تقدم هذه الحلقة من برنامج "حوارات" القسم الثاني من الحوار مع المطرب الفنان حسين نعمه، وتتطرق الى تأثيرات انفصال الوالدين على شخصية الطفل "حسين" ذي السنوات الخمس، وما الذي تركته في دواخله ؟ وأية َميول حرضت؟
ويعرج مسار الحوار على محطة الرسم التي لجأ إليها حسين نعمه خلال السنوات الأخيرة، إذ شارك في عدة معارض وأقام معرضين للوحاته بعد أن حوصر مثل غيره من الفنانين المطربين، في زمن التهديد وتحريم الفنون واغتيال الموسيقى والغناء، عندما فرض بعض الظلاميين البعيدين عن الدين، سطوتهم في محاربة الجمال ومصادرة الفرح، بل حتى تحريم الابتسامة، كما يقول نعمه.
وفي هذا القسم من الحوار يتحدث حسين نعمه عن الطريقة التي وجدت رسومه اهتماماً لافتاً من قبل أحد متذوقي الفن التشكيلي، حين اشترى ثلاثين لوحة منه، وعندما سأله حسين نعمه عن سر اهتمامه بلوحاته، أجابه الرجل بأنه يجد فيه فناناً فطرياً مميزاً، ولو أنه تواجد في بلد متحضر يرعى الفنانين، لكان لحسين نعمه شأن آخر!
وتتحدث الحلقة عن صوت حسين نعمه الرخيم العذب الذي مازال قادراً على بث الشجن والفرح، من خلال تمكنه من أداء أساليب الغناء المختلفة، وبخاصةٍ الريفي منه، عندما غنى الفنان نعمه مقاطع من بعض أغانيه خلال الحوار وهو يخطو بثقة نحو عامه السبعين.
ويعرج مسار الحوار على محطة الرسم التي لجأ إليها حسين نعمه خلال السنوات الأخيرة، إذ شارك في عدة معارض وأقام معرضين للوحاته بعد أن حوصر مثل غيره من الفنانين المطربين، في زمن التهديد وتحريم الفنون واغتيال الموسيقى والغناء، عندما فرض بعض الظلاميين البعيدين عن الدين، سطوتهم في محاربة الجمال ومصادرة الفرح، بل حتى تحريم الابتسامة، كما يقول نعمه.
وفي هذا القسم من الحوار يتحدث حسين نعمه عن الطريقة التي وجدت رسومه اهتماماً لافتاً من قبل أحد متذوقي الفن التشكيلي، حين اشترى ثلاثين لوحة منه، وعندما سأله حسين نعمه عن سر اهتمامه بلوحاته، أجابه الرجل بأنه يجد فيه فناناً فطرياً مميزاً، ولو أنه تواجد في بلد متحضر يرعى الفنانين، لكان لحسين نعمه شأن آخر!
وتتحدث الحلقة عن صوت حسين نعمه الرخيم العذب الذي مازال قادراً على بث الشجن والفرح، من خلال تمكنه من أداء أساليب الغناء المختلفة، وبخاصةٍ الريفي منه، عندما غنى الفنان نعمه مقاطع من بعض أغانيه خلال الحوار وهو يخطو بثقة نحو عامه السبعين.