستور والقانون وفصل السلطات، واشراك الشعب في كل ما يجري من حراك سياسي، وهذا من شأنه ان ينجح العملية السياسية في العراق.
واضاف الحسيني: ان الصراعات السياسية، والتمسك بالمحاصصة الطائفية، والانصياع لاملاءات دول الجوار، لا تخدم العملية السياسية، بل تاخذ العراق الى المجهول، حسب تعبيره.
ويرى ألامين العام لحركة الوطنيين الأحرار ماجد الساري ان الخروج من الازمة السياسية لا يتحقق، إلاّ بانتقال العراق من مرحلة المغانم، الى مرحلة الانجازات.
واضاف الساري ان القوى السياسية اخطأت في تقديراتها، وعملها، إذ حولت الشارع العراقي الى شارع طائفي بعدما كان هادئاً.
ورأى مسؤول الحزب الوطني الديمقراطي طارق البريسم في حديثه لاذاعة العراق الحر ان ابرز سمات الازمة السياسية في العراق هي: الطائفية، والمشاكل بين المركز والمحافظات، وعليه لا بد من وقفة مراجعة نقدية لكل الممارسات السابقة.
وأضاف البريسم انه على القوى السياسية ان تستند في حواراتها خلال المؤتمر الوطني المزمع عقده الى مرجعية واحدة، هي مرجعية الدستور العراقي.
وترى السياسية المستقلة جيهان الزبيدي ضرورة تعديل قانون الانتخابات، الذي وصفته بانه خذل الناخب العراقي، وسبب أزمة ثقة بين الناخبين وبين الكتل السياسية المتنفذة.
وحذرت الزبيدي من عدم مشاركة العراقيين في الانتخابات المقبلة ما لم يتم تعديل القانون، الذي سمح بسرقة اصواتهم في الانتخابات الماضية.