يستعد البغداديون لاستقبال ليلة رأس السنة الميلادية بطموحات وأحلام بعضها اتسم بالعمومية وكثير منها بالخصوصية.
يحرص الكثيرون على الاحتفال بهذه الليلة من خلال طقوس وعادات مختلفة، فمنهم من يزين شجرة الميلاد، وإقامة حفلة صغيرة تجتمع الأحبة والأصدقاء.
يقول الشاب المسيحي أيمن سرور أنه أعتاد على إرسال التهاني بالعام الجديد مع اقتراب عقارب الساعة من الثانية عشر ليلاً فضلا عن تقديم الزهور والهدايا وتزيين شجرة ميلاد صغيرة، ويرى سرور أن من أهم طقوس الاحتفال عمل حفلة شواء مناسبة بها.
ان أكثر ما يعاني منه الراغبون بالاحتفال بالمناسبات العامة ومنها رأس السنة الميلادية ندرة الأماكن الترفيهية والسياحية في بغداد، لكن معظم الناس يتوجهون الى متنزه الزوراء في عطلة أول أيام العام الميلادي الجديد.
يؤكد المواطن سامي عبد الله أنه سيصطحب عائلته في أول أيام العام الجديد إلى بعض الأماكن الترفيهية لقضاء وقت جميل، وينحصر طموحات وأحلام عبد الله في أن يعم الخير والاستقرار العراق.
عام البغداديين الجديد حل وسط دعوات وأمنيات في مقدمها الاستقرار الأمني والسياسي، والتخلص من المجموعات المسلحة والمتطرفة، طموحات وأحلام لن تقتصر على ذلك فقط، بل تعدته إلى أيجاد بدائل لحل كثير من الأزمات التي يعاني منها العراقيون.
يحرص الكثيرون على الاحتفال بهذه الليلة من خلال طقوس وعادات مختلفة، فمنهم من يزين شجرة الميلاد، وإقامة حفلة صغيرة تجتمع الأحبة والأصدقاء.
يقول الشاب المسيحي أيمن سرور أنه أعتاد على إرسال التهاني بالعام الجديد مع اقتراب عقارب الساعة من الثانية عشر ليلاً فضلا عن تقديم الزهور والهدايا وتزيين شجرة ميلاد صغيرة، ويرى سرور أن من أهم طقوس الاحتفال عمل حفلة شواء مناسبة بها.
ان أكثر ما يعاني منه الراغبون بالاحتفال بالمناسبات العامة ومنها رأس السنة الميلادية ندرة الأماكن الترفيهية والسياحية في بغداد، لكن معظم الناس يتوجهون الى متنزه الزوراء في عطلة أول أيام العام الميلادي الجديد.
يؤكد المواطن سامي عبد الله أنه سيصطحب عائلته في أول أيام العام الجديد إلى بعض الأماكن الترفيهية لقضاء وقت جميل، وينحصر طموحات وأحلام عبد الله في أن يعم الخير والاستقرار العراق.
عام البغداديين الجديد حل وسط دعوات وأمنيات في مقدمها الاستقرار الأمني والسياسي، والتخلص من المجموعات المسلحة والمتطرفة، طموحات وأحلام لن تقتصر على ذلك فقط، بل تعدته إلى أيجاد بدائل لحل كثير من الأزمات التي يعاني منها العراقيون.