استعرضت "نوافذ مفتوحة" كالعادة عددا من الرسائل الصوتية والنصية التي بعث بها المستمعمون، منهم لؤي، وكريم من كربلاء الذي يدعو المسؤولين الى تفعيل قانون العفو العام عن السجناء، ورحيم زاير من حي الزهور في بغداد. اما ابن ديالى فبعث الينا بهذه الابيات:
صدك تقبل حبيبي لغيري هسه تصير
وصدك مليت مني وبعد متحبني
وصدك هانت عليك سنينه الحلوه
وماهانت عليك شلون تتركني
من يمته المذاهب تحسبلي حساب
ومن يمته الطوائف جانت تهمني
أنا لمن عشكتك ماسألت الناس
ولا جنت أدري أصلك شيعي لوسني
وقبل لا تبتعد وتروح فكر ويه روحك
عود جاوبني باجر
لو متت وتشوفني بتابوت
هم تبجي عليه وبعد تذكرني.
ونرد على رسالة إبن ديالى بكلمات جميلة بعث بها مستمع لم يذكر اسمه:
يا لغالي يا لطبعك حلو إسمع شراح أحجيلك
إنت الدوى من أنجرح وأرتاح من أشكيلك
تتحول دموعي عسل صدقني من أبجيلك
النظرة من عندك شجن ونظراتي حب تهديلك
بس كول تامرني أمر على الجمر أمشيلك.
في دائرة الضوء
سجناء عراقيون في السعودية مهددون بالإعدام
أثير من جديد ملف العراقيين المسجونين في السعودية، مع إعلان وزارة الداخلية السعودية إعدام عراقي الشهر الماضي في منطقة عرعر القريبة من الحدود مع العراق، بعد إدانته بتهمة قتل سعودي إثر خلاف نشب بينهما.
ونقلت وكالات الأنباء عن بيان لوزارة الداخلية السعودية أن محمد عبد الامير الشمري كان أقدم على قتل سعيد مطلق النصافي بإطلاق النار عليه إثر خلاف بينهما.
وينتظر أكثر من عشرين عراقيا في سجن رفحا السعودي تنفيذ حكم الإعدام فيهم، كما قال السجين عبد الله في اتصال هاتفي اجرته معه إذاعة العراق الحر، مشيرا الى ان التهم الموجهة اليهم هي التهريب او تجاوز الحدود.
وشددت عضوة مجلس النواب كميلة الموسوي ان معظم العراقيين المحكومين بالإعدام في السعودية هم من الرعاة ولا تتجاوز تهُمهم الاتجار والتهريب وتجاوز الحدود بين البلدين، مشيرة الى ان سعوديين ادينوا بالتورط في عمليات إرهابية أودت بحياة عراقيين لم يجر تنفيذ أحكام الإعدام فيهم في العراق.
الى ذلك اوضح المتحدث باسم وزارة حقوق الإنسان كامل أمين في حديثه اجرته معه ذاعة العراق الحر أن متابعة شؤون السجناء العراقيين في الدول الأخرى هي مهمة وزارة الخارجية، مشيرا الى تشكيل لجنة في رئاسة مجلس الوزراء معنية بمتابعة ملف السجناء العراقيين في السعودية.
عراقيون محكومون في سجن رفحا في السعودية ابدوا تخوفهم، خلال اتصال هاتفي اجرته الاذاعة معهم في وقت سابق من ان يواجهوا مصير زميلهم الشمري نفسه الذي نفذ فيه حكم الاعدام بقطع رأسه بالسيف، في مكان عام بمدينة عرعر.
وقد طرحنا الموضوع على وكيل وزارة الخارجية لبيد عباوي خلال زيارته لإستديوهات إذاعة العراق الحر، فابدى اسفه لإعدام السعودية محمد الشمري الشهر الماضي، مؤكدا أن السفارة العراقية في الرياض ووزارة الخارجية على إتصال مستمر بوزارة الداخلية للسعودية لوقف تنفيذ أحكام الإعدام، مؤكدا أن المفاوضات مازالت مستمرة لتوقيع إتفاقية لتبادل السجناء بين العراق والسعودية، ووقف تنفيذ الإعدام بحق العراقيين. واعرب عباوي عن أمله في أن تنجح جهود الوزارة.
صدك تقبل حبيبي لغيري هسه تصير
وصدك مليت مني وبعد متحبني
وصدك هانت عليك سنينه الحلوه
وماهانت عليك شلون تتركني
من يمته المذاهب تحسبلي حساب
ومن يمته الطوائف جانت تهمني
أنا لمن عشكتك ماسألت الناس
ولا جنت أدري أصلك شيعي لوسني
وقبل لا تبتعد وتروح فكر ويه روحك
عود جاوبني باجر
لو متت وتشوفني بتابوت
هم تبجي عليه وبعد تذكرني.
ونرد على رسالة إبن ديالى بكلمات جميلة بعث بها مستمع لم يذكر اسمه:
يا لغالي يا لطبعك حلو إسمع شراح أحجيلك
إنت الدوى من أنجرح وأرتاح من أشكيلك
تتحول دموعي عسل صدقني من أبجيلك
النظرة من عندك شجن ونظراتي حب تهديلك
بس كول تامرني أمر على الجمر أمشيلك.
في دائرة الضوء
سجناء عراقيون في السعودية مهددون بالإعدام
أثير من جديد ملف العراقيين المسجونين في السعودية، مع إعلان وزارة الداخلية السعودية إعدام عراقي الشهر الماضي في منطقة عرعر القريبة من الحدود مع العراق، بعد إدانته بتهمة قتل سعودي إثر خلاف نشب بينهما.
ونقلت وكالات الأنباء عن بيان لوزارة الداخلية السعودية أن محمد عبد الامير الشمري كان أقدم على قتل سعيد مطلق النصافي بإطلاق النار عليه إثر خلاف بينهما.
وينتظر أكثر من عشرين عراقيا في سجن رفحا السعودي تنفيذ حكم الإعدام فيهم، كما قال السجين عبد الله في اتصال هاتفي اجرته معه إذاعة العراق الحر، مشيرا الى ان التهم الموجهة اليهم هي التهريب او تجاوز الحدود.
وشددت عضوة مجلس النواب كميلة الموسوي ان معظم العراقيين المحكومين بالإعدام في السعودية هم من الرعاة ولا تتجاوز تهُمهم الاتجار والتهريب وتجاوز الحدود بين البلدين، مشيرة الى ان سعوديين ادينوا بالتورط في عمليات إرهابية أودت بحياة عراقيين لم يجر تنفيذ أحكام الإعدام فيهم في العراق.
الى ذلك اوضح المتحدث باسم وزارة حقوق الإنسان كامل أمين في حديثه اجرته معه ذاعة العراق الحر أن متابعة شؤون السجناء العراقيين في الدول الأخرى هي مهمة وزارة الخارجية، مشيرا الى تشكيل لجنة في رئاسة مجلس الوزراء معنية بمتابعة ملف السجناء العراقيين في السعودية.
عراقيون محكومون في سجن رفحا في السعودية ابدوا تخوفهم، خلال اتصال هاتفي اجرته الاذاعة معهم في وقت سابق من ان يواجهوا مصير زميلهم الشمري نفسه الذي نفذ فيه حكم الاعدام بقطع رأسه بالسيف، في مكان عام بمدينة عرعر.
وقد طرحنا الموضوع على وكيل وزارة الخارجية لبيد عباوي خلال زيارته لإستديوهات إذاعة العراق الحر، فابدى اسفه لإعدام السعودية محمد الشمري الشهر الماضي، مؤكدا أن السفارة العراقية في الرياض ووزارة الخارجية على إتصال مستمر بوزارة الداخلية للسعودية لوقف تنفيذ أحكام الإعدام، مؤكدا أن المفاوضات مازالت مستمرة لتوقيع إتفاقية لتبادل السجناء بين العراق والسعودية، ووقف تنفيذ الإعدام بحق العراقيين. واعرب عباوي عن أمله في أن تنجح جهود الوزارة.