دعت تيارات للمعارضة السورية الى نقل الملف السوري إلى مجلس الأمن, على خلفية استمرار عمليات القتل الجماعي، التي يتعرض لها المحتجون.
عضوة المجلس الوطني, رئيسة الهيئة العامة للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري راندة قسيس, أشارت في تصريح ادلت به لإذاعة العراق الحر إلى أن القرارات والخطوات التي اتخذت على الصعيد العربي والدولي حتى الآن, غير كافية وغير ناجعة لجهة وقف حمام الدم, وإسقاط النظام, ولابد من الارتقاء بالملف السوري عبر المجتمع الدولي ومجلس الأمن.
واضافت قسيس أن تزايد أعداد المنشقين عن الجيش السوري, يفسح المجال لممارسة ضغوطات عسكرية على النظام القمعي, الذي لا يمكن إسقاطه إلا من خلال القوة العسكرية, وهذا يأتي عن طريق تسليح الجيش الحر, أو من خلال التدخل الدولي, الذي نادت به الهيئة العلمانية الديمقراطية منذ تأسيسها.
وأشارت قسيس إلى الجهود التي تمارس داخل المجلس الوطني لاستصدار قرار حيال المطالبة بحماية المدنيين والتدخل الأجنبي، وأشادت بالتحول النوعي للموقف الأمريكي, الذي اصبح واضحا في دعوته لإسقاط النظام القمعي السوري, ولابد من تطبيق فعلي للإدانات الكلامية.
عضوة المجلس الوطني, رئيسة الهيئة العامة للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري راندة قسيس, أشارت في تصريح ادلت به لإذاعة العراق الحر إلى أن القرارات والخطوات التي اتخذت على الصعيد العربي والدولي حتى الآن, غير كافية وغير ناجعة لجهة وقف حمام الدم, وإسقاط النظام, ولابد من الارتقاء بالملف السوري عبر المجتمع الدولي ومجلس الأمن.
واضافت قسيس أن تزايد أعداد المنشقين عن الجيش السوري, يفسح المجال لممارسة ضغوطات عسكرية على النظام القمعي, الذي لا يمكن إسقاطه إلا من خلال القوة العسكرية, وهذا يأتي عن طريق تسليح الجيش الحر, أو من خلال التدخل الدولي, الذي نادت به الهيئة العلمانية الديمقراطية منذ تأسيسها.
وأشارت قسيس إلى الجهود التي تمارس داخل المجلس الوطني لاستصدار قرار حيال المطالبة بحماية المدنيين والتدخل الأجنبي، وأشادت بالتحول النوعي للموقف الأمريكي, الذي اصبح واضحا في دعوته لإسقاط النظام القمعي السوري, ولابد من تطبيق فعلي للإدانات الكلامية.