أقام مجلس الاعمال العراقي الجمعة سوقا خيرية في العاصمة الاردنية عمان وخصص ريعه لمساعدة الاطفال وكبار السن من العراقيين المقيمين في الاردن والذين يعانون من امراض مستعصية.
وقال امين سر مجلس الاعمال العراقي سعد ناجي الى ان احد اهداف السوق الاخرى كان التعريف بالتراث الشعبي العراقي، مشيرا الى ان المجلس يقيم من حين لآخر مثل هذه الانشطة من اجل التواصل مع ابناء الجالية، وتشغيل الايدى العاملة العراقية التي لم تحظ بفرصة عمل لها في عمان.
واوضحت الفنانه ليلى فيو إحدى المشرفات على السوق ان فكرة اقامته جاءت بسبب الإقبال المتزايد على اقتناء المشغولات اليدوية التراثية العراقية من قبل ابناء الجالية والاردنيين والاجانب, مشيرة الى اهمية مثل هذا السوق في دعم النساء العاملات في بيوتهن وتسويق منتجاتهن.
وتنوعت معروضات السوق من تحف وبسط والبسة مطرزة وسجاد وأكسسوارات تراثية وزهور ولوحات فنية، بالاضافة الى أطباق عراقية متنوعة نالت إعجاب الحضور.
يذكر ان مجلس الاعمال العراقي اقام منذ تأسيسه في عمان العام 2006 العديد من النشاطات الثقافية والفنية والاسواق الخيرية وخصصت ريعها لمساعدة الاطفال الذين هم بحاجة الى العلاج في المستشفيات الاردنية ودعم ومساعدة كبار السن الذين يحتاجون الى الرعاية الصحية والنساء الفاقدات لمعيل.
وقال امين سر مجلس الاعمال العراقي سعد ناجي الى ان احد اهداف السوق الاخرى كان التعريف بالتراث الشعبي العراقي، مشيرا الى ان المجلس يقيم من حين لآخر مثل هذه الانشطة من اجل التواصل مع ابناء الجالية، وتشغيل الايدى العاملة العراقية التي لم تحظ بفرصة عمل لها في عمان.
واوضحت الفنانه ليلى فيو إحدى المشرفات على السوق ان فكرة اقامته جاءت بسبب الإقبال المتزايد على اقتناء المشغولات اليدوية التراثية العراقية من قبل ابناء الجالية والاردنيين والاجانب, مشيرة الى اهمية مثل هذا السوق في دعم النساء العاملات في بيوتهن وتسويق منتجاتهن.
وتنوعت معروضات السوق من تحف وبسط والبسة مطرزة وسجاد وأكسسوارات تراثية وزهور ولوحات فنية، بالاضافة الى أطباق عراقية متنوعة نالت إعجاب الحضور.
يذكر ان مجلس الاعمال العراقي اقام منذ تأسيسه في عمان العام 2006 العديد من النشاطات الثقافية والفنية والاسواق الخيرية وخصصت ريعها لمساعدة الاطفال الذين هم بحاجة الى العلاج في المستشفيات الاردنية ودعم ومساعدة كبار السن الذين يحتاجون الى الرعاية الصحية والنساء الفاقدات لمعيل.
