يستعرض برنامج "نوافذ مفتوحة" في هذه الحلقة رسائل المستمعين التي تحمل شكاوى من مشاكل مختلفة تواجه العراقيين. فالمستمع فراس الحيالي من بغداد يشير في رسالته الى "أنه يكتب لنا بإستمرار ولكننا لم نقرأ أي رسالة له". ويقول المستمع حسين السعدي من محافظة ديالى في رسالته الى "أنه مستمع قديم ويود أن نوصل رسالته الى رئيس الوزراء حول أسباب تعثر السياسيين في مهامهم". أحد المستمعين من قرية السادة في محافظة ديالى أوضح في رسالته "أن طلاب القرية إنتقلوا الى مدرستهم الجديدة بعد إنتظار دام تسع سنوات" ..
وقدم البرنامج رسالة لأحد المستمعين في تكريت فقد طفلته مع امها بتاريخ 10/10/ 2010، راجياً من البرنامج مناشدة كل من يعرف عنهما شيئاً الإتصال ببرنامج "نوافذ مفتوحة"، وذكر أن اسم الطفلة هو (زهراء ادهم عسل) واسم الأم (وداد طاهر كوكز).
وهناك رسالة من طلاب الأقسام الداخلية في تكريت يعانون من إنقطاع التيار الكهربائي.
ابو حيدر السامرائي يحيّي العاملين في اذاعة العراق الحر، ويشكو من تصرفات الشرطة الاتحادية في سامراء التي قامت بقتل الشاب مؤمون، مشيراً الى انه المعيل الوحيد لعائلته المكونة من ست بنات وامه وزوجته.
رسالة من المستمع أبو أحمد من صلاح الدين يذكر فيها أن لديه عشرة نفرات ولا يتقاضى راتب الرعاية الإجتماعية..
رسالة من المستمعة إسراء من بعقوبة تطلب تسليط الضوء على قضية المهجرين الذين لا يستطيعون العودة الى منازلهم..
"ما يشفى جرح إلشوك لوكلت مشتاك
صدكني وسط الروح نيران الفراك".
وهذا دارمي آخر من مستمع آخر لم يذكر إسمه:
"لو بس تمر عالروح تسألها عالحال
تلكاني ناسي الناس بس أنته عالبال".
المستمع أحمد إبراهيم من صلاح الدين بعث برسالة صوتية يسأل عن تأهيل الشرطيات.
وهناك رسالة صوتية من أحد المستمعين لم يذكر إسمه، يقول فيها انه يشكو منذ عام 1985 من متاعب وأمراض بسبب التعذيب خلال إعتقاله في فترة النظام السابق، ولم يحصل حتى الآن على راتب أو تعويض.
وانتهى الفنان علي عبد الحميد من تصوير البرنامج التلفزيوني "اصدقاء" الذي ستعرض إحدى القنوات الفضائية قريباً، وهو من اعداده وتقديمه، ويتناول معاناة وتطلعات الشباب العراقيين المغتربين في ارجاء الوطن العربي.
ويقول الفنان عبد الحميد في لقاء أجرته معه مراسلة إذاعة العراق الحر في عمان فائقة رسول سرحان للحديث عن اعماله السابقة التي قدمته الى الجمهور العراقي، انه ليس لديه عمل فني في الوقت الحالي على صعيد التلفزيون او المسرح، وذلك بسبب الأوضاع الأمنية السائدة في كل من بغداد ودمشق.
وأشار عبد الحميد الى أنه اكتسب خبرة كبيرة من الفنانين الكبار خلال الأعمال التلفزيونية الدرامية التي شارك في أدائها طوال السنوات الماضية، وخاصة المسلسل الأخير "الباب الشرقي" الذي عرض في شهر رمضان الماضي وواجه مشاكل ومعوقات أثناء تصويره، أبرزها عدم وجود بيئة عراقية ملائمة لأحداثه.
يشار الى أن الفنان علي عبد الحميد كان قد تألق خلال السنوات القلية الماضية من خلال المسلسلات الدرامية التلفزيونية التي شارك فيها وهي "إعلان حالة حب" و"قميص من حلك الذيب" و"الباب الشرقي".
وقدم البرنامج رسالة لأحد المستمعين في تكريت فقد طفلته مع امها بتاريخ 10/10/ 2010، راجياً من البرنامج مناشدة كل من يعرف عنهما شيئاً الإتصال ببرنامج "نوافذ مفتوحة"، وذكر أن اسم الطفلة هو (زهراء ادهم عسل) واسم الأم (وداد طاهر كوكز).
وهناك رسالة من طلاب الأقسام الداخلية في تكريت يعانون من إنقطاع التيار الكهربائي.
ابو حيدر السامرائي يحيّي العاملين في اذاعة العراق الحر، ويشكو من تصرفات الشرطة الاتحادية في سامراء التي قامت بقتل الشاب مؤمون، مشيراً الى انه المعيل الوحيد لعائلته المكونة من ست بنات وامه وزوجته.
رسالة من المستمع أبو أحمد من صلاح الدين يذكر فيها أن لديه عشرة نفرات ولا يتقاضى راتب الرعاية الإجتماعية..
رسالة من المستمعة إسراء من بعقوبة تطلب تسليط الضوء على قضية المهجرين الذين لا يستطيعون العودة الى منازلهم..
أبوذيّات ودارميات
ومن رسائل المستمعين التي تتضمن أشعاراً شعبية مكتوبة بأسلوب الأبوذية والدارمي:"ما يشفى جرح إلشوك لوكلت مشتاك
صدكني وسط الروح نيران الفراك".
وهذا دارمي آخر من مستمع آخر لم يذكر إسمه:
"لو بس تمر عالروح تسألها عالحال
تلكاني ناسي الناس بس أنته عالبال".
رسائل صوتية
شارك في زاوية الرسائل الصوتية المستمع سليم غباش من ناحية النيل، قائلاً انه والمزارعون في الناحية يشكون من شح مياه السقي منذ أيام النظام السابق.المستمع أحمد إبراهيم من صلاح الدين بعث برسالة صوتية يسأل عن تأهيل الشرطيات.
وهناك رسالة صوتية من أحد المستمعين لم يذكر إسمه، يقول فيها انه يشكو منذ عام 1985 من متاعب وأمراض بسبب التعذيب خلال إعتقاله في فترة النظام السابق، ولم يحصل حتى الآن على راتب أو تعويض.
فنون
تستضيف الزاوية الفنية لبرنامج "نوافذ مفتوحة" في هذه الحلقة الفنان علي عبد الحميد الذي اشتهر بأعمال فنية متميزة كمسلسل "إعلان حالة حب" مع الفنانة ريام الجزائري ومسلسل "الباب الشرقي".وانتهى الفنان علي عبد الحميد من تصوير البرنامج التلفزيوني "اصدقاء" الذي ستعرض إحدى القنوات الفضائية قريباً، وهو من اعداده وتقديمه، ويتناول معاناة وتطلعات الشباب العراقيين المغتربين في ارجاء الوطن العربي.
ويقول الفنان عبد الحميد في لقاء أجرته معه مراسلة إذاعة العراق الحر في عمان فائقة رسول سرحان للحديث عن اعماله السابقة التي قدمته الى الجمهور العراقي، انه ليس لديه عمل فني في الوقت الحالي على صعيد التلفزيون او المسرح، وذلك بسبب الأوضاع الأمنية السائدة في كل من بغداد ودمشق.
وأشار عبد الحميد الى أنه اكتسب خبرة كبيرة من الفنانين الكبار خلال الأعمال التلفزيونية الدرامية التي شارك في أدائها طوال السنوات الماضية، وخاصة المسلسل الأخير "الباب الشرقي" الذي عرض في شهر رمضان الماضي وواجه مشاكل ومعوقات أثناء تصويره، أبرزها عدم وجود بيئة عراقية ملائمة لأحداثه.
يشار الى أن الفنان علي عبد الحميد كان قد تألق خلال السنوات القلية الماضية من خلال المسلسلات الدرامية التلفزيونية التي شارك فيها وهي "إعلان حالة حب" و"قميص من حلك الذيب" و"الباب الشرقي".