بعد أن أعلنت القائمة العراقية إنهاء مقاطعتها لجلسات مجلس النواب وإبقاء مقاطعة مجلس الوزراء، عاد جميع نوابها الى قبة البرلمان، فيما قرر ثلاثة وزراء عنها حضور جلسات مجلس الوزراء.
وكانت "العراقية" إنهمكت في عقد عدة اجتماعات انتهت بقرار أعضائها العودة الى البرلمان، فيما قرر وزراء التربية، والزراعة، والعلوم والتكنولوجيا العودة الى وزاراتهم لممارسة مهامهم رسمياً.
ويقول النائب عن "العراقية" وليد عبود ان القائمة تمكنت من توصيل رسالتها الى الرأي العام المتمثلة في ان أعضاءها ليسوا "طلاب مناصب"، وان عودتها جاءت للمشاركة في التصويت على قانون الموازنة العامة.
لكن مراقبين يرون ان "العراقية" لم تحقق أهدافها المرجوة بانسحابها من البرلمان والحكومة، ويؤكد المحلل السياسي واثق الهاشمي ان "العراقية" عادت على مضض، وانها لم تجنِ ثمار الانسحاب، وقال ان "العراقية" تعاني من خلافات بين أعضائها، وتوقع عودة بقية الوزراء الى الحكومة خلال اليومين المقبلين.
الى ذلك يشير النائب عن إئتلاف دولة القانون علي شلاه الى الخطوة الايجابية التي خطتها "العراقية"، مؤكداً على اهمية عقد المؤتمر الوطني لحل جميع المشاكل السياسية العالقة، في وقت رحب مواطنون بعودة العراقية لثقل وزرائها في الحكومة كون البعض منهم يدير وزارات مهمة كوزارة المالية، آملين ان تحل جميع المشاكل السياسية.
وكانت "العراقية" إنهمكت في عقد عدة اجتماعات انتهت بقرار أعضائها العودة الى البرلمان، فيما قرر وزراء التربية، والزراعة، والعلوم والتكنولوجيا العودة الى وزاراتهم لممارسة مهامهم رسمياً.
ويقول النائب عن "العراقية" وليد عبود ان القائمة تمكنت من توصيل رسالتها الى الرأي العام المتمثلة في ان أعضاءها ليسوا "طلاب مناصب"، وان عودتها جاءت للمشاركة في التصويت على قانون الموازنة العامة.
لكن مراقبين يرون ان "العراقية" لم تحقق أهدافها المرجوة بانسحابها من البرلمان والحكومة، ويؤكد المحلل السياسي واثق الهاشمي ان "العراقية" عادت على مضض، وانها لم تجنِ ثمار الانسحاب، وقال ان "العراقية" تعاني من خلافات بين أعضائها، وتوقع عودة بقية الوزراء الى الحكومة خلال اليومين المقبلين.
الى ذلك يشير النائب عن إئتلاف دولة القانون علي شلاه الى الخطوة الايجابية التي خطتها "العراقية"، مؤكداً على اهمية عقد المؤتمر الوطني لحل جميع المشاكل السياسية العالقة، في وقت رحب مواطنون بعودة العراقية لثقل وزرائها في الحكومة كون البعض منهم يدير وزارات مهمة كوزارة المالية، آملين ان تحل جميع المشاكل السياسية.