في البداية قدّم برنامج نوافذ مفتوحة الشكر لمستمعينا الذين بعثوا برسائل تحمل التحيات لمقدمي البرنامج، ومنهم المستمع قصي المدريدي من محافظة ذي قار الذي ذكر في رسالته:
نبتعد ، نسافر، نتألم، نبكي، نفرح نصبر في هذه الدنيا ، لكن يبقى في أعماقنا صوت ينادي:نحن لا ننسى إذاعة العراق الحر.
وكتب الكاتب والمتابع لإذاعة العراق الحر الهادفة بحسب محمد لفتة إذ أشار الى أن الذي يهب الحب للغير يناله منهم بصدق، يا من وهبتني الحب أبادلك إياه .
رسائل المستمعين التي تتضمن أبوذيات ودارميات شارك فيها المستمع متعب الندواي الذي بعث بكلمات لطيفة أعجبت العديد من المستمعين عندما قدمت في إحدى حلقات البرنامج لذا أعاد البرنامج تقديمها مرة أخرى مع الرد عليها.
حبك نبع صافي
حبك حظن دافي
حبك عطر شافي
أكتب بعد لو كافي؟
رد البرنامج بهذه الكلمات:
النوافذ متكول أبد كافي
النوافذ حضن إلكم وما توافي
النوافذ رسايلها نهران ما تجافي
تكتب محبة وشوق إلكم دائما دافي
كما كتب لنا المستمع أحمد من ديالى:
حسبالك آني أنساك من تمضي الأيام
مو باللحم دكيت إسمك والله بالعظام
زاوية الرسائل الصوتية شارك فيها المستمع قصي من سامراء ويود المشاركة في البرنامج كما يرغب بسماع أغنية حلوة .
المستمعة لهيب كاظم من مدينة الصدر تشكو من عدم تعويض زوجها بعد تعرضه لإصابة خلال الأحداث والإنفجارات التي ضربت المنطقة قبل فترة.
رسالة صوتية غير واضحة من أحد المستمعين من صلاح الدين إسمه الثاني (راشد) وقد بعث هذا المستمع أكثر من ستة رسائل صوتية جميعها غير واضحة وهو يطرح قضية المساعدات بالنسبة للمعوقين ويطالب بمنحة مالية من الحكومة.
نكتة خفيفة من عالم الأزواج والزوجات
فد وحدة كالت لزوجها: شوف أبو سعد صديقتي من كثر حب زوجها إلها فلما ماتت بنى مسجد بإسمها.
رد عليها الزوج أبو سعد:والله أنا شاري الأرض ، وجايب الإسمنت والمرمر وكلشي بس التأخير من عندك
لنحتفي بالفنان النحات جواد سليم في ذكراه الحادية والخمسين
جواد سليم تحية من العراقيين جميعا
جواد سليم واحد من أبرز الفنانين التشكليين العراقيين حيث ترك إرثا حافلا رسما ونحتا وتخطيطا وكتابة.
ومن أعظم وأكبر نتاجه الفني"نصب الحرية", يعيش منذ تموز 1961 وسط العراقيين في العاصمة بغداد. هذا النصب يعاني هو الآخر كمعاناة العراقيين من التصدع بسبب المفخخات وإهمال أمانة بغداد..
حيى البرنامج هذا الفنان الكبير الذي رحل في الثالث والعشرين من كانون الثاني من عام واحد وستين، ولم يكمل الثانية والأربعين من عمره بعد.
زاوية قضية في دائرة الضوء تحمل عنوان:
التحرش ظاهرة مستشرية داخل المجتمع
قضية التحرش بالنساء موضوع إستهوى أعدادا كبيرة من مستمعينا من كلا الجنسين وقد سلطنا بعضا من الضوء على هذه الظاهرة المرعبة في مجتمعنا بالرغم من التقاليد والأعراف والقوانين التي تتعارض مع هذه التصرفات التي تحدد حرية المرأة في الشارع والدائرة والجامعة وحتى في البيوت ،مراسلنا في دهوك (عبد الخالق سلطان)أعد لقاءات مع عدد من النسوة اللواتي شكون من ظاهرة التحرش بهن في الأسواق والمحلات والمدارس، الأمر الذي يترك اثارا سلبية على نفسية المرأة بحسب قول سهام التي تبلغ من العمر 24 عاما .
حيث أشارت الى ان التحرش اصبح من الظواهر المألوفة عند غالبية النساء فالعملية تجري في الأسواق وفي المحلات وفي اماكن العمل ايضا ومهما حاولت المرأة ان تتجنبها فإنها لابد وان تقع فريسة لهذه الظاهرة في مرة من المرات.
في حين اوضحت السيدة سوزان ان لهذه الظاهرة تأثير كبير على نفسية المرأة فهي تشعر بأن التحرش ينقص من شأنها وشخصيتها .
واوضحت سوزان ان هنالك الكثير من النساء يرغبن في ان يتحرش بهن الرجال فتسعى المرأة الى إرتداء ملابس مغرية كي يتحرش الرجال بهن لغاية في انفسهن .
وبينت ان المرأة بإمكانها ان تتغلب على هذه الظاهرة وذلك بأن تتحكم في طريقة مشيها ولبسها ونبرة صوتها بحيث لا تحرك غرائز الرجال.
اما ام عبد الله التي تبلغ من العمر 45 سنة فقد أشارت الى ان التحرش بالنساء شائع في المجتمع العراقي بشكل عام وعلى المرأة ان تتجنب الأسباب التي تجعل الرجال يتحرشون بها مثل الملابس المثيرة وغيرها.
من جهته بين المحامي محمد حسن مدير منظمة آرام للشؤون القانونية والإنسانية في دهوك أن القانون العراقي يضم موادا عديدة يعاقب بموجبها كل من يقوم بالتحرش بالنساء منها قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة تسع وستين المعدل فيما يتعلق بالإغتصاب أو التحرش بكل أنواعه .
نبتعد ، نسافر، نتألم، نبكي، نفرح نصبر في هذه الدنيا ، لكن يبقى في أعماقنا صوت ينادي:نحن لا ننسى إذاعة العراق الحر.
وكتب الكاتب والمتابع لإذاعة العراق الحر الهادفة بحسب محمد لفتة إذ أشار الى أن الذي يهب الحب للغير يناله منهم بصدق، يا من وهبتني الحب أبادلك إياه .
رسائل المستمعين التي تتضمن أبوذيات ودارميات شارك فيها المستمع متعب الندواي الذي بعث بكلمات لطيفة أعجبت العديد من المستمعين عندما قدمت في إحدى حلقات البرنامج لذا أعاد البرنامج تقديمها مرة أخرى مع الرد عليها.
حبك نبع صافي
حبك حظن دافي
حبك عطر شافي
أكتب بعد لو كافي؟
رد البرنامج بهذه الكلمات:
النوافذ متكول أبد كافي
النوافذ حضن إلكم وما توافي
النوافذ رسايلها نهران ما تجافي
تكتب محبة وشوق إلكم دائما دافي
كما كتب لنا المستمع أحمد من ديالى:
حسبالك آني أنساك من تمضي الأيام
مو باللحم دكيت إسمك والله بالعظام
زاوية الرسائل الصوتية شارك فيها المستمع قصي من سامراء ويود المشاركة في البرنامج كما يرغب بسماع أغنية حلوة .
المستمعة لهيب كاظم من مدينة الصدر تشكو من عدم تعويض زوجها بعد تعرضه لإصابة خلال الأحداث والإنفجارات التي ضربت المنطقة قبل فترة.
رسالة صوتية غير واضحة من أحد المستمعين من صلاح الدين إسمه الثاني (راشد) وقد بعث هذا المستمع أكثر من ستة رسائل صوتية جميعها غير واضحة وهو يطرح قضية المساعدات بالنسبة للمعوقين ويطالب بمنحة مالية من الحكومة.
نكتة خفيفة من عالم الأزواج والزوجات
فد وحدة كالت لزوجها: شوف أبو سعد صديقتي من كثر حب زوجها إلها فلما ماتت بنى مسجد بإسمها.
رد عليها الزوج أبو سعد:والله أنا شاري الأرض ، وجايب الإسمنت والمرمر وكلشي بس التأخير من عندك
لنحتفي بالفنان النحات جواد سليم في ذكراه الحادية والخمسين
جواد سليم تحية من العراقيين جميعا
جواد سليم واحد من أبرز الفنانين التشكليين العراقيين حيث ترك إرثا حافلا رسما ونحتا وتخطيطا وكتابة.
ومن أعظم وأكبر نتاجه الفني"نصب الحرية", يعيش منذ تموز 1961 وسط العراقيين في العاصمة بغداد. هذا النصب يعاني هو الآخر كمعاناة العراقيين من التصدع بسبب المفخخات وإهمال أمانة بغداد..
حيى البرنامج هذا الفنان الكبير الذي رحل في الثالث والعشرين من كانون الثاني من عام واحد وستين، ولم يكمل الثانية والأربعين من عمره بعد.
زاوية قضية في دائرة الضوء تحمل عنوان:
التحرش ظاهرة مستشرية داخل المجتمع
قضية التحرش بالنساء موضوع إستهوى أعدادا كبيرة من مستمعينا من كلا الجنسين وقد سلطنا بعضا من الضوء على هذه الظاهرة المرعبة في مجتمعنا بالرغم من التقاليد والأعراف والقوانين التي تتعارض مع هذه التصرفات التي تحدد حرية المرأة في الشارع والدائرة والجامعة وحتى في البيوت ،مراسلنا في دهوك (عبد الخالق سلطان)أعد لقاءات مع عدد من النسوة اللواتي شكون من ظاهرة التحرش بهن في الأسواق والمحلات والمدارس، الأمر الذي يترك اثارا سلبية على نفسية المرأة بحسب قول سهام التي تبلغ من العمر 24 عاما .
حيث أشارت الى ان التحرش اصبح من الظواهر المألوفة عند غالبية النساء فالعملية تجري في الأسواق وفي المحلات وفي اماكن العمل ايضا ومهما حاولت المرأة ان تتجنبها فإنها لابد وان تقع فريسة لهذه الظاهرة في مرة من المرات.
في حين اوضحت السيدة سوزان ان لهذه الظاهرة تأثير كبير على نفسية المرأة فهي تشعر بأن التحرش ينقص من شأنها وشخصيتها .
واوضحت سوزان ان هنالك الكثير من النساء يرغبن في ان يتحرش بهن الرجال فتسعى المرأة الى إرتداء ملابس مغرية كي يتحرش الرجال بهن لغاية في انفسهن .
وبينت ان المرأة بإمكانها ان تتغلب على هذه الظاهرة وذلك بأن تتحكم في طريقة مشيها ولبسها ونبرة صوتها بحيث لا تحرك غرائز الرجال.
اما ام عبد الله التي تبلغ من العمر 45 سنة فقد أشارت الى ان التحرش بالنساء شائع في المجتمع العراقي بشكل عام وعلى المرأة ان تتجنب الأسباب التي تجعل الرجال يتحرشون بها مثل الملابس المثيرة وغيرها.
من جهته بين المحامي محمد حسن مدير منظمة آرام للشؤون القانونية والإنسانية في دهوك أن القانون العراقي يضم موادا عديدة يعاقب بموجبها كل من يقوم بالتحرش بالنساء منها قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة تسع وستين المعدل فيما يتعلق بالإغتصاب أو التحرش بكل أنواعه .