تشير مراكز أبحاث ووسائل إعلام بواشنطن إلى أن الأسابيع والأشهر المقبلة ستشهد ترجمة فعلية على الأرض للتوجّهات الإستراتيجية في إطار مراجعة الهيكلية الأمنية والدفاعية الجديدة للولايات المتحدة.
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن الأسبوع الماضي عن استراتيجية جديدة تصب في خانة امتلاك القوات المسلحة الأميركية أحدث المنظومات والأساليب والقدرات، مشيراً الى انه ينبغي على العالم أن يعرف أن الولايات المتحدة ستحافظ على تفوقها العسكري بقوات مسلحة تمتاز بخفة الحركة والمرونة والتأهب لكافة أطياف الحالات الطارئة والمخاطر والتهديدات.
ويبدو أن بين هذه الترجمات الفعلية على الأرض ما لمح اليه وزير الدفاع ليون بانيتا عن تنفيذ مناورة كبيرة مشتركة أميركية إسرائيلية قريباً لفحص القدرات الدفاعية بالإضافة إلى تجربة صواريخ بالستية جديدة.
ويقول البروفيسور وليد فارس، مستشار مجموعة الكونغرس النيابية إن أبرز التغييرات الواردة في هذه المراجعة الإستراتيجية هي خفض الميزانية، أو بالأحرى إعادة هيكلة الميزانية من خلال التشديد على إنتاج الأسلحة المتطورة الإستراتيجية والقادرة على تحقيق الأهداف بوقت أقل وبمساحات جغرافية كبرى.
ويضيف فارس في حديث لإذاعة العراق الحر أن هدف الرئيس أوباما وإدارته يتمثل في أن تتمكن الولايات المتحدة من مواجهة التحديات في القرن الواحد والعشرين بنموذج جديد، وميزان قوى جديد، بعد أن تعلم الأميركيون الكثير من ساحات المواجهة في العراق وأفغانستان والصومال وأماكن أخرى.
ويشدد فارس على تقييم الكونغرس لهذه الإستراتيجية الجديدة بأنها تمكّن واشنطن من إرسال قوة تدخل إلى أي مكان في العالم، وبالتالي لأي مكان في الشرق الأوسط، بما في ذلك العراق والخليج وشرق المتوسط بسرعة فائقة، ما يعد نوعاً من الردع لأي عمل قد تقوم به القوى الداعمة للإرهاب في المنطقة.
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن الأسبوع الماضي عن استراتيجية جديدة تصب في خانة امتلاك القوات المسلحة الأميركية أحدث المنظومات والأساليب والقدرات، مشيراً الى انه ينبغي على العالم أن يعرف أن الولايات المتحدة ستحافظ على تفوقها العسكري بقوات مسلحة تمتاز بخفة الحركة والمرونة والتأهب لكافة أطياف الحالات الطارئة والمخاطر والتهديدات.
ويبدو أن بين هذه الترجمات الفعلية على الأرض ما لمح اليه وزير الدفاع ليون بانيتا عن تنفيذ مناورة كبيرة مشتركة أميركية إسرائيلية قريباً لفحص القدرات الدفاعية بالإضافة إلى تجربة صواريخ بالستية جديدة.
ويقول البروفيسور وليد فارس، مستشار مجموعة الكونغرس النيابية إن أبرز التغييرات الواردة في هذه المراجعة الإستراتيجية هي خفض الميزانية، أو بالأحرى إعادة هيكلة الميزانية من خلال التشديد على إنتاج الأسلحة المتطورة الإستراتيجية والقادرة على تحقيق الأهداف بوقت أقل وبمساحات جغرافية كبرى.
ويضيف فارس في حديث لإذاعة العراق الحر أن هدف الرئيس أوباما وإدارته يتمثل في أن تتمكن الولايات المتحدة من مواجهة التحديات في القرن الواحد والعشرين بنموذج جديد، وميزان قوى جديد، بعد أن تعلم الأميركيون الكثير من ساحات المواجهة في العراق وأفغانستان والصومال وأماكن أخرى.
ويشدد فارس على تقييم الكونغرس لهذه الإستراتيجية الجديدة بأنها تمكّن واشنطن من إرسال قوة تدخل إلى أي مكان في العالم، وبالتالي لأي مكان في الشرق الأوسط، بما في ذلك العراق والخليج وشرق المتوسط بسرعة فائقة، ما يعد نوعاً من الردع لأي عمل قد تقوم به القوى الداعمة للإرهاب في المنطقة.