تستضيف حلقة هذا الاسبوع من "كولاج" ثلاثة شبان من طوائف دينية مختلفة ليتحدثوا عن نفقات الاحتفال بالأعياد وإحياء المناسبات الدينية.
اكد ضيوفنا ان ما ينفقه الشاب في بلدان المهجر على احياء المناسبات والاحتفال بها أكثر مما كانوا ينفقوه عندما كانوا في العراق، إذ عادة ما يتم احياء المناسبات في اوروبا خارج المنزل في المطاعم والكافتريات وهي مكلفه بطبيعة الحال.
ويخالف آخر رأي زميله، إذ يقول أن مصاريف الاحتفال بالعيد والتحضير له يكلف الناس في العراق أكثر بسبب العلاقات الاجتماعية وقوة روابط القرابة.
واجمع ضيوفنا على انه مهما اختلفت الأديان والطوائف فأن طقوس الاحتفال بالأعياد عند العراقيين تبقى متشابهة، إذ يسودها جو من البهجة والفرح وتبادل الزيارات بين الأقارب والأصدقاء حتى لو اختلفوا في المعتقد.
اكد ضيوفنا ان ما ينفقه الشاب في بلدان المهجر على احياء المناسبات والاحتفال بها أكثر مما كانوا ينفقوه عندما كانوا في العراق، إذ عادة ما يتم احياء المناسبات في اوروبا خارج المنزل في المطاعم والكافتريات وهي مكلفه بطبيعة الحال.
ويخالف آخر رأي زميله، إذ يقول أن مصاريف الاحتفال بالعيد والتحضير له يكلف الناس في العراق أكثر بسبب العلاقات الاجتماعية وقوة روابط القرابة.
واجمع ضيوفنا على انه مهما اختلفت الأديان والطوائف فأن طقوس الاحتفال بالأعياد عند العراقيين تبقى متشابهة، إذ يسودها جو من البهجة والفرح وتبادل الزيارات بين الأقارب والأصدقاء حتى لو اختلفوا في المعتقد.