تكثفت الاتصالات بين واشنطن وبغداد على خلفية الأزمة الداخلية على الساحة السياسية العراقية. وتسعى الادارة الاميركية وكذلك الكونغرس الى منع توسع جوانب الأزمة, وإيجاد السبل الكفيلة بحلها.
البروفيسور وليد فارس, مستشار مجموعة الكونغرس الاميركي, أشار في تصريح لاذاعة العراق الحر عن تحليله للأزمة أن للكونغرس والإدارة موقفا موحدا حيال كل ما يتعرض له الأمن القومي العراقي.
واوضح ان قلق واشنطن يزداد يوما بعد يوم, ليس في ما يتعلق بالعملية القانونية والعدلية, فهذا أمر طبيعي تحت السيادة العراقية، ولكن للاستهداف السياسي لفئات سياسية هي جزء لا يتجزأ من العملية السياسية، وإذا فتح هذا الملف من غير حدوده القانونية, لاستعماله لإعادة أجواء من الاستبداد, فستفتح كل الملفات لكل تلك المليشيات، وكل المسلحين, الذين لديهم روابط, ليس فقط مع سياسيين داخل الحكومة العراقية, بل ومع قوى إقليمية.
المزيد في الرابط ادناه
البروفيسور وليد فارس, مستشار مجموعة الكونغرس الاميركي, أشار في تصريح لاذاعة العراق الحر عن تحليله للأزمة أن للكونغرس والإدارة موقفا موحدا حيال كل ما يتعرض له الأمن القومي العراقي.
واوضح ان قلق واشنطن يزداد يوما بعد يوم, ليس في ما يتعلق بالعملية القانونية والعدلية, فهذا أمر طبيعي تحت السيادة العراقية، ولكن للاستهداف السياسي لفئات سياسية هي جزء لا يتجزأ من العملية السياسية، وإذا فتح هذا الملف من غير حدوده القانونية, لاستعماله لإعادة أجواء من الاستبداد, فستفتح كل الملفات لكل تلك المليشيات، وكل المسلحين, الذين لديهم روابط, ليس فقط مع سياسيين داخل الحكومة العراقية, بل ومع قوى إقليمية.
المزيد في الرابط ادناه